قراءة في شعر عبدالمعين بن ثعلي - الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة
الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > منتديات قبيلة عتيبة - الهيلا > شعراء قبيلة عتيبة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 09-Sep-2004, 11:36 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
بن عايد
عضو
إحصائية العضو






بن عايد غير متواجد حالياً

افتراضي قراءة في شعر عبدالمعين بن ثعلي

قراءة في شعر عبدالمعين بن ثعلي
للشاعر / داهم العصيمي

ابن ثعلي شاعر عرف في أوساط شعراء النخبة وشهرته إعلامياً لم تكن بمستوى حذقه الشعري وتفوقه. عاش ابن ثعلي جزءاً كبيراً من حياته بادياً بعيداً عن المدن فجاءت أشعاره تصدح بما حوله من عنفوان البادية وصفاء أجوائها وتكرس الاعتداد بالنفس والمجموع بين ثناياها و ليس أدل على شخصية ابن ثعلي من قوله:


خل القراش وما قفٍ  عند  راعيهفي ما قفٍ يرخص طوال السبالي
ما نيب راعي ما قفٍ فيه  ما  فيهيرخص به  الرجّال  لو  كان  غالي
أبوي   وصّاني    وجدّي    موصّيهعلى  الشرف  وأنا  بوصّي  عيالي

هذه الجوانب الشخصية عند ابن ثعلي اعتمرتها الموهبة الشعرية لتبرز بشكل جلي في فلسفة معينة أخذت مكانها في أبياته.. يقول عن محرضه الشعري:


أنا  مغير  مولّع   القلب   يا   بديراشري   وأبيع   بمشترايه   وباعي
والله ما أغير أصخّر القاف تصخيرتصخير ما دوب العصا لين أطاعي
من دق به مثلي هجوس وحواشيرتضيق  به  لو   الطريق   اتساعى

ابن ثعلي أبدع في شعر النظم وله فيه صولات وجولات. طغى على شعره الاعتداد بالنفس والقبيلة وانفرد بجميل شعر الغزل و أجاد في الحكمة والنصح وسبر جوانب الحياة. عبد المعين ابن ثعلي شاعر لا تنقصه الأصالة ولا العنفوان. أما العنفوان فهو مرتكز رئيسي لموهبته الشعرية يدور حوله محاور الاعتداد بالنفس والقبيلة ثم المدح وكثير من الغزل. الغزل غرض رئيسي في شعر ابن ثعلي وإبداعه فيه ناتج عن غنى موهبته الشعرية الصاخبة والمتفردة.
مما أثر عن الأمير الشاعر محمد السديري أنه لقب ابن ثعلي بشاعر عتيبة. ونحن وإن كنا نؤيد الأمير السديري تمام التأييد على تقدم شاعرية ابن ثعلي إلا أننا نعده من ضمن الطبقة الأولى من شعراء عتيبة سواء بسواء من دون أن يتقدم المبدعين منهم أو يتأخر عنهم. لنتفق أن الدلالة واضحة لشهادة من هو بحجم الأمير محمد السديري من ناحية علو كعب ابن ثعلي شعريا.


إبداعاته
يسرنا الإبحار مع رائع شعر ابن ثعلي من خلال قراءة سريعة لمقتطفات من أشعاره مرفقة باستدراكات فيها سبر لاتجاهات ابن ثعلي. ربما استعراض هذه الأمثلة تغني عن الكثير من الشرح والتعليق ويمكن للقارئ أن يستشف منها منهج هذا الشاعر وتقدم إنتاجه الشعري ونباهة معانيه وجزالتها.

المدح
مما أثر عن ابن ثعلي في المدح ما قاله من قصيدة رائعة طويلة سارية منوهاً بأهل العوجا ومنهم آل سعود حفظهم الله بطريقة مختلفة ومقارنة نابهة:


ألا   هل   العوجا    تكلمت    فيهماللي   لهم   روس    العلا    مرام
لو كان يكفيهم من المدح ما مضىأبطال     وكرام     عيال     كرام
هل الراية الخضرا  ليا  رزوا  العلملا      رزت      الأعلام      للأعلام
على   علمهم   لا   اله    إلا    اللههو  اسمه   الغالب   على   الآسام
هل الدين والتوحيد والعز والشرفأقاموا    عمود    النصر    للإسلام

ثم يعرج على مدح الملك فيصل بن عبد العزيز بعاطفة جياشة بين ثنايا الصدق والمحبة فيقول:


ما هرولت  بنت  الحصان  بمثلهفالشرق والغرب وجنوب وشام
أنشهد  انه  كل  عذرا   تلحلحتعن  مثل   فيصل   جايةٍ   بغلام
يشهد له الله ثم تشهد له العربوالسيف     والتاريخ     والأقلام

كذلك فله أبيات توضح الالتصاق بالمكان الذي نشأ فيه والذي يسكنه ويرمز للوطن بشكل عام وغيرته الشديدة على ترابه، يقول:


يا  دار  لو  ذقنا  لنا   فيك   لذاتيا ما شربنا فيك من  سم  ساعه
تبقين  للحيين   منا   ومن   ماتوالإنقلاعة  ما  ش  عنك  إنقلاعه
نرسي كما ترس الحيود المنيفاتمن دون حد الدار حمضه  وقاعه

هناك نوع مختلف من المدح لدى ابن ثعلي وهو ما كان مشوبا ببعض الطلبات الموجزة . وأوضح مثال لهذا المذهب قصيدة يقول منها:


يا راكب من عندنا فوق  عيراتحرايرٍ      بوروكهنّ      انهزاعه
فج  الزغون  وكلهن   صيعرياتومرملات اعءن الحوار ورضاعه
يلفن   منصا   ضمّر   العيدهياتراع القديمة والشرف والرفاعه

ويقول:


ملفاك مسلط منوة  الهاشليناعيد النظر مغلي بنات الحصانا
قله     ترانا     يمّها     مقبليناشدوا عن العد الذي صار  مانا

وكما كان لابن ثعلي مع المدح صولات كان له مع الهجاء وقفات لكنها قليلة جداً ولم يكن فاحشا ولا متعدياً لأنه لم يكن يجنح للهجاء إلا في أضيق المجالات يقول مخاطبا احد الشعراء:


انت لك عامين تلعب  بالربابهكيف تلعب بالربابة والقصيدة
تحسب إنا ما عليك النا انقلابهلو صبرنا عنك  تحترّ  الحديدة

الوعظ
المتتبع لقصائد ابن ثعلي يجد الأثر الجلي لنبرة التدين وحب الدين بين ثنايا أبياته وربما كان جوا تربويا عاما عاش عليه وتربى في عصر ولد فيه وعاش واشرب باتجاهاته النقية.. يقول :


يالله  يا  من  كل  حيٍ   يسيلهانته رجاهم يا  رجا  كل  طلاب
فضلك ولا فضل اليدين  البخيلهإليا التجابك واحدٍ منك ما  خاب
اللي شمل عفوه لمن يلتجي لهويا من ثنا عفوه لعبده ليا  تاب

كما يقول:


يقول   ابن   ثعلي   وهذي    هديتهعلى    جميع    المسلمين     سلام
قلته  وأنا   والله   ما   ذم   وامدحمنيب       مدّاحٍ       ولا       ذمّام
ولا أقول فـ المقفي ولا آكل عرضهعلي    من    رب     العباد     آثام

الوصف والحكم
أبدع ابن ثعلي في الوصف حيث انتشر في ثنايا مدائحه وغزلياته.. يقول في إحدى وصفياته الجميلة :


لديت   يمه   قلت   لا    والله    الجبارلو أدّيت لي هرجتـءك كلمه على السنه
ولقا  وراه  ليا  دموعه   على   الأحجاروصدّيت  عنءه  ولا   دموعي   كماهنه

أما الحكم والتجارب فله منهما نصيب وافر وربما كان لعمره المديد وتجربته الزاخرة المتغيرة في الحياة وحياته بين البادية الحاضرة بعد ذلك وتقلبه في الدنيا أثر في ذلك يقول في التحذير من النميمة والغيبة:


احذر هروج اللي يسحّب شليلهوظيفته نقل الحكا بين الأقراب
عندك حكا فيهم يبيك تحَكي لهحرصٍ على غرة رفيقه ليا غاب

ويقول محذراً من اتباع طريق الشر والفتن بما يشابه أبيات زهير بن أبي سلمى في الجاهلية في التحذير من الحرب وعظم خسائرها..يقول ابن ثعلي:


الشر    وأسبابه     حباله     طويلهتشمل   لها   ناسٍ   مدلّي   وجذاب
أول    مناشه     بالعلوم     القليلهوأتلاه   يومٍ   تلتحق   فيه   الأرقاب
وليا    تناهت     بالحمول     الثقيلهكل ٍ شمت حظه بمخطي وما صاب

ويقول من باب تعرية جوانب واقعية معاشة:


الحُر  حُر   وماكره   من   مجانيهيرجع   لمجنى   ماكره   وانتسابه
والبوم   لو   انك   تهدّه    وتدعيهمدعى الصقور أقصاه لا بك ولا به
والقصر لو زخرفت  عالي  مبانيهما يكتمل  بنءيه  وساسة  خرابه

وفي حكمة بالغة وسبر لأمور الدنيا وان كلا مقدر لما خلق له بعلم الله يقول عبد المعين ابن ثعلي:


أبيع  واشري  في  ليال  ٍ   مضنيليت الزمان اللي بقى مثل ماضيه
ولو     الليال     بغيبهن     علمنّيتركت  بعض  الشي  مره  وحاليه

كذلك ابن ثعلي على موعد مع هذه الأبيات الخالدة الموضحة لحقيقة يتم تناسيها كثيرا حيث يقول:


والله  اللي  يقتضي  ممن   يريديلا   تظنه   والقدر   ما   فيهظ€نه
ويش بُعد الموت من حبل الوريديلا    دنت    تلقا    المنايا    يجذبنه
ما  خلقت  إلا  شقي  ولا  سعيديحطك  الله  بين   نار   وبين   جنه

يتبع ،،،















رد مع اقتباس
غير مقروء 09-Sep-2004, 11:48 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بن عايد
عضو
إحصائية العضو






بن عايد غير متواجد حالياً

افتراضي

الغزل والوجد
أما الغزل فقد كتب ابن ثعلي فيه بشكل متميز وأكثر منه وأجاد حيث يعتبر من أوضح أغراض الشعر لديه. نحن لا ندري ان كان طرق ابن ثعلي لباب الغزل بكثرة ناتجا عن معاناة معينة ولكن من المؤكد أن قوة موهبته الشعرية دعته لطرق الغزل بكثرة لأنه مجال فسيح لإثبات الشاعرية وفيه يتسابق الشعراء. لذلك فان فوران الموهبة لديه في نظرنا هو المبرر لهذا... لنقرأ له وهو يقول متحدثا عن تغلغل الهوى بين الجوانح:


ناسٍ   يعَرفون   الهوى    بالتمنيما   يعرفون   الحب   ألا   بطاريه
أول عراقيل  الهوى  ضحك  سنيوبين القلوب مناقش الهرج يوشيه
ويقول   طرّاد    الهوى    يرجهنيحلو  القدوم  وسم  ساعة   بتاليه

ويقول في أبيات أخرى لا تقل روعة:


إليا  تبسم  في   ثمانٍ   كما   اللوليُودع   صناديق    الضماير    حطيبه
وعنقٍ طويل وأشقر  جزل  مجدولامجدّل   ٍ   كفّ    الحواقن    سبيبه
وصدرٍ وقدٍّ... مبيـّن الفصل مفصوللا  هب  ذعذاع   النسيم   يغَدي   به
والعين عينٍ  لأشقر  الريش  ناجولحر  ٍ  على  بُرق   الحباري   مصيبه

أما هذه الأبيات فتمثل قمة الشعر الغزلي العذري حيث التجاوز عن زلات من أحب ، يقول:


قالوا لي انسى قلت ماهوب معقولقالوا  نسِيك  وقلت   ماهي   معيبه
الحب   ما   بين   المحبين   بوصولما أرضى ولا  يرضى  عليَ  المعيبه
إن  عالج  الدا  بالدوا  منه   مكفولوليا   تحمّل   ذنبي    الله    حسيبه

وخاتمة اختياراتنا الغزلية لابن ثعلي قوله يصف من يحب:


عليه  من  هو  جامعٍ  داي  ودوايما  غير  ياخذني  على  ما  يريدي
لا  مقفيٍ  عني  ولا  مقبلٍ   جاياقريّب    مني     عليـّه     بعيدي
جاني  يجر  اخطاه  مشيه   تهدّايتهدِّي   الذرب   الفريد    الوحيدي
يكسر بعينه في  نظره  التخزرايرسا  ليا   شبّت   نظرها   حديدي
وحار القدم يمه وهوجلت ممشايمشي القضيب اللي برجليه قيدي

من المناحي المميزة التي نحاها ابن ثعلي في شعره هو ما يمكن أن يطلق عليه شعر التوجّد على حياة البادية بجمالها ورونقها الذي افتتن به. ابن ثعلي بدوي صريح أحب البادية ووصفها بما هي أهل له. هو لم يكن بعيدا عن المنازل والقفار والشديد والإبل وتتبع الأمطار فهاهو يقول:


اشد   وانزل   في   مربّ   الخواويروامشي مع الحزم السماح الوساعي
اليا  اختلط   نبت   الزهر   والنواويرركزت   بالعبله    عمود    الشراعي
غربٍ من  النفره  جنوب  المخاضيرشرقٍ من  الفيضة  شمال  الكراعي
ياوي..   مرباع   ٍ    بهاك    المزابيروياوي..  سلفان  بها   القلب   ياعي

يقول أيضا في شديد البدو:


شافوا لهم  برقٍ  على  نجد  سمّارتحت   مطاليع   النجوم    وقمرها
يبون مرباع  ٍ  من  الوسم  ويساراقفوا على درب  البروق  ومطرها
ذعذع هوى الغربي وساقوا بمحداروروّح  ربيع  العين  واقبل   دهرها

آخر المناحي المميزة التي نحاها ابن ثعلي في شعره هو ما يمكن أن يطلق عليه شعر الاعتداد بالنفس والمجموع والقبيلة. ابن ثعلي يصهر كل ذلك في فلسفة فطرية ترتكز على التميز وان كان يشوبها بعض القلق ومقارفة السكون لأنه مصدر الدعة والراحة وهو لا يريد ذلك. يقول مخاطبا من يحدث نفسه لاعتلاء المراقيب:


يابادي المرقاب لا تعتلي فيهما دام قلبك دالهٍ عن  عذابه
حوّل وخله  للشقاوي  يعدّيهعلى نحا قلبه يكسّر  حسابه

ويتحدث ابن ثعلي بشيء من القلق عن فلسفة خاصة به هنا:


النوم ثلث من اول  الليل  يكفيهيكفيه  ثلثٍ   بأوله   عن   عقابه
وثلثين منها الثلث الأوسط وتاليهيأخذ  على  الجنبين  كل   انقلابه


كم هي جميلة هذه الاشراقة الشعرية التي أهدتها موهبة عبد المعين ابن ثعلي الشعرية لمحبي الشعر ومتذوقيه. انه شاعر مجيد رائع له العديد من القصائد الفائقة الجودة و من المؤكد أن يسعد بها من يبحر عبر لججها الزاخرة بالجزالة والأصالة. من الجدير بالذكر أننا لم نر له ديوان مطبوع وهذا ما يدعونا للتساؤل عن أسباب التقصير في هذا الجانب وربما كان هناك من يأخذ زمام المبادرة في هذا الجانب فأشعار ابن ثعلي شاهدة على عصر نعيش طرفاً منه شهادة تاريخية وأدبية.


سيرته الذاتية


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

الحديث عن شاعر بارع بهذه الصفة حديث رائع وابن ثعلي شاعر أصيل غير مطبوع. وفي نبذة وجدتها مخطوطة بخط الشاعر تركي الغنامي "ابن ثعلي هو عبد المعين بن عقل بن هذال بن ثعلي العتيبي ولد في المحاني عام 1331 هـ. عاش ابن ثعلي بادياً يتنقل في طلب المرعى بإبله وذلك بين أطراف الحجاز نزولا إلى عالية نجد مرورا بمنطقة ركبه واستمر على هذا الحال إلى وقت ليس ببعيد عندما استقر في المحاني وامتلك مزرعة فيها قبل أن يتقدم به السن ليستقر أخيرا بالطائف" انتهى ماخطه الغنامي. بالطبع ليس أكثر من تعريف للشاعر ابن ثعلي من تعريفه هو لنفسه، ومن هذا المنطلق يقول عبد المعين ابن ثعلي عن نفسه:


يا  ناشد  عني   ولا   تعرفنييكفيك ما تسمع من العنواني
اصلي عتيبي ٍ  عريبٍ  ساسهعلى ما قال بديوي الو قداني
يقولها   راع   الدلايل    قبليخير الدلايل  جُرّة  الفرساني

http://www.alyaum.com/issue/article....9&I=206132&G=1















رد مع اقتباس
غير مقروء 10-Sep-2004, 03:02 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فرهودي
عضو ماسي
إحصائية العضو







فرهودي غير متواجد حالياً

افتراضي

بن عايد..

موضوع يصنف خمس نجوم..
كيف لا وهو يحكي عن شاعرنا الكبير عبدالمعين بن ثعلي..

بارك الله فيك.. وفي جهودك.


فرهودي















رد مع اقتباس
غير مقروء 10-Sep-2004, 05:12 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عتيبي الشمال
عضو
إحصائية العضو






عتيبي الشمال غير متواجد حالياً

افتراضي

الله يعطيك العافيه اخوي

والشكر موصول لداهم العصيمي وعلى من شارك في مساعدته في هذا

الموضوع عن شاعر عتابه عبدالمعين بن ثعلي















رد مع اقتباس
غير مقروء 10-Sep-2004, 07:53 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ابن مشيب
إدارة أقسام القبيلة

الصورة الرمزية ابن مشيب

إحصائية العضو







ابن مشيب غير متواجد حالياً

افتراضي

الله يعطيك العافية يابن عايد , على هذة المقتطفات الرائعة لشاعر الكبير عبدالمعين الثعلي اطال الله في عمرة.............


وعندي طلب قصيدة لشاعر عبدالمعين , احفظ منها:

ماهو كما حرب  العيابين  وبراتيوم الدويش الراس وانتة  اتباعة
ولاهو كما حرب (......)والعراناتيوم اعلنو بالحرب وقف اشراعة

الى ان قال:

شدو وشدتهم تجي عشر شدات................



ولة ايظن مرادة مع الشاعر صنيتان القلص الشيباني.........

منها هذا البيت للقلص في الشيخ تركي بن حميد:

الي رجعله علم الأول مع التاليالي هدم عز  أبن  هادي  ومبناه




لي مدة ابحث عن قصيدتة الي ذكرتها في اول الرد , وفي مرادتة مع القلص........



اتمنى منك اومن اي عضو يعرفها , ان يتفضل بها , او ان يرسلها لي عبر الخاص , وسوف اكون لة ممنون........





















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »09:07 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي