عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 08-Oct-2007, 09:50 PM رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
عبيد المسعودي
(مهتم باللغة والشعر)

الصورة الرمزية عبيد المسعودي

إحصائية العضو






عبيد المسعودي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال الروقي مشاهدة المشاركة
النايع
بالتأكيد لهجات العرب متعدده في الجاهلية وصدر الاسلام لذلك لهجات القبايل اليوم ماهي الا امتداد طبيعي لهذا التنوع الثقافي
شكرا لك.....

..
الأخ عبيد المسعودي
شكرا لك لتشريفك وللتعليق على الموضوع
وقد اطلعنا على موضوعكم المثبت
ولدي تعليق بسيط
لقد قمت بجهد تشكر عليه لكن كما تعرف ان قواميس اللغة وشروحها قائمة على المفردات المأخوذة من لغات الاعراب فكان علماء العربية ومؤلفو القواميس يذهبون للصحراء يجمعون مفردات اللغة من الاعراب ويشرحونها حسب استخدام الاعراب لها ويذكرون شواهد من كلام الاعراب عليها
بل ان جميع القواميس واكثر كتب التفاسير تستخدم لهجات الاعراب وطريقة استخدامهم للمفردات في شرح معاني مفردات اللغة الغامضة
وتورد شواهد من كلام الاعراب

فاذا اتيت انت او غيرك وجمعت لهجات القبائل البدوية وعرضتها على القواميس فانك ستصل الى نتيجة طبيعية ومنطقية للغاية ان لهجات القبائل ومعاني مفرداتهم مطابقة للقواميس !!
لان القواميس اصلا مأخوذه من عندهم ....فهمت الحين
اما كلامك عند التسكين والتسهيل فهو كلام صحيح مئة فالمية فكلام البادية اليوم يختلف عن لغة القرآن واللغة الفصحى من ناحية التسكين والتسهيل والا المعاني نفسها هيا هيا
شكراً أخي الكريم طلال الروقي
أخي الكريم أنا أردت من كتابة هذا البحث المصغّر أمراً واحداً
وهو(بيان أن معظم الكلمات التي تستخدمها القبائل العربية خاصةً البدوية منها هي كلمات فصيحة سواءً عَلِمنا بفصاحتها عن طريق المعاجم أو عن طريق التفاسير أو الأشعار أو المشافهة أو كتب الأدب أو القياس اللغوي وغير ذلك......................) مع العلم كما أسلفت أخي الكريم أن هذه الكلمات مبثوثة في المعاجم والتفاسير لكن من الذي يخرجها من سجن الكتب ليظهرها للعين التي تريد رؤية (الزبدة)فقط دون المشتقات الأخرى
بالنسبة للتسهيل والتحقيق فهو من صميم كلام العرب وكلام العرب الأن لايختلف عن الفصحى في مسألة الهمز(التحقيق) أو التسهيل(التسكين)
لأنه في قراءات القرآن الكريم توجد قراءة (ورش عن نافع) وهي قراءة سبعية متواترة في هذه القراءة تسهل الهمزات
مثال قوله تعالى(وعلمناه من تأويل الأحاديث)
تصبح(وعلمناه من تاويل الاحاديث) بدون همز
طبعاً ليست في كل الأحوال إنما لها قواعد في علم القراءات
كذلك(السماوات والأرض) تصبح (السماوات والارض) بدون همز
لكن في عصرنا إختلفت الإعرابات فلاتجد مرفوعا يرفع ولامنصوبا ينصب ولامجروراً يُخْفض هذا هو الفرق( المرّة القادمة أُريد الردود في الموضوع المثبّت)

شكراً طلال الروقي















رد مع اقتباس