الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 22-Aug-2004, 09:40 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبن شـــلاّح
عضو نشيط
إحصائية العضو






أبن شـــلاّح غير متواجد حالياً

افتراضي البعد عن الموروث الشعبي تخلف ثقافي وجريمة اكاديمية


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


بسم الله الرحمن الرحيم


موروثنا الشعبي وواجبه علينا

السلام عليكم ورحمة الله احبتي الكرام

هل تفسح المناهج في جامعات ومعاهد ومدارس المملكة هامشاً معقولاً لدراسة التراث أو لإلقاء الضوء بصورة مقبولة على الموروث والأدب والتراث الشعبي؟ هل مازال أبناؤنا متصلين بتراث وموروث أجدادهم أم أن تراكمات الحياة الحديثة أخذتهم وسرقتهم؟
حول هذه المحاور كان الحديث مع مجموعة من المهتمين في الموروث الشعبي وكانت البداية مع

الأستاذ عبدالرحمن بن محمد بن عقيل الباحث في التراث عن رأيه في طرح مادة جديدة في المناهج التعليمية تحت اسم "التراث العربي" أو "المكتبة العربية" واحلالها مكان بعض المواد كالإنشاء، والمكتبة، والبحث، والمطالعة مع ضرورة تكثيف حصص هذه المادة فيتعرف الطالب بالضرورة في كل حصة على كتاب من كتب التراث ذات الوزن والقيمة ويتعرف على مؤلفه ويوازن بين ذلك الكتاب والكتب الأخرى في فنه ويتعرف على أهم مصادره ومراجعه ومن نقل عنه من المؤلفين اللاحقين به.
والأهم من هذا كله زرع روح المشاركة والنقد لدى الطالب فيما يقرأ وتجنب أسلوب التلقين القائم حالياً.
إن العمل وفق هذه الآلية سوف يستوعب عملياً جانبي "المكتبة والبحث" و"المطالعة" وأما الانشاء أو التعبير فلا يصح طرحه إلا بتصور أن يكون كل الناس كتُاباً ومبدعين!
ويضيف بأنه لا يخفى ما لأجهزة الإعلام المختلفة مثل التلفاز والإذاعة من قيمة في توصيل التراث وقدرته على الانتشار أكثر من الكتاب، وأضرب هاهنا مثالاِ مطولاً ففي السنة الماضية 1424ه صدر كتاب "أبراج الزجاج في سيرة الحجاج" لعبدالرحمن بن سعيد بن علي بن وهف القحطاني - رحمه الله - وهو في الأصل بحث تقدم به كاتب في الصف الثاني الثانوي سنة 1420- 1421ه وقد حقق الكتاب ونشره الدكتور سعيد بن علي بن وهف القحطاني سنة 1424ه والد المؤلف بعد أن فجع بموت ابنيه عبدالرحمن وعبدالرحيم رحمهما الله في حادث سير.. الشاهد من هذا الطرح أن مؤلف الرسالة الذي كتبها وهو دون الثامنة عشرة قد تعامل تعاملاً حسناً (بعض الشيء) مع شخصية الحجاج بن يوسف الثقفي - رحمه الله - وهو القائد المسلم والإداري الفذ وهذا الكتاب من ثمار تربية الدكتور سعيد القحطاني وهو أيضاً ثمرة الإشراف الثقافي لأستاذه محمد السليم. وإني أراهن أن هذا الكتاب لم ولن يحظ بالشهرة التي حصدها مسلسل الحجاج بن يوسف الذي عرض في كثير من الفضائيات العربية طيلة شهر رمضان المبارك في السنة نفسها 1424ه وذلك لأننا أُمة لا تقرأ ماذا قرأنا لم نحسن محاكمة المقروء والشك فيه.
ويؤكد العقيل بأن البيت هو المشكل الأول للشخصية ولكن الأب والأم تخليا عن مسؤوليتهما الثقافية مع اننا بدأنا نلمس التغير في مجتمعنا بتقلص عدد من كن يوصفن بعبارة "ربة أسرة" عند وصف حالتهن التعليمية إلا أن الوعي مازال مغيباً حتى اليوم.. فما أقل البيوت التي تحتفظ بمكان محترم ليختزن مكتبة الأسرة، وما أقل البيوت التي تسود فيها لغة الحوار وتقبل آراء الآخرين وحسن الاستماع والتلقي مكان الإملاءات وفرض الرأي.
إن على الوالدين مراجعة مسؤولياتهما الثقافية المهملة بغرس القراءة لدى الأبناء، والبداية منذ الطفولة المبكرة باتاحة الفرصة للطفل لزيادة المكتبات التجارية ليختار بنفسه مقروؤه من القصص والحكايات وما شابهها مما يتناسب مع عمره، والخير كل الخير في أن يكون ثمن تلك المشتريات مما يدخره الطفل من مصروفه فإن هذا أدعى إلى أن يجد قيمة ومتعة لما امتلك ثم يأتي دور الوالدين (والأم تحديداً) مع الطفل في القراءة والنقاش والتوضيح لما يعسر من أفكار.
وليس عسيراً على الوالدين أن ينتخبا لأبنائهما مجموعة من روائع التراث العربي القصصي لتكون أول أنسهم بالتراث ولغته ومن ذلك: ألف ليلة وليلة وقصة الزير سالم وتغريبة بني هلال ورسالة الغفران لأبي العلاء المعري ورسالة التوابع والزوابع لابن شهيد الأندلسي وكليلة ودمنة وحي بن يقظان.. الخ.

كل القلم من كتبنا بالقـراطيس .......واركابنا من كثر الأقـران تومي
من لايدوس الراي من قبل لاديس ......عليه داسـوه العيال القرومي
ومن لا يقلط شذرة السيف والكيس ......يبدي عليه من الليلالي ثلومي

والسلام عليكم ورحمة الله















رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Aug-2004, 09:41 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبن شـــلاّح
عضو نشيط
إحصائية العضو






أبن شـــلاّح غير متواجد حالياً

افتراضي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


بسم الله الرحمن الرحيم


موروثنا الشعبي وواجبه علينا

السلام عليكم ورحمة الله احبتي الكرام

هل تفسح المناهج في جامعات ومعاهد ومدارس المملكة هامشاً معقولاً لدراسة التراث أو لإلقاء الضوء بصورة مقبولة على الموروث والأدب والتراث الشعبي؟ هل مازال أبناؤنا متصلين بتراث وموروث أجدادهم أم أن تراكمات الحياة الحديثة أخذتهم وسرقتهم؟
حول هذه المحاور كان الحديث مع مجموعة من المهتمين في الموروث الشعبي ولقائنا الثاني مع

مادة الثقافة التقليدية
من جانبه أوضح الأستاذ يوسف بن محمد العتيق الباحث في التراث حول تفعيل اتصال أبناء اليوم بموروثهم وتاريخهم وتراثهم قائلاً: من خلال تجربة شخصية متواضعة في الطريقة المثلى بربط الأجيال المتأخرة بالنتاج الأدبي والفكري للأجيال المتقدمة هي البحث في أطروحات المتقدمين عن النصوص الشعرية والنثرية والمواقف الرائعة التي تتناسب والجيل الجديد وجعلها مدخلاً أولياً أو لنقل جواز سفر ومنفذ عبور لبقية التراث فلا شك أن من أبناء اليوم من يحب شعر الغزل أو قصص الشجاعة والإقدام والبطولة أو المواقف التي يكون فيها سرعة البديهة وحضور الرد الجميل شعراً أو نثراً وغير ذلك من مما يستمتع الآخرون بنقله وروايته وحفظه فحينما تقدم لأحد هولاء الشباب قصة شجاعة وبطريقة غير تقليدية ويكون هذا الشاب مغرماً بهذا النوع من القصص فلا شك أنه سيبحث في بقية أروقة الثقافة الشعبية عن قصص مماثلة ومواقف مشابهة تروي نهمه وتطلعه المعرفي فيكون في هذا العمل ربطاً ولا شك بالثقافة التقليدية مع الحرص على أن يتبعه مواقف مشابهة وقل مثل ذلك عن شاب أو شابة يتتبعون قصص الغزل العذري والعشق الشيق الشريف البعيد عن سفاسف الأمور لا شك أنهم سيجدون في ثقافتنا الشعبية ما يغنيهم عن الهابط والساقط من الشعر المتأخر في هذا المجال ويكون هذا العمل مدخلاً لشريحة جديدة من مريدي ثقافتنا الشعبية وإرثنا الحضاري.
والدور في هذا ليس علينا كأفراد فحسب بل هو واجب على المؤسسات الإعلامية والمراكز البحثية ودور النشر فمن المهم أن تقدم الأطروحات التراثية في قالب جميل.
ودعني أضرب لك مثلاً لو أن بعض الجهات البحثية أعطت حيزاً من أنشطتها لتقديم الرواة المهتمين بتاريخنا المحلي ونتاجنا الفكري لكان في ذلك مكسباً كبيراً.
ويذكر العتيق أن العديد من الدول العربية بدأت في الاهتمام بالثقافة التقليدية اهتماماً كبيراً مؤكدين صحة النظرية التي تقول إن الإغراق في المحلية هو الطريق إلى العالمية.
وهذا أمر مشاهد جلي في المعارض العالمية وعند زيارات الوفود الأجنبية إلى بلدنا فمن أهم محطاتهم في هذه البلاد هو دراسة ثقافتنا التقليدية فالواجب هو التركيز على هذا الجانب.
فلم نشاهد سائحاً أجنبياً أومستشرقاً زائراً لبلادنا ليشاهد الطرق الحديثة أو البنايات الفخمة التي لدينا وهي بالفعل مما نفخر به، لكن هم يأتون للاستزادة من ثقافتنا التقليدية وهذا كله في الآخر يجي للوطن وإرثه الحضاري.
ولا يتفق الباحث في التراث يوسف العتيق مع من يرى أهمية إعادة النظر في المناهج التعليمية من منظور وضع مادة الثقافة التقليدة فيها لعدة أسباب منها:
إن المراحل السنية المبكرة لا يناسب أن تكون هذه المواد في مناهجهم لارتباط كثير من أطروحات الثقافة التقليدية بالنطق أو بمسائل عادة ما تحدث لمن سنهم جاوز العقد الثاني أو الثالث من العمر اضافة إلى أن الثقافة التقليدية لا يكمل إيقاعها إلا باللغة العامية أو الدارجة وفي السن المبكرة لا بد من التركيز على اللغة الأم اللغة الفصحى.
وحسب علمي فالجامعات السعودية لا تغفل هذا الأمر وهو مطروح لدى الطلاب في المراحل الجامعية بالمواد الاجتماعية سواء كان ذلك في الدراسة التعليمية أو من خلال أطروحات الماجستير والدكتوراه وإن كان ذلك دون المأمول إلا أنه موجوداً.
ثم ان المملكة بلد في حجم قارة وفيها من تعدد الثقافة التقليدية وتنوعها ما يصعب حصره في كتاب وإن حصر سيكون الكتاب ضخماً فهل من المناسب أن تكون هذه المادة موجودة لدى الطلاب وما هي الثقافة التي ستدرس بمعنى تمثل أي منطقة أو شريحة لأنه من المتعذر جداً دراسة الثقافة التقليدية في كل المناطق في وطننا الغالي في المراحل الدراسية إلا إن كان على شكل مقدمات ومداخل أولية ومع ذلك تبقى إشكاليات مهمة.
وحول طبيعة دور البيت والأسرة في هذا الشأن يعتقد العتيق بأنها مقصرة ومشغولة بأشياء أخرى وذلك من خلال نظرة أولية على شرائح متعددة في مجتمعنا فقضية متابعة الدراسة والاهتمام اليومي بمتطلبات الأبناء الضرورية ألقت بظلالها على مثل هذه الموضوعات هذا في حالة كون أولياء الأمور يهتمون بهذا الأمر وهو محدود.
وفي شرائح كثيرة من مجتمعنا بدأت الفضائيات ومواقع الإنترنت تشكل ثقافة جديدة لدى الجيل الجديد يطغى عليها الطابع الإلكتروني الذي قد لا يجتمع كثيراً والاهتمام بالثقافة التقليدية.
ومن المؤسف أننا وجدنا هذا الأمر حتى في مجتمعات بعيدة عن إيقاع المدن الصاخب فتجد أن حمى الإنترنت والفضائيات وصلت إلى مدن صغيرة ومراكز مبثوثة في أرجاء الوطن وكون هذه المدن والمراكز تقصر في هذا الأمر فمعنى ذلك أن خطوط الدفاع الخلفية والخيرة بدأت في التساقط وهذا ما لا نتمنى وقوعه.



كل القلم من كتبنا بالقـراطيس .......واركابنا من كثر الأقـران تومي
من لايدوس الراي من قبل لاديس ......عليه داسـوه العيال القرومي
ومن لا يقلط شذرة السيف والكيس ......يبدي عليه من الليلالي ثلومي

والسلام عليكم ورحمة الله















رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Aug-2004, 09:42 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبن شـــلاّح
عضو نشيط
إحصائية العضو






أبن شـــلاّح غير متواجد حالياً

افتراضي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


بسم الله الرحمن الرحيم


موروثنا الشعبي وواجبه علينا

السلام عليكم ورحمة الله احبتي الكرام

هل تفسح المناهج في جامعات ومعاهد ومدارس المملكة هامشاً معقولاً لدراسة التراث أو لإلقاء الضوء بصورة مقبولة على الموروث والأدب والتراث الشعبي؟ هل مازال أبناؤنا متصلين بتراث وموروث أجدادهم أم أن تراكمات الحياة الحديثة أخذتهم وسرقتهم؟
حول هذه المحاور كان الحديث مع مجموعة من المهتمين في الموروث الشعبي ولقائنا الثالث مع

تخلف ثقافي
أما الشاعر الشعبي المخضرم راشد بن جعيثن فيرى أن البعد عن الموروث الشعبي بكافة أشكاله تخلف ثقافي وجريمة أكاديمية تمارس مع الأسف في مجتمعنا الأدبي بحماقة بشعة يغيب عنها الوعي التاريخي والجغرافي والابداع الفطري والحث على اتساع دائرة المعارف، وإذا نظرنا إلى موروثنا الشعبي نجد أنه يرتبط ارتباطاً وثيقاً بتاريخ مملكتنا التاريخ الأهم بدءاً من القرن السابع الهجري إلى القرن الحادي عشر الهجري خاصة وأن جميع الدارسين يتفقون إنه المصدر التاريخي والجغرافي لهذه المنطقة.. ولا سبيل لتطوير الاتصال بالماضي إلا الصحافة الشعبية ودخوله ضمن دائرة الاهتمام المنهجي وعندما نؤكِّد على الشعر الشعبي لأنه يتحدث عن المواقع والأُسر والمسميات التراثية لذلك أصبح المصدر الأول للاهتمام بالموروث الشعبي بكافة أشكاله وأنواعه.
ويطالب بن جعيثن بتطوير المناهج التعليمية قائلاً بأنه منذ أكثر من عقدين من الزمان هناك مطالبة ملحة لأن المناهج المتبعة تقوم على الديوان العثماني الموروث من مصر العرب والكثير من توجّه هذه المناهج لا يتلاءم مع قدراتنا ومقدراتنا الثقافية وإذا كانت المناهج التعليمية لا تفي بالمطلب العام لثقافة الجيل فكيف نطالب هذه المناهج بالخاص؟ رغم كل الفوارق لأن الجميع لم يدركوا أن ثقافة الشارع العام في البيوت السعودية أكثر فطنة وثقافة من تطلعات المناهج التعليمية خاصة وأن الثقافة التقنية دخلت من أوسع الأبواب وأحدثت ثورة الصحوة في البيوت الصغيرة والكبيرة عبر الإنترنت ووسائل علمية متطورة وقد تكون في المستقبل القريب مناهجنا عبئاً على الثقافة العربية ولا تستطيع التحكم في القاعدة الأساسية لبناء مجتمعنا المثقف.
ويحدد راشد بن جعيثن مسؤولية التطوير المعرفي للموروث الشعبي قائلاً: لا سبيل للمضي به قدماً إلا عبر القنوات الفضائية بعيداً عن العمل الصحفي الذي يخدم الميدانية المعاصرة للقصيدة الشعبية وذلك المنهج من حسناته تقريب مهام معرفة القصيدة المعاصرة لتكون النافذة الأولى لمعرفة أسرار القصيدة الشعبية الموروثة خاصة أن تراثنا الشعبي أقرب الموروثات للثقافة العربية الفصيحة.
أما دور البيت السعودي في معرفة الموروث قد تلاشى كثيراً وأصبح من مهام الذكريات التي يبعثها برنامجاً شعبياً في قناة خليجية لأن المهام الحرفية قتلتها التقنية والمهام الاستهلاكية قتلها تناثر محلات البيتزا والأكلات المستوردة التي تعج بها مطاعم العاصمة ولا نقول إلا أن البعد عن الموروث تخلف ثقافي.




كل القلم من كتبنا بالقـراطيس .......واركابنا من كثر الأقـران تومي
من لايدوس الراي من قبل لاديس ......عليه داسـوه العيال القرومي
ومن لا يقلط شذرة السيف والكيس ......يبدي عليه من الليلالي ثلومي

والسلام عليكم ورحمة الله















رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Aug-2004, 08:44 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابن مشيب
إدارة أقسام القبيلة

الصورة الرمزية ابن مشيب

إحصائية العضو







ابن مشيب غير متواجد حالياً

افتراضي

لاهنت يابن شلاح , موضوع مميز وطرح هادف , يجب على الجميع التعامل مع هذة الظاهرة بكل جدية وحزم , والمثل يقول: ( الي مالة اول , مالة تالي )..........


تحياتي.....















رد مع اقتباس
غير مقروء 23-Aug-2004, 11:38 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
وصل العطياني؟؟؟
مشرف عام

الصورة الرمزية وصل العطياني؟؟؟

إحصائية العضو







وصل العطياني؟؟؟ غير متواجد حالياً

افتراضي

يا سلام عليك وعلى هذا الموضوع ...

رائع لاهنت ...

ولك من الشكر أجزله..



تحيااااااااااتي















التوقيع
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي





na111na@hotmail.com
رد مع اقتباس
غير مقروء 24-Aug-2004, 09:40 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أبن شـــلاّح
عضو نشيط
إحصائية العضو






أبن شـــلاّح غير متواجد حالياً

افتراضي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

بسم الله الرحمن الرحيم


ياهــــــــلا بـــــــــك

السلام عليكم ورحمة الله احبتي الكرام

شكر الله لكما اخواي
المشرفان العاميان
ابن مشيب
وصل العظياني

وتقبلوا تحيات : محمد الشــلاّحي

اعط الرجـال حقوقها واحترمها ..........واياك وايا الكبـريا والتغطـراس
والنفس قبل تلومك الناس لمها .........لومك لنفسك خير من لومة الناس

والسلام عليكم ورحمة الله















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »09:30 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي