الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > تاريخ قبائل الجزيرة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: التعريف بقبيلة العيلة من النفعة من عتيبة (آخر رد :نفيعي كلاخ)       :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 16-Jun-2008, 05:05 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
جبل حزنة
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو





التوقيت


جبل حزنة غير متواجد حالياً

Thumbs up إذا ولد بتهامة، غلام له علامة، كانت له الإمامة،

إذا ولد بتهامة، غلام له علامة، كانت له الإمامة، ولكم به الزعامة، إلى يوم القيامة،

--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الملك سيف بن ذى يزن0يتنبى بومولد النبى التهامى 0
منقووول

إن سيف لما استخلصها من الحبشة بمساعدة كسرى له، استقر له الملك، ووفدت إليه العرب يهنئونه بالملك، وكان من أمره لما وفد عليه عبد المطلب بن هاشم، وأمية بن أبي مناف، فاستأذن عبد المطلب له ولمن معه بالوصول إليه، فأذن لهم بالدخول، فدخلوا على سيف بن ذي يزن، فقيل له: إن كنت ممن تكلم بين يدي الملوك فقد أذنت لك، فقام عبد المطلب بين يديه وحوله الملوك، وأبناء الملوك، وعن يمينه وعن شماله الأقيال وأبناء الأقيال فقال عبد المطلب: إن الله قد أحلك أيها الملك محلا رفيعاً صعباً منيعاً شامخاً باذخاً، وأنبتك منبتاً طابت أرومته، وعزت جرثومته، وثبت أصله، وبسق فرعه في أكرم معدن، وأطيب موطن، وأنت بيت العز، ورأس العرب، الذي إياهم قاد، وعمودها الذي عليه العماد، ومعقلها الذي يلجأ إليه العباد، وربيعها الذي تخصب به البلاد. سلفك خير سلف، وأنت لنا خير خلف. فلن يخمد ذكر من أنت سلفه، ولن يهلك من أنت خلفه.
أيها الملك نحن أهل حرم الله وسدنة بيته، أشخصنا إليك الذي أبهجنا من كشف الكرب الذي فدحنا: فنحن وفد الرزية. فقال وأيهم أنت أيها المتكلم? فقال أنا عبد المطلب بن هاشم، فقال أنت ابن أختنا? قال نعم. فقال أدن مني يا عبد المطلب. ثم أقبل عليه وعلى القوم، فقال: أهلا ومرحباً ومستناخاً سهلاً، وملكاً رحباً يعطى عطاء جزيلاً. وقد سمع الملك مقالتكم، وعرف قرابتكم، وقبل وسيلتكم، فأنتم الليل والنهار، لكم الكرامة ما أقمتم، والإكرام ما ظعنتم، ثم ظعنوا إلى دار الضيافة فأقاموا شهراً لا يصلون إليه ولا يأذن لهم بالانصراف، ثم أنتبه لهم أنتباهاً فأرسل إلى عبد المطلب فأدناه، وأخلى مجلسه ثم قال: يا عبد المطلب إني مفض إليك من سري على أمر، لو كان غيرك لم أبح به له، ولكن وجدتك معدناً ولذا سأطلعك عليه، فليكن عندك مطوياً، حتى يأذن الله فيه.
إني وجدت في الكتاب المكنون، والعلم المخزون، الذي اخترناه لأنفسنا دون غيرنا، خبراً جسيماً، وخطراً عظيماً، فيه شرف الحياة، وفضيلة الوفاء للناس عامة، ولرهطك كافة، ولك خاصة، فقال له عبد المطلب: ما هو أيها الملك؛ مثلك من سرّ فبرّ، ما هو فداك أهل الوبر والمدر، زمراً بعد زمر?.
فقال الملك:
إذا ولد بتهامة، غلام له علامة، كانت له الإمامة، ولكم به الزعامة، إلى يوم القيامة، قال له عبد المطلب: أبيت اللعن؛ لقد أبت بخير ما آب به وافد قوم، فإن رأى الملك أن يخبرني بإفصاح، فقد أوضح لي بعض الإيضاح، قال هذا حينه الذي يولد فيه، اسمه محمد، بين كتفيه شامة، يموت أبوه وأمه، ويكفله جده وعمه، والله باعثه جهاراً، وجاعل له منا أنصاراً، يعز بهم أولياءه، ويذل بهم أعداءه، ويضرب بهم الناس عن عرض، ويستبيح لهم كرائم الأرض، ويعبد الرحمن، ويدحر الشيطان، ويكسر الأوثان، ويخمد النيران، قوله فصل، وحكمه عدل، يأمر بالمعروف ويفعله، وينهى عن المنكر ويبطله، قال فخر عبد المطلب ساجداً، فقال له أرفع رأسك، فهل حسست من أمره شيئاً، قال نعم أيها الملك، كان لي أبن وأنا به معجب، فزوجته بكريمة من كرائم قومي، أسمها آمنة بنت وهب بن عبد مناف، فجاءت بغلام سميته محمداً، مات أبوه وأمه، فكفلته أنا وربما غداً عمه، بين كتفيه شامة، وفيه كل ما ذكرت من العلامات، قال ورب البيت والحجب، والعلامات على النصب، فإنك يا عبد المطلب جده غير كذب، وإن الذي قلت لك ما قلت، فأحفظ ابنك وأحذر عليه من اليهود، فإنهم أعداؤه، ولن يجعل الله لهم عليه سبيلاً، واطوِ ما ذكرت دون هؤلاء الرهط الذين معك، فإني لست آمناً أن تدخلهم النفاسة، من أن تكون لك الرياسة، فيغلون لك الغوائل، وينصبون لك الحبائل، وهم فاعلون ذلك وأبناؤهم، ولولا أن الموت مجتاحي قبل مبعثه، لسرت بخيلي ورجلي حتى أصير إليه بيثرب دار مملكته، فإني أجد في الكتاب الناطق، والعلم السابق، أن يثرب مقام أمره، وفيها أهل نصرته، وموضع قبره، ولولا أني أقيه الآفات، وأتقي عليه العاهات، لأعلنت على حداثتي من أمره، ولكني صارف لك ذلك بغير تقصير بمن معك، ثم أمر لكل رجل بمائة من الإبل، وعشرة أعبد، وعشرة إماء، وعشرة أرطال فضة، وكرش مملوء من العنبر، وأمر لعبد المطلب أضعاف ما أعطى القوم، ثم قال ائتني بخبره، وما يكون من أمره عند رأس الحول، فمات سيف بن ذي يزن قبل أن يحول الحول، وكان عبد المطلب يقول: أيها الناس لا يغبطني أحد منكم بجزيل عطاء الملك، فإنه إلى نفاذ، ولكن تغبطوني بما يبقى لي ولعقبي من بعدي شرفه وفخره، فإذا قيل له وما ذاك ?















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-Jun-2008, 10:36 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سعد بن خولان
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


سعد بن خولان غير متواجد حالياً

افتراضي

أخي جبل حزنه


حياك الله ,, مرت علي هذه القصه و غيرها عن تنبؤ أهل اليمن بمبعث الرسول عليه الصلاة و السلام و ذلك أنهم قوم أهل كتاب و قد بشر بالرسول عليه الصلاة و السلام الانجيل ,, لست أكذب هذه القصه و لو كنت خفيف عقل لطرت بها و ذلك لأننا من آل ذي حوال من سلالة آل ذي الكلاع و آل ذي يزن من الأقيال العباهله و التبابعه و لكني أستأنس بها فلا أصدقها ولا أكذبها و أتمنى أن يكون هذا ديدن الجميع فقط الكتاب و السنه هما أصدق كتابين.


أشكر لك مواضيعك القيمه اللتي تنثرها كالدرر بين الفينة و الأخرى.



سعد بن خولان















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-Jun-2008, 11:36 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبد المحسن الحلحلي
عضو فضي

الصورة الرمزية عبد المحسن الحلحلي

إحصائية العضو





التوقيت


عبد المحسن الحلحلي غير متواجد حالياً

افتراضي

أخي جبل حزنة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة

أولاً أشكرك أخي على قفشاتك الجميلة التي تطالعنا بها بين الفينة والأخرى

ومن هذه الدرر ما أمتعتنا بقرائته

ولكنني أعتب عليك أنك لم تذكر ولو مصدر لما قلت لأنك تعلم أخي أن

هناك من يبحث عن الزلات وتعظيم الأخطاء

أتمنى أن تستفيد من هذه النصيحة

واستدراكاً لما كتبت

أقول:

ذلك ورد في كتاب العقد الفريد لأبي عمر، شهاب الدين أحمد المعروف بابن عبد ربه الأندلسي (المتوفى : 328هـ).


وفود قريش على سيف بن ذي يزن بعد قتله الحبشة

نعيم بن حماد قال‏:‏ أخبرنا عبد الله بن المبارك عن سفيان الثوري قال‏:‏ قال ابن عباس‏:‏ لما ظفر سيف بن ذي يزن بالحبشة وذلك بعد مولد النبي صلى الله عليه وسلم أتته وفود العرب وأشرافها وشعراؤها تهنئه وتمدحه وتذكر ما كان من بلائه وطلبه بثأر قومه‏.‏

فأتاه وفد قريش فيهم‏:‏ عبد المطلب بن هاشم وأمية بن عبد شمس وأسد بن عبد العزى وعبد الله بن جدعان فقدموا عليه وهو في قصر له يقال غمدان - وله يقول أبو الصلت والد أمية بن أبي الصلت‏:‏ ليطلب الثأر أمثال ابن ذي يزن لجج في البحر للأعداء أحوالا أني هرقل وقد شالت نعامته فلم يجد عنده القول الذي قالا ثم انثنى نحو كسرى بعد تاسعة من السنين لقد أبعدت إيغالا من مثل كسرى وبهرام الجنود له ومثل وهرز يوم الجيش إذ جالا لله درهم من عصبة خرجوا ما إن رأينا لهم في الناس أمثالا صيداً جحاجحة بيضاً خضارمة أسداً تربب في الغابات أشبالا أرسلت أسداً على سود الكلاب فقد غادرت أوجههم في الأرض أفلالا اشرب هنيئاً عليك التاج مرتفقاً في رأس غمدان داراً منك محلالا ثم اطل بالمسك إذ شالت نعامتهم وأسبل اليوم في برديك إسبالا تلك المكارم لا قعبان من لبن شيبا بماء فعادا بعد أبوالا فطلبوا الإذن عليه فإذن لهم فدخلوا فوجدوه متضمخاً بالعنبر يلمع وبيص المسك في مفرق رأسه وعليه بردان أخضران قد ائتزر بأحدهما وارتدى بالآخر وسيفه بين يديه والملوك عن يمينه وشماله وأبناء الملوك والمقاول‏.‏

فدنا عبد المطلب فاستأذنه في الكلام فقال له‏:‏ قل فقال إن الله تعالى أيها الملك أحلك محلاً رفيعاً صعباً منيعاً باذجاً شامخاً وأنبتك منبتاً طابت أرومته وعزت جرثومته ونبل أصله وبسق فرعه في أكرم معدن وأطيب موطن فأنت - أبيت اللعن - رأس العرب وربيعها الذي به تخصب وملكها الذي له تنقاد وعمودها الذي عليه العماد ومعقلها الذي إليه يلجأ العباد سلفك خير سلف وأنت لنا بعدهم خير خلف ولن يهلك من أنت خلفه ولن يخمل من أنت سلفه‏.‏

نحن أيها الملك أهل حرم الله وذمته وسدنة بيته أشخصنا إليك الذي أنهجك لكشفك الكرب الذي فدحنا فنحن وفد التهنئة لا وفود المرزئة‏.‏

قال‏:‏ من أنت أيها المتكلم قال‏:‏ أنا عبد المطلب بن هاشم قال‏:‏ ابن أختنا قال‏:‏ نعم‏.‏

فأدناه وقربه ثم أقبل عليه وعلى القوم وقال‏:‏ مرحباً وأهلا وناقة ورحلا ومستناخاً سهلا وملكاً ربحلا يعطى عطاء جزلا فذهبت مثلا‏.‏

وكان أول ما تكلم به‏:‏ قد سمع الملك مقالتكم وعرف قرابتكم وقبل وسيلتكم فأهل الشرف والنباهة أنتم ولكم القربى ما أقمتم والحباء إذا ظعنتم‏.‏

قال‏:‏ ثم استنهضوا إلى دار الضيافة والوفود وأجريت عليهم الأنزال فأقاموا ببابه شهراً لا يصلون إليه ولا يأذن لهم في الانصراف‏.‏

ثم انتبه إليهم انتباهة فدعا بعبد المطلب من بينهم فخلا به وأدنى مجلسه وقال‏:‏ يا عبد المطلب إني مفوض إليك من سر علمي أمراً لو غيرك كان لم أبح له به ولكني رأيتك موضعه فأطلعتك عليه فليكن مصوناً حتى يأذن الله فيه فإن الله بالغ أمره‏:‏ إني أجد في العلم المخزون والكتاب المكنون الذي ادخرناه لأنفسنا واحتجبناه دون غيرنا خبراً عظيماً وخطراً جسيماً فيه شرف الحياة وفضيلة الوفاة للناس كافة ولرهطك عامة ولنفسك خاصة‏.‏

قال عبد المطلب‏:‏ مثلك يا أيها الملك من بر وسر وبشر ما هو فداك أهل الوبر زمراً بعد قال ابن ذي يزن‏:‏ إذا ولد مولود بتهامة بين كتفيه شامة كانت له الإمامة إلى يوم القيامة‏.‏

قال عبد المطلب‏:‏ أبيت اللعن‏.‏

لقد أبت بخير ما آب به أحد فلولا إجلال الملك لسألته أن يزيدني في البشارة ما أزداد به سروراً‏.‏

قال ابن ذي يزن‏:‏ هذا حينه الذي يولد فيه أو قد ولد يموت أبوه وأمه ويكفله جده وعمه قد ولدناه مراراً والله باعثه جهاراً وجاعل له منا أنصاراً يعز بهم أولياءه ويذل بهم أعداءه ويفتتح كرائم الأرض ويضرب بهم الناس عن عرض يخمد الأديان ويدحر الشيطان ويكسر الأوثان ويعبد الرحمن قوله حكم وفصل وأمره حزم وعدل يأمر بالمعروف ويفعله وينهى عن المنكر ويبطله‏.‏

فقال عبد المطلب‏:‏ طال عمرك ودام جدك وعز فخرك فهل الملك يسرني بأن يوضح فيه بعض الإيضاح فقال ابن ذي يزن‏:‏ والبيت ذي الطنب والعلامات والنصب إنك يا عبد المطلب لجده من غير كذب‏.‏

فخر عبد المطلب ساجداً‏.‏

قال ابن ذي يزن‏:‏ ارفع رأسك ثلج صدرك وعلا أمرك فهل أحسست شيئاً مما ذكرت لك قال عبد المطلب‏:‏ أيها الملك كان لي ابن كنت له محباً وعليه حدباً مشفقاً فزوجته كريمة من كرائم قومه يقال لها آمنة بنت وهب بن عبد مناف فجاءت بغلام بين كتفيه شامة فيه كل ما ذكرت من علامة مات أبوه وأمه وكفلته أنا وعمه‏.‏

قال ابن ذي يزن‏:‏ إن الذي قلت لك كما قلت فاحفظ ابنك واحذر عليه اليهود فإنهم له أعداء ولن يجعل الله لهم عليه سبيلاً اطو ما ذكرت لك دون هؤلاء الرهط الذين معك فإني لست آمن أن تدخلهم النفاسة من أن تكون لكم الرياسة فيبغون له الغوائل وينصبون له الحبائل وهم فاعلون وأبناؤهم‏.‏

ولولا أني أعلم أن الموت مجتاحي قبل مبعثه لسرت بخيلي ورجلي حتى أصير بيثرب دار مهاجر‏.‏

فإني أجد في الكتاب الناطق والعلم السابق أن يثرب دار هجرته وبيت نصرته ولولا أني أتوقى عليه الآفات وأحذر عليه العاهات لأعلنت على حداثة سنة أمره وأوطأت أقدام العرب عقبه ولكني صارف ذلك إليك عن غير تقصير مني بمن معك‏.‏

ثم أمر لكل رجل منهم بعشرة أعبد وعشر إماء سود وخمسة أرطال فضة وحلتين من حلل اليمن وكرش مملوءة عنبراً‏.‏

وأمر لعبد المطلب بعشرة أضعاف ذلك وقال‏:‏ إذا حال الحول فأنبئني بما يكون من أمره‏.‏

فما حول الحول حتى مات ابن ذي يزن فكان عبد المطلب بن هاشم يقول‏:‏ يا معشر قريش لا يغبطني رجل منكم بجزيل عطاء الملك فإنه إلى نفاذ ولكن يغبطني بما يبقى لي ذكره وفخره لعقبي فإذا قالوا له‏:‏ وما ذاك قال سيظهر بعد حين‏.) أ.هـ.


وعلى المحبة نكون


أخوك

الحلحلي العصيمي















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-Jun-2008, 11:50 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
جبل حزنة
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو





التوقيت


جبل حزنة غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد بن خولان مشاهدة المشاركة
أخي جبل حزنه


حياك الله ,, مرت علي هذه القصه و غيرها عن تنبؤ أهل اليمن بمبعث الرسول عليه الصلاة و السلام و ذلك أنهم قوم أهل كتاب و قد بشر بالرسول عليه الصلاة و السلام الانجيل ,, لست أكذب هذه القصه و لو كنت خفيف عقل لطرت بها و ذلك لأننا من آل ذي حوال من سلالة آل ذي الكلاع و آل ذي يزن من الأقيال العباهله و التبابعه و لكني أستأنس بها فلا أصدقها ولا أكذبها و أتمنى أن يكون هذا ديدن الجميع فقط الكتاب و السنه هما أصدق كتابين.


أشكر لك مواضيعك القيمه اللتي تنثرها كالدرر بين الفينة و الأخرى.



سعد بن خولان
اشكرك اخي سعد بن خولان على مرورك .وانا نقلته هنا للاستيناس
به اولاً. و ثاتياً لا ارد على الذين يعيروننا بانا تهمان ولنا الشرف الكبير*

و الا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كما قلت مذكور في التورات
والانجيل .















رد مع اقتباس
غير مقروء 17-Jun-2008, 02:35 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محمد87
عضو نشيط
إحصائية العضو






التوقيت


محمد87 غير متواجد حالياً

افتراضي

التهمان ليس عيره انها مدح بلا شك وهي انتساب الشخص لموقعه 00
اما من كانوا يسمون في الماضي من اهل تهامة الحجاز فكانوا يسمون بــ(الاحابيش ) 000 مفردها حبشي وقد اختلف اصلهم فمنهم من قال انهم عرب ومنهم من قال انهم من الضفة الاخرى من البحر الاحمر 0000

هذا للعلم والله المستعان















رد مع اقتباس
غير مقروء 18-Jun-2008, 05:04 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
جبل حزنة
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو





التوقيت


جبل حزنة غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد87 مشاهدة المشاركة
التهمان ليس عيره انها مدح بلا شك وهي انتساب الشخص لموقعه 00
اما من كانوا يسمون في الماضي من اهل تهامة الحجاز فكانوا يسمون بــ(الاحابيش ) 000 مفردها حبشي وقد اختلف اصلهم فمنهم من قال انهم عرب ومنهم من قال انهم من الضفة الاخرى من البحر الاحمر 0000

هذا للعلم والله المستعان

إذا شئت أن تحيا سليما من الأذى***و حظك موفور و عرضك صين
لسانك لاتذكر به عورة امرىء***فكلك عورات و للناس ألسن
وعينك إن أبدت إليك مساوءا***فصنها وقل يا عين للناس أعين
و عاشر بمعروف و سامح من اعتدى***و فارق و لكن بالتي هي أحسن

[/size]















رد مع اقتباس
غير مقروء 04-Jul-2008, 02:49 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابو زياد الغامدي
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو





التوقيت


ابو زياد الغامدي غير متواجد حالياً

افتراضي

والنعم باهل تهامه .. ومكه كما هو معروف تهاميه وليست حجازيه كما يتوهم البعض ..
وتهامه تمتد من مكه الى اليمن وتسكنها قبايل كثيره ولايوجد قبيله من قبايل السراه الاولها فرع في تهامه مثل غامد وزهران وشهران وقحطان وعسير وشهر وبني عمرو وبني عمر وقرن وغيرها من القبايل ..















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »08:03 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي