|
راكـب اللـي سـا يقـه مـا يـدور لـه بـد يـلوارداليـابـان مــن شــاف شكـلـه حشـمـه |
جيب لا ندكـروزر اسطـب لكـزس للعميـلفخـمـوه اهـــل الصـنـاعـة وحـازالاوسـمـه |
هيبـتـه وســط الـمـواتـر كـمـاعـود ثـقـيـلعـوديـعـز الــخــوي والـمـعــادي يـكـعـمـه |
وصوتـه ليـا فـز مـن ماقفـه مثـل الصهيـلمـــن يجاكرحـضـرتـه بالـبـراعـة يـلـجـمـه |
وكن صوتـه لاسـرى يطـوي الخـط الطويـلصــوت تــرف بالهـدوجـاوب الـلـي كـلـمـه |
وكـن لونـه در بـكـر يفـيـض ابــه الصمـيـلعيـن فيـه مبحلـقـه عـيـن عـنـه مسلهـمـه |
اشهـدان الجـيـب للمشـتـري مـالـه مثـيـلرغــــب الــبــدوان بالتـقـنـيـة والـعـولـمـه |
كـم مالـت كلمـة قبـل شـوفـه مــا تمـيـلوكم شاوي عقب ما شافه ارثع فـي غنمـه |
سـايـقـه ياسـايـقـه نـحــره يـمــة سـهـيـلوبالـعـوم الـلـي مـعـك يالسنـافـي عـلـمـه |
ميـر قبـل تقولهـا هــاك نـبـذه دون اطـيـلعــن رفـيــق عـايــم فالـبـحـور المعـتـمـه |
ابـونـايـف وادي بـالـكـرم دايــــم يـسـيــلالـرفـيــق يـعـاونــه والـمـسـيـر يـكـرمــه |
وابونـايـف نـسـل قــوم يـعــزون الـدخـيـلونسـل عـود شـارب الضيـف دوم يدسـمـه |
المراجـل نالهـا لـيـن صــارت لــه حصـيـلفيـه حلـم وعلـم والـشـور فـكـره يحكـمـه |
لـو يـزود المـدح فـي مثلـه اعتـبـره قلـيـلواتكـابـر بـيـت واحــد يغـنـى فــي رخـمــه |
رافـق اللـي رفقتـه طــب للقـلـب العلـيـلالامـيـر الـلـي عـلـى الـعـز خـفـاق عـلـمـه |
الامـيـر الـلـي لـيـا شـــب زنـــد فالفـتـيـلعـن ذراعــه شـمـر ومــن تـعـدى يلطـمـه |
ولوصـار الطيـب رجـال واسمـه لـه دلـيـلكــان تلـقـى امـيـرنـا بالمـنـاكـب يـدحـمـه |
يحضر ابن حميد في ساعة الخطب الجليـلوفـي دروب الطايـلـه والنـقـا ســج قـدمـه |
نسل من يشهد لهم فالقسا السيف الصقيلقسمهـم معـروف والــرزق ربــي يقسـمـه |
يـانـد يـبـي قــل لبونـايـف انــي كــل لـيـلاسهـر اخـيـل القـمـر والكـواكـب مظلـمـه |
وحــزة يـغـيـب الـقـمـر اتـولــم للـرحـيـلومـا بنيـتـه مــن هواجـيـس ارجــع اهـدمـه |
كل هامل يـا ابـن حـد وى يجـري لـه ذليـلمـن لقـا لـه هامـل جـاب ميسـم واوسمـه |
الحمـل عنـد الجمـل كـان مـا يقـدر يشـيـليفـرح الـلـي يكـرهـه يـزعـل الـلـي ينهـمـه |
وعدنـا المخبـور يـا صاحبـي مـا هـو سبـيـلوالاصيـلـه تنكـسـب مــا تـقــدم مـكـرمـه |
الاصيـلـه مــا تـبـا فــارس حجـمـه ضئـيـلولابــدالــه لازمٍ مــــا يـــــدور مـحــزمــه |
يــا هضيـبـان الـوعـد غـبـة البـحـر المهـيـلدولـــة متـسـيـده والــــدول مستـسـلـمـه |
والرسـالـه ثابـتـه قــدم عيـنـك مـاتـز يــلخطهـا مـا ينمـحـي مـثـل خــط المرسـمـه |
والسـلام اختـام مــالاح بــرقِِ فــي مخـيـلوكـــل سـرخـافـيً عـنــد ربــــك يـعـلـمـه |
|