هنا قصيدة عرضة
للشاعر عبدالواحد بن سعود الزهراني اجتهدت في وضعهها هنا
وهي تخص الاحداث الاخيرة....بوش وحذاء منتطر..
رؤية خاصة لحادثة الحذاء القصيدة:
|
والله لو جاني البارح مبشر يقول جالك ولد |
أنها ما تعادل لحظة عشت فيها زي حلما |
والا من كان يتجرا و يقدر على تركيع بوش |
الحذا اللي ضرب تمثال صدام في ذلة و جبنا |
بيد مقدام ركع بوش الأصغر بشحمه و لحمه |
الحذا اللي من أول ما حكم بوش صافحنا بكعبه |
يستحق إنه يشيله معه مثل تذكار الوداع |
لكن اللي غبني كيف راغ الخبيث و صاف عنها |
ربما كانوا أهله ما يربونه الا بالنعال |
يا حذا منتظر لك عدة أوجه ولك عدة زوايا |
ليتنا نلتفت لك يوم يهدا غبار العاصفة |
فأما يابوش لو جينا نقارنك بالزيدي لحاله |
عز الله انك أسود وجه و إنه كفو وانه بطل |
أما لوجت على الأمة عموم أنت وين و فين حنا |
قلنا هاردلك و نقول مبروك و برافو عليك |
حط¸â‚¬رجلك ودس ما عندنا الا حلالك و ش يردك |
الثلاث المية مليون ما فيهم الا منتظر |
ما نقل جزمة الزيدي وجزمتك في الميزان واحد |
جزمته فالهوا وأما أنت جزمتك فوق رقابنا |
عبدالواحد بن سعود |
|