|
دلـــةٍ شـاذليه ،، جـعلها مــا تـــهــونيوم هاضت شجوني عقب فنجالها |
والـفكر في نشاطه وإن طراله لــحونيــنثني للــركايب يــفتل عـــقالـــها |
إنـطـلاق الــقوافـل بــين قـافٍ ونـــونمــــا يجيب الركايب غير بأحمالها |
أصدرها هجوسٍ على الـعف والصونوألــبسها عـــباةٍٍ واجــب إسـبالها |
بنت تحت الســتيره مــلامحها غــبونعـــبر بوح الكنينه تبعث إرسالها |
دمـعها وإنــسكابه وإنــحلال الــمجونعــاملٍ فــالـمداين قـــلَب أحوالها |
يا هل ذيك المدينة على الموت تمسوندام كــف المراجل كـفت أفـعالها |
والــبلا عـين قــومٍ كاتـبيـن ويــقـرونشـاهده للـوقايع دون تسعـــالها |
لو يمد المصوغ خنجره ،، والزبـــونروس قومٍ تضحي دون منزالها |
ولا هـم يــــفزعون ولا هـم يـــحزنونجــعل نــفسٍ ذليلة يــفجر طحالها |
كــل واحــد يــدور عــلى مـال قـارونوالـطـيور البليــدة لاقــت أشـكالها |
هذا حمل الركايب عسا الناس يوحونبــعد طــول المسافة نـعقل عقالها |
|