شاركوني الحوار؟؟
 

قرأت هذا البيت بينما انا اتصفح إحدى المجلات ولفت إنتباهي بل توقفت

عنده طويلا وأخذت أفكر في معناه واستنتجت ان الشاعر في هذا البيت

كان منصفا نوعا ما فغالبيتنا ينتهج هذا النهج عند مروره بأزمة ما

اومشكلة عابرة فنراه يلجأ إلى الله ويكثر من الدعاء والصلاة والابتهال و و و

ولكن بمجرد إنتهاء هذه المشكلة وإنفراج الهم نسي تلك العبادات

وعادالى طبيعته لانقول انه يكفر لاسمح الله بل يقصر عما كان عليه تلك الفترة

وقال تعالى ((وإذامس الإنسان الضر دعانا لجنبه او قاعدا او قائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه ……….))


وهذه الآية توضح طبيعة البشر وتأكد ماتوصل اليه الشاعر وتوصل اليه

محدثكم


هذا رأيي الشخصي فما رأيكم أنتم أتمنى ان تتفاعلوا مع الموضوع

فعلاً أمر مؤسف للغاية , وفي الحقيقة من الصعب بثقافتي المحدودة ونظرتي القريبة أن أحصر هذا الموضوع , فلذلك استميحك عذراً بترك التعليق على هذا الموضوع لمن هم أكفأ مني ...


بوركت جهودك يالوايلي

استراحة محارب
الرومي


شكرا لكم لتقبل الحوار جزاكم الله خير

لاهنتووووووووو

الله يعين ياسيف هذي هي الحقيقه

المفروض المسلم ماينظر بعين الدنيا ويسكر عين الاخرة

بس بعض الناس يحسبنه حي دايم والله يهدي الجميع

ابو زعبه عكاش


اشكر مروركم الكريم