|
راكب اللي مـن حفيـزه قراطيسـه عـلاهوارد الألفـيـن واضــف علـيـهـا الأربـعــه |
سـاع مانـزّل مـن الباخـره عـنـد اوكــلاهحسب نـوع امواصفاتـه ورد مـن مصنعـه |
جيب فكس ليا ركب سايقه فوقـه وجـاهكــن طبلـونـه قـصـور الـريـاض مولـعـه |
مثل عقد اللول في عنق مردوع الشفـاهزيّنـت فـي حفلهـا ثــم جــات امشـرعـه |
لاشتغل ماتسمعـه ليـن تاقـف فـي قفـاهتسمـع الشكمـان واللـي قـدم ماتسمعـه |
يوم ينهض مع مقامـه كمـا فـرخ القطـاهفـر مـن شيهانـة(ن) ثــم راحــت تتبـعـه |
ان نزل تنزل معـه وان طلـع تطلـع وراهقــام يبـرمـهـا وراحـــت وراه اتجـربـعـه |
وان عطاالحزم الجلدصارله صوت ووحاهوان عطـا التغريزلـزّ الـدبـل ثــم ارفـعـه |
وان عطا البطنـاج يغنـج كمـا غنـج الفتـاهزيـنـهـا زايـدوغـيــر الـجـمــال امـدلـعــه |
الهنـوف اللـي تهذلـف كمـا عنـز المـهـاهالـقـدم دوبــه يـحـطـه ودوبـــه يـرفـعـه |
زل وصف الجيب ستر الولي يضفي علاهراح فـي طرقـة لزومـه وستـرالله مـعـه |
ناصي(ن)ناصربمكتوبـه اللـي فــي يــداهسلّـم المكتـوب عقـب السـلام اتسمّـعـه |
الرفيق اللي على رفقتـه حـرص وشفـاهلــو تنـاحـا فــي بعـيـد الـديـر مانقطـعـه |
بيننـا رفقـه وصحبـه علـى طـول الحـيـاهبالجـواهـر والـغــلا والـعـقـود امـرصّـعـه |
صحبة الرجال ماهـي كمـا حذفـة حصـاهفالقلـوب اموثقـه مثـل طـبـع المطبـعـه |
جب وفا واخذ وفـا والرجـل طيبـه وفـاهمـن يجـنـب عـنـك ويـصـد حــذرا تتبـعـه |
الرجـال الهـا منـازل وكل(ن)فـي سـراهرجـل وافـي فـي لـزومـه ورجلأمعمـعـه |
أتبـع الطـيـب وعــزه وبـالـغ فــي غــلاهوالــردي خـلـه يـولــي وبـقـعـا تصـفـعـه |
رفقة الطيب كما الكنـز مـن حطـه لقـاهورفقة الخايـب سـواة السـراب وملمعـه |
الــردي خـلـه يـولّـي ولا تـبـحـث خـفــاهوكان به حبل(ن)يوصل معه فانت اقطعه |
قــل لنـاصـر يانديـبـي وبـلـغـه الـوصــاهرفقـة الطيـب وعـرفـه تـراهـا مطمـعـه |
مابقـي فـي وقتنـا الا همومـه مــع غـثـاهوش نـسـوي كـيـف نصبـرعـلاه ونتـبـعـه |
ان لزمنـا الصبـر صبر(ن)تـعـدى منتـهـاهوان بغانـا نبلـع الغـيـظ زاداعــن اسنـعـه |
وان بغانـا نتبـع الوقـت جــوده مــع رداهاحتـسـب للـشـر والخيـركـلـه واجـمـعـه |
وقتنـايـدرج بلـحـيـه كـمــاادراج الـرحــاهوكــل مـايـلـزم بلـحـيـه ببـطـنـه يبـلـعـه |
مايعـرف الزيـن والشيـن يــوم الله بــلاهومالـزم مـن صيدة(ن)حطهابـيـن اربـعـه |
ايـتـغــدى ويـتـعـشـا وبـطـنــه مــامــلاههـب يـاذا الوقـت ياشـيـن دلّــه وطبـعـه |
عـاد ويـش الحـل ياربعنـا كيـف الـسـواهميّـزوا فالوقـت مـازال حنـا فــي سـعـه |
النشاماالـيـوم راحوغداالـوقـت وعـشــاههم ضحاياالوقت وهـل الـردى عاشومعـه |
الـردي لوكـان وجهـه كمـا وجـه الصفـاهمايبـش مـن الـنـدى زان وقـتـه ورفـعـه |
حطلـه فنجـال والله مــن الدنـيـا عـطـاهوقـام يزمركنـه السبـع وسـط المسبـعـه |
ويالله المعبوديالـلـي سجدنـافـي رضـــاهانــت راع الفـضـل والـجـودراع المنفـعـه |
اغفـر الــزلات يامستجـيـب لـمـن دعــاهواصـلــح الاعـمــال والـشــر عناتقـلـعـه |
وانصـر الاسـلام وانـصـر ولاتــه وادعـيـاهواخــذل الكـفـار والكـفـر والـلـي يتبـعـه |
وانزل ايات الغضـب بالطواغيـت العصـاهشرذمـة شـارون صلـط علاهـم واقلـعـه |
الغضب والسخط ينزل علاهم من سمـاهمثـل مـانـزّل لفـرعـون هووالـلـي مـعـه |
يبتـدي بالكـلـب شــارون فــدام ارفـقـاهينفتح له شـق فـي وسـط الارض وتبلعـه |
والـسـلام اخـتـام والعذرفالنـاقـص نـبـاهلكـل مـن يقـرا كلامـي ومنـهـو يسمـعـه |
|