بل الحقيقة التي في بعض الأفراد الذين لهم تأثير ما على أناس ما .. الذين يجوز الحديث فيهم وعنهم مِن باب التحذير منهم ومن فكرهم ، ومن باب بيان شرّهم على غيرهم ، وحقيقتهم ليحذر المغرّر منهم ، وليعرف المغترّ بهم ، وـ كذلك ـ قول الحقيقة في شأن جماعات أو منظّمات ، مناهج أو مذاهب ، شركات أو مؤسّسات ، دول أو سياسات .. هذا هو ما أعنيه فما أبديتُه ، وحذرتُ منه جاء نتاج تجرِبة مررتُ بها ، ولقمة مرّة استسغتُها لنفعها فبلعتُها ، وزيّ أعجبني لحُسنه فاكتسيته ، وطريق مع وعورته لنفعه مشيتُه عالمًا بآخره كما أوّله ، إلا أنني لشدّة ما أحببتُه وعشقتُ ما فيه هان عليَّ صعوبة ظهره ، وألم حجره ، وطول سفره .. هذا أنا ، ولكنّ غيري قد لا يراه كما رأيتُه بعد أن يعرف حقيقته
على هذه الكلمات بنيت فهمي وتأكدت أكثر عندما سألت السؤال
اما اذا تقصد شئ اخر (ولا اظن ) فسببك انت اذ لم توضح 000