الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتدى الإسلامي > منتدى الدفاع عن النبي ( صلى الله عليه وسلم )

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 12-May-2008, 01:04 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فالح بن مسيب الدحيلي
عضو فضي

الصورة الرمزية فالح بن مسيب الدحيلي

إحصائية العضو





التوقيت


فالح بن مسيب الدحيلي غير متواجد حالياً

افتراضي الا الحبيب ياعباد الصليب

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تعالى: { مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ } [الفتح:29].

إن من خير ما بذلت فيه الأوقات ، وشغلت به الساعات هو دراسة السيرة النبوية العطرة ، والأيام المحمدية الخالدة ، فهي تجعل المسلم وكأنه يعيش تلك الأحداث العظام التي مرت بالمسلمين ، وربما تخيل أنه واحد من أُولئك الكرام البررة الذين قامت على عواتقهم صروح المجد ونخوة البطولة.

وأجمل منك لم ترَ قط عيني ...... وأكمل منك لم تلد النساء

خُلقت مبرأً من كل عيب ...... كأنك قد خُلقت كما تشاء
نسبه صلى الله عليه وسلم

هو أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. هذا هو المتفق عليه في نسبه صلى الله عليه
عليه وسلم



أسماؤه صلى الله عليه وسلم
عن جبير بن مطعم أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: { إن لي أسماء، وأنا محمد، وأنا أحمد، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر، وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدميَّ، وأنا العاقب الذي ليس بعده أحد } [متفق عليه]. وعن أبي موسى الأشعري قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمي لنا نفسه أسماء فقال: { أنا محمد، وأحمد، والمقفي، والحاشر، ونبي التوبة، ونبي الرحمة } [مسلم].


ولادته صلى الله عليه وسلم


إن العظماء لهم شأنهم المبكر منذ ولادتهم، فكيف إذا كان العظيم هو محمد صلى الله عليه وسلم، سيد الخلق، وأفضل الرسل، وخاتم الأنبياء، ولذلك كانت الرعاية الربانية له متواصلة، والرحمة الإلهية له مستمرة، فقد هيأ الله له الظروف مع صعوبتها، وحماه من الشدائد مع حدتها، وسخر له القلوب مع كفرها وضلالها.
ولد صلى الله عليه وسلم يتيم الأب، حيث فقد أباه قبل مولده، وقد أشار القرآن إلى يتمه، فقال تعالى: { ألم يجدك يتِيما فآوى } (الضحى:6)، وقال أنس رضي الله عنه: ( فلما ولدت آمنة رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ما توفي أبوه، فكانت أم أيمن تحضنه، حتى كبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأعتقها، ثم أنكحها زيد بن حارثة ) رواه مسلم .
وكان مولده صلى الله عليه وسلم بشعب بني هاشم في مكة المكرمة صبيحة يوم الاثنين الثاني عشر من شهر ربيع الأول، الموافق العشرين أو الثاني والعشرين من شهر إبريل سنة 571م، وقيل إنه ولد في العاشر من ربيع الأول، وقيل في الثاني من ربيع الأول.
وكان استبشار جده عبدالمطلب بولادته كبيرا، وفرحه بحفيده كثيرا، وأعلن ذلك بين الملأ من خلال قيامه بالواجب نحو اليتيم، واختياره له الاسم الجميل "محمد" ولم يكن معروفاً عند العرب.
وكانت ولادته عام الفيل، بعد الحادثة المشهورة التي ذكرها الله - عز وجل- في القرآن الكريم، قال تعالى: { ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل } (الفيل:1)، ويرى ابن القيم أن الحادثة توطئة وإرهاصاً لظهوره، حيث دفع الله نصارى الحبشة عن الكعبة، دون حولٍ من العرب المشركين، تعظيماً لبيته.
ومن علامات نبوته عند مولده ما رواه العرباض بن سارية السلمي قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( إني عبد الله في أم الكتاب لخاتم النبيين، وإن آدم لَمُنْجَدِلٌ- ملقى على الأرض- في طينته، وسأنبئكم بتأويل ذلك، دعوة أبي إبراهيم، وبشارة عيسى قومه، ورؤيا أمي التي رأت، أنه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام ) رواه أحمد

عناية الله تعالى بنبيه محمد صلى الله عليه وسلم في طفولته

نشأ عليه الصلاة والسلام - مع يُتمه - مَرعياً برعاية الله تعالى، مهذباً أحسن تهذيب، عفيفاً أديباً أميناً، حتى عُرف بين أهله وقومه بذلك، ونال إعجابهم وحبهم، فأكبروا أدبه وخلقه.
كان أبو طالب عم الرسول صلى الله عليه وسلم يقرّب إلى صبيانه صحفتهم - أي إناء طعامهم-، فيجلسون وينتهبون، ويكف رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينتهب معهم، فلما رأى ذلك عمه، عزل له طعامه على حدة.
قال أصحاب السير: عاش صلى الله عليه وسلم، ولم يكن له مؤدب ظاهر يعتني بتـثقيفه، أو مربّ معروف يتولى تهذيبه، إلا سلامة الفطرة، وسموّ الغريزة، وطهارة العقيدة، والاعتصام بالفضيلة... ولم يكن صلى الله عليه وسلم في نشأته جارياً على المألوف في الصبيان، من تأثر عقولهم ونفوسهم بما يرون ويسمعون ويحسون في بيئتهم، ولو جرى الأمر على ذلك. لشارك قومه في تعظيم الأصنام وعبادتها ولانغمس في ضلالات الوثنية وأوهامها، ولكن عناية الله قد تكفلت بتربيته، فنشأ على أكمل ما تتحلى به النفوس من جميل الصفات، وحميد الخصال، ولم يسجد لصنم من الأصنام، ولم يشارك قومه في عيد من أعيادهم، ولم يذق لحوم قرابينهم، ولا عجب فقد حدّث عن نفسه فقال:
[أدبني ربي فأحسن تأديبي]. (قال ابن تيمية عن هذا الحديث معناه صحيح ولكن ليس له إسناد ثابت).
قال ابن كثير في كتابه "البداية والنهاية".
قال محمدبن إسحاق: شبّ رسول الله صلى الله عليه وسلم يكلؤه الله ويحفظه ويحوطه من أدناس الجاهلية، لما يريد من كرامته ورسالته: حتى بلغ أن كان رجلاً أفضل قومه مروءة، وأحسنهم خلقاً، وأكرمهم حسباً، وأحسنهم جواراً، وأعظمهم حلماً، وأصدقهم حديثاً، وأعظمهم أمانة، وأبعدهم عن الفحش والأخلاق التي تدنس الرجال، تنـزّهاً وتكرماً، حتى ما سُمي في قومه إلا "الأمين" لما جمع الله تعالى فيه من الأمور الصالحة.
وكان صلى الله عليه وسلم يحدّث عما كان الله يحفظه به في صغره من أمر الجاهلية فيقول:
[لقد رأيتني في غلمان من قريش، ننقل الحجارة لبعض ما يلعب الغلمان، كلنا قد تعرى، وأخذ إزاره، وجعله على رقبته، يحمل عليه الحجارة، فإني لأقبل معهم كذلك وأدُبر، إذ لكمني لاكم - ما أراه - لكمة وجيعة، ثم قال: شد عليك إزارك].
قال: [فأخذته فشددته عليّ، ثم جعلت أحمل الحجارة على رقبتي، وإزاري عليّ من بين أصحابي].
ولما شب صلى الله عليه وسلم، وبُنيت الكعبة، ذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم ينقل الحجارة مع أشراف قريش لبنائها.
فقال العباس لرسول الله صلى الله عليه وسلم: اجعل إزارك على عاتقك من الحجارة.
ففعل، فخرّ إلى الأرض، وطمحت عيناه إلى السماء، ثم قام فقال : [إزاري] فشدَّ عليه إزاره وقال : [إني نُهيت أن أمشي عُرياناً] . رواه البخاري ومسلم .
وكان صلى الله عليه وسلم يقول أيضاً: [ما هممت بشيء مما يهم به أهل الجاهلية إلا مرتين، عصمني الله فيهما]:
قلت ليلة لفتىً من قريش: [أبصر لي غنمي حتى أسمر هذه الليلة بمكة كما تسمر الفتيان].
قال: نعم.
قال: [فدخلت حتى جئت أول دار من دور مكة، فسمعت غناءً وعزفاً وصوت دفوف ومزامير، فقلت: ما هذا؟]
فقالوا: فلان تزوج فلانة.
فجلست لذلك، فضرب الله على أذني فنمت، فما أيقظني إلا مسُ الشمس، فرجعت إلى صاحبي.
ثم فعلت ليلة أخرى مثل ذلك، فنمت. [فوالله ما هممت بعدهما بشيء من ذلك حتى أكرمني الله بنبوته]. ذكره الذهبي والسيوطي















رد مع اقتباس
غير مقروء 12-May-2008, 01:33 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محب الهيلا
عضو ممـــيز

الصورة الرمزية محب الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


محب الهيلا غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاك الله خير















رد مع اقتباس
غير مقروء 12-May-2008, 12:25 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
/عبد العزيز الجذع/

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو





التوقيت


/عبد العزيز الجذع/ غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاك الله خير..

والله يحرم وجهك من النار...















رد مع اقتباس
غير مقروء 12-May-2008, 02:26 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عبدالله الجريسي

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية عبدالله الجريسي

إحصائية العضو





التوقيت


عبدالله الجريسي غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكور وماقصرت
الموضوع مكرر















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »11:17 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي