|
راكب اللي من حديثات الطرازيالدول يم البلاد مصدرتها |
الجيوب اللي تحوز الإمتيازيتستلم يوم النتايج جائزتها |
نوع لكزس والأسم فيه إبتزازيللنفوس اللي هواها قد بهتها |
أدعجن لامن وقف فيه إرتكازييشبه شيوخ العرب مع حاشيتها |
ولانظرته من خجل فيه أهتزازيكنه اللي شاوروا بموافـتها |
ووافقت ثم أكتبوا عقد الجوازيوهنوا المعرس وهنوا عائلتها |
وبعد حفله عالميه جاك وازيومن خجلها لدْت النظره تحتها |
المرايا معانداتن للقزازيالجنوب اللي خلاف مغازلتها |
والرفارف يوم تضرب فالعزازيالعزازي ترتجف يوم ضربتها |
مقدميه شمعتين وكبس غازييكشف نجوم القوايل وحركتها |
وداخلية شاشتن تضبط¸â‚¬توازيكل شين داخليه ضابطتها |
وكن حفره فالجلد حفر أرتوازيلا عط¸â‚¬طاله مجرهده ثم سلتها |
يرتسي بالخط¸â‚¬ماجاله نوازيوأسرع من اللي تلف مدرجتها |
مركب اللي مايعرفون المعازيولايعرفون البدو هي وأمتعتها |
ومركب اللي ماتهيأ للإعازيكل يوم ونجمتين مجازيتها |
حضها قدط¸â‚¬اح في يوم الروازيلإبتداء الميقاف وأوطت في غبرتها |
مير دورات الزمان لها مغازيتنقلب وحضوضها جتك حركتها |
ومن خسر بالأمس جاك اليوم فازيالله الله الله الله يالليالي وأدورتها |
وآه لوحكمه بيديني مايجازيغير للي فعلها ملى أخزنتها |
أسود نجد اللي يضدون الأغازيالبل البل بالسواري حاميتها |
أحتموها يوم نطلات الجنازيوأزدحام الخيل وسط¸â‚¬مصافقتها |
|