13-Apr-2012, 05:26 PM
|
رقم المشاركة : 13
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
أستأذن صاحب الموضوع في التعليق على بعض المقول :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهيد الايدا المورقي
كذبت يالعوده واهدافك اصبحت معروفه للجميع
|
العودة هو وأهدافه قد أصبحا عورة !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ضيف الله
حالات الانتحارة التي اصبحنا نشاهدها في مجتمعنا
|
حالات الانتحار لم تزد في البلاد برقم واحد ، وأكثر من 96%منها للأجانب ، ولكنّه لفت الأنظار إليها والتركيز عليها من الأشرار لإشعال النار التي ستأتي ـ لا قدّر الله ـ على الخضر واليابس ، وعلى الوظيفة والمكافاة ، ولقد أشير إليها من قبل في هذه العبارة :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة
وكفى ـ يالعودة ـ محاولاتك العدة التي هذه منها محاولة فاشلة سامجة لتجسيد شخصية محمد بو عزيزي في السعودية ، فنحن لا نريد الفتنة باسم الثورة ، ولا العلماينة باسم النهضة !
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مخلد منصورالثبيتي
يجب البحث عن وضيفه نعم
يجب طلب الرزق نعم
ولكن ان لم نجد وضيفه ولم يتيسر ذلك
هل تصل الى حدالانتحار
|
من العجائب والغرائب أن يحاول أن ينتحر هذا الشاب الصغير صاحب الثالث و العشرين عامًا ـ فقط ـ بسبب عدم الوظيفة ، ولا يحاول أن ينتحر هذا الهرم الكبير العودة صاحب الستين عامًا وليس لديه وظيفة؟ !
والسؤال : لمَ لم ينصح هذا العودة هذا الشاب بأن الانتحار ظلم وارتياب ، ويرشده بأن يتأسى بحاله هو الذي لم يفكّر يومًا بالانتحار وليس لديه وظيفه منذ سنين ولديه أسرة كبيرة ، وعدل عن ذلك إلى الفرح معاناته ونشرها على الملأ الكبار والصغار ، وكأن الانتحار حلال و ليس بعار ؛ ليثبت لكل عاقل متابع أنه قد ركبها غير آبهٍ بآلام صاحبها ولا سلامة دينه إلى الوصول إلى مأموله ما هو أسوأ على هذا الشاب وغيره مما هو فيه ؟!
ووالله ، إني مقسم غير حانث إن هذا العودة وأشكاله آخر مَن سيفكّر في الانتحار من بني آدم ؛ لأنه يحبّ الدنيا حبًا جمًا والحياة لللجاه والرئاسة وليس بعد الموت وفي القبر رئاسه !
فعلى كل من يفرح بآلام المسلمين ليستغلها في تحصيل مصالحه وتمكين حزبه من خلال فتنة المسلمين في دينهم وضرهم في دنياهم بتفريق شملهم اللعنة إلى يوم الدين .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيزك
جعل من لام هالضعوف يجيه ماجاهم ....
|
وما يُقال فيمَن تجاوز لومهم إلى الفرح بآلامهم والتعدي عليهم بالضحك على لحاهم وحالهم باستغلال معاناتهم وركوب ظهورهم بدعوى نصرتهم للوصول ـ فقط ـ إلى المأمول من خلالهم وآلامهم ، مأموله هذا الذي نفعه إليه وحده ومَن يدعمه ومغرمه عليهم ومن معهم مما فيه زيادة بؤسهم وفقرهم وحاجتهم وإهانتهم ؛ فالحاجة المادية والوظيفية في وطن موحّد خير منها بلا وطن ، والحاجة إلى وطن واحد خير من الحاجة إلى ألف عمل ؟!
ولكن لا يعقل هذا إلا الطاهر الأطباع و البريء من الأطماع والتصفيق للصفيق والتمكين للغريب !
والعاقل في هذا الزمان المتقلّب الذي يخشى تغيّر الحال وسوء المآل يقول على كل حال :
بلادي وإن جارت عليّ عزيزةٌ ... وأهلي وإن ضنّوا عليَّ كرامُ
* عاشق الحقيقة ، وعاشق الوطن .
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
|
|
|