شاركوني الحوار؟؟

[سيف عنزه]

صلى وصام لأمر كان يطلبه=فلما إنقضى الأمر لاصلى ولاصام

قرأت هذا البيت بينما انا اتصفح إحدى المجلات ولفت إنتباهي بل توقفت

عنده طويلا وأخذت أفكر في معناه واستنتجت ان الشاعر في هذا البيت

كان منصفا نوعا ما فغالبيتنا ينتهج هذا النهج عند مروره بأزمة ما

اومشكلة عابرة فنراه يلجأ إلى الله ويكثر من الدعاء والصلاة والابتهال و و و

ولكن بمجرد إنتهاء هذه المشكلة وإنفراج الهم نسي تلك العبادات

وعادالى طبيعته لانقول انه يكفر لاسمح الله بل يقصر عما كان عليه تلك الفترة

وقال تعالى ((وإذامس الإنسان الضر دعانا لجنبه او قاعدا او قائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه ……….))


وهذه الآية توضح طبيعة البشر وتأكد ماتوصل اليه الشاعر وتوصل اليه

محدثكم


هذا رأيي الشخصي فما رأيكم أنتم أتمنى ان تتفاعلوا مع الموضوع

[إستراحة محارب]

فعلاً أمر مؤسف للغاية , وفي الحقيقة من الصعب بثقافتي المحدودة ونظرتي القريبة أن أحصر هذا الموضوع , فلذلك استميحك عذراً بترك التعليق على هذا الموضوع لمن هم أكفأ مني ...


بوركت جهودك يالوايلي

[الرومي]

اخي سيف عنزة .
قال تعالى:
[ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ *
أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ] البقرة/154-156


لاحظ هنا اختلاف رد الفعل بين الطائفتين .
الطائفة الاولى لاتعرف الله سبحانة الاوقت المحن وعند زوال هذة المحنة ترجع الطائفة الى ماكانت الية .
اما الطائفة الثانية فانهم يعرفون الله وقت المحن مع الصبر والايمان بما صابهم وهنا نجد الطائفتين متقاربة الا ان الطائفة الاولى سرعان ماترجع لغيها بزوال المحنة اما الطائفة الثانية فانها تضل صابرة ومتعلقة بالخالق حتى بعد زوال المحنة وقد وعدهم الخالق سبحانة بالصلوات والرحمة من واسع رحمتة التي نرجو من الخالق ان يشملنا بها .

التوقيع

migeed33@hotmail.com

[سيف عنزه]

استراحة محارب
الرومي


شكرا لكم لتقبل الحوار جزاكم الله خير

لاهنتووووووووو

[ابوزعبه]

الله يعين ياسيف هذي هي الحقيقه

[عكاش]

المفروض المسلم ماينظر بعين الدنيا ويسكر عين الاخرة

بس بعض الناس يحسبنه حي دايم والله يهدي الجميع

[سيف عنزه]

ابو زعبه عكاش


اشكر مروركم الكريم