19-Mar-2010, 08:36 PM
|
رقم المشاركة : 7
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمروخ ابن عايد
مالوامهم يوم تقاطعوا .
هذا ماهو كلام شعراء مابينهم شئ .
فــيــصـــل الــريــاحـــي :
من يوم ركبت طوقن مثل طوق الحمـام......حتى أم ضرفين جا دينـك علـى دينهـا
حــبــيـــب الــعــازمـــي :
مايختلف هالرياحـي منتفـخ كـل عـام......كـن أم ضرفيـن غاذيتـه بضرفينـهـا
أم ظرفين ماهي طيبة ابد , بدأ بها الرياحي , لكن قد تكون نيته سليمة بقصد استخدام المثل ( كنك أم ظرفين ) يعني تفكر في امور كثيرة في نفس الوقت , وتلهي نفس بشئ تافه بينما يذهب منك شئ مهم , وهو مثل دارج ومستخدم وقد يكون الرياحي استخدمه لدلالة المثل فقط أي الالتهاء بشي عن شئ اهم .
وقد يكون الرياحي أيضاً استخدمه لغرض آخر أي تمريرة .
لكن حبيب أستحدم القصة على وجهها السئ , فيقول ( كن أم ظرفين غاذيته بظرفينها ) وهذا قدح واتهام بالاعراض وماهو طيب بين الرياجيل , لكن وش نقول في الشعراء !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وأعتقد أن قصة ام ظرفين معروفة وهي التي ضحك عليها شخص لكيع وكانت فقيرة جداً وتحمل ظرفين أي وعائين مليين بالسمن وكانت حريصة على أن لاينتثر منه شئ للفقر وللحاجة للمال , فجاءها هذا الشخص الذي يعرف فقرها وحرصها وتعبها في جني السمن وأنه مورد رزقهم الوحيد عند بيعه , فساومها في قيمة السمن فقال أطعميني من هذا الظرف وأرفعيه فرفعته بيدها , فقال ابقيه مرفوع على يدك حتى أقارن بينه وبين الوعاء الآخر , ثم طلب الظرف الثاني فقال أطعميني منه أريد أن ارى أيهما أفضل فرفعته وأصبحت يديها مشغولة بالسمن وتحرص على أن لاينكب منه شئ , ومع تصرفها وحرصها على السمن استغل اللكيع الفرصة لأخذ مايريد من المرأة ...... , حتى أصبح مثل سائر ويطلق من يلتهي بشئ عن شئ أهم .
وهذا أسوقه وأوصي الشعراء جميعاً ان يراقبوا الله في مثل هذه المعاني التي تصل الى الاعراض , ولانقول الا هدى الله الجميع .
|
البيت هذا ياشمروخ ماهو دليل على مشكله لان كثير من الشعراء يستخدموا مثل هذا البيت
كم شاعر شبه زميله بأم ضرفين وزميله يرد برد مقارب لرد حبيب
|
|
|