الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتدى الإسلامي > شريعة الإسلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 19-Jan-2008, 02:12 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالرحمن الهيلوم
عضو
إحصائية العضو







عبدالرحمن الهيلوم غير متواجد حالياً

Arrow يصير في ام الدنيا وام العلم 000


هل سمعت خبر الشجرة التي شكلت أغصانها

لفظ الجلالة واسم الرسول صلى الله عليه وسلم في مصر على هذا الرابط


فإليكم الآن التفاصيل حول من صابهم الوهم من ضعاف الإيمان وقاموا

بالتبرك بهذه الشجرة التي لاتنفع ولاتضر .





مع غياب العلم الشرعي السليم تنتشر الخرافات والدجالة واللجوء إلى الغيبيات وما وراء الطبيعة التي لا أساس لها من الشرع الحنيف، ويبتعد الناس عن العبادات المشروعة والسعي المطلوب في الدنيا ليذهبوا إلى "البركات" هروبًا من الواقع الأليم.

واليوم لم يعد هناك حديث في مصر سوى شجرة الكافور التي حفر عليها لفظ الجلالة واسم النبي محمد r والتي صارت موطنا للالتماس "البركة".

مفكرة الإسلام قامت بالتوجه إلى مكان تلك الشجر الكائن في نهاية شارع جسر السويس في أول طريق مصر الإسماعلية الصحراوي (شمال شرق القاهرة) قرب أحد الثكنات العسكرية هناك.

ومن بداية الطريق إلى مو قع الشجرة بات واضحا أن الوصول إلى هناك ليس بالأمر الصعب خاصة وأن صيتها قد وصل إلى مسامع الجميع؛ فمع أول مواطن لقيناه في منطقة النزهة بالقاهرة إذا به يصف موقع الشجرة رغم أنه لم يشاهدها بأم عينه حتى الآن.

أما المواطنين داخل حافلات النقل فقد تناسوا هموم معيشتهم اليومية إلى الحديث عن معجزات تلك الشجرة الخارقة وكيف انفلقت إلى نصفين ليخرج منها شعاع نوراني!

سائق أتوبيس النقل كان الوحيد الذي لم يخف ضجره من قصة الشجرة هذه وما أحدثه من فوضى وحالة اختناق وزحام مروري بالمكان مما جعله يقطع شارع جسر السويس في فترات طويلة جدا تدفعه في كثير من الأحيان إلى تغيير مسار رحلته.

وفور وصولنا إلى المكان لم يكن من الصعب أيضا التعرف عليها بين عشرات الأشجار الموجودة بجوارها نظرا لحالة الازدحام الشديدة والتسابق بين الناس من أجل لمس الشجرة وموضع لفظ الجلاله واسم النبي محمد r لعله ينال البركة !!.

أما الشارع المقابل للشجرة فقد كان مزدحما للغاية فالجميع من سائقي الحافلات والميكروباصات والعربات الخاصة جميعهم ما أن يأتي قرب المكان حتى يهدأ من سرعته ملقيا نظرة خاطفة على هذا التجمع الحاشد وتلك الشجرة الخارقة.

وبين حالة التكدس الشديدة لم يكن من الصعب أيضا أن تميز بين امرأة عجوز أو شيخ مريض أو عامل بسيط يضع يده على الشجرة ثم يمسح وجهة وجسده لعله ينال البركة أو يشفى من العلل على حد ظنه.



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي




حكم التبرك بالأشجار ـ رؤية شرعية:



التبرك: هو طلب البركة؛ والتي هي كثرة الخير والزيادة، والمقصود بالتبرك بالأشجار هو التمسح بالشجرة أو زيارتها أو القيام بأي فعل مخصوص نحوها للاعتقاد أن فيها منفعة، أو أنها تدفع ضرًا، أو تجلب خيرا.

وهذا الفعل قادح في عقيدة المسلم لأن الله وحده هو الذي بيده النفع والضر وهو وحده عز وجل الذي يجلب الخير ويدفع الشر.

يقول الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ: "والنصوص في القرآن والسنة دلت على أن البركة من الله -جل وعلا- وأن الله -جل وعلا- هو الذي يبارك، وأن الخلق لا أحد يبارك أحدا وإنما هو -جل وعلا- الذي يبارك قال سبحانه: تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ يعني عظم خير من نزل الفرقان على عبده وكثر ودام وثبت تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وقال سبحانه: وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ وقال: وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا.

فالذي يبارك هو الله -جل وعلا- لا يجوز للمخلوق أن يقول باركت على الشيء أو أبارك فعلكم؛ لأن لفظ البركة ومعنى البركة إنما هي من الله؛ لأن الخير كثرته ولزومه وثباته إنما هو من الذي بيده الأمر، والنصوص في الكتاب والسنة دلت على أن البركة التي أعطاها الله -جل وعلا- للأشياء إما أن تكون الأشياء هذه أمكنة أو أزمنة، و إما أن تكون تلك الأشياء من بني آدم يعني مخلوقات آدمية، أما الأمكنة والأزمنة فظاهر أن الله -جل وعلا- حين بارك بعض الأماكن كبيت الله الحرام، وكما بارك حول بيت المقدس الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ والأرض المباركة، ونحو ذلك أن معنى أنها مباركة أن يكون فيها الخير الكثير اللازم الدائم لها ليكون ذلك أشجع بأن يلازمها أهلها الذين دعوا إليها، وهذا لا يعني أن يتمسح بأرضها أو أن يتمسح بحيطانها، فهذه بركة لازمة لا تنتقل في الذات".



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي



نسال اله العفو والعافيه وان لايفتتنا الا بطاعته علي الوجه الصحيح
[/color]















رد مع اقتباس
غير مقروء 19-Jan-2008, 02:16 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ناصر العصيمي
عضو ممـــيز

الصورة الرمزية ناصر العصيمي

إحصائية العضو






ناصر العصيمي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى ناصر العصيمي
افتراضي

اخي الكربم عبدالرحمن

بعد التحيه

نسال اله العفو والعافيه وان لايفتتنا الا بطاعته علي الوجه الصحيح

يعطيك العافيه

تقبل مروري يالغالي















رد مع اقتباس
غير مقروء 19-Jan-2008, 03:36 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فهد النفيعي
مشرف سابق
إحصائية العضو







فهد النفيعي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل AIM إلى فهد النفيعي إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى فهد النفيعي
افتراضي

جزاك الله خير الله لا يفتننا















رد مع اقتباس
غير مقروء 20-Jan-2008, 09:17 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عبدالرحمن الهيلوم
عضو
إحصائية العضو







عبدالرحمن الهيلوم غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكورين علي المروووور















رد مع اقتباس
غير مقروء 20-Jan-2008, 09:29 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محب الهيلا
عضو ممـــيز

الصورة الرمزية محب الهيلا

إحصائية العضو







محب الهيلا غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاك الله خير وماقصرت















رد مع اقتباس
غير مقروء 20-Jan-2008, 09:49 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابو ضيف الله
مشرف عـام

الصورة الرمزية ابو ضيف الله

إحصائية العضو






ابو ضيف الله غير متواجد حالياً

افتراضي



عن ابي واقد الليثي، قال‏:‏ ‏"‏خرجنا مع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ الى حنين، ونحن حدثاء عهد بكفر، وللمشركين سدرة يعكفون عندها وينطون بها اسلحتهم، يقال لها‏:‏ ذات انواط، فمررنا بسدرة، فقلنا‏:‏ يا رسول الله‏!‏ اجعل لنا ذات انواط كما لهم ذات انواط‏.‏ فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ‏:‏ ‏(‏الله اكبر‏!‏ انها السنن‏!‏ قلتم والذي نفسي بيده كما قالت بنو اسرائيل لموسى‏:‏ ‏{‏اجْعَل لَّنَا اِلَهًا كَمَا لَهُمْ الِهَةٌ قَالَ اِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ‏}‏ ‏[‏الاعراف‏:‏ 138‏]‏‏.‏ (لتركبن سنن من كان قبلكم‏)‏‏.‏ رواه الترمذي وصححه ‏.‏


يا اخوان ان كان تذكرون درسنا في كتاب التوحيد في المتوسطة على والثانوية باب اسمه باب (باب من تبرك بشجر او حجر ونحوهما ) فالحمد لله اننا في بلد التوحيد ورحم الله الامام محمد بن عبد الوهاب















التوقيع
قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة.

قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين
رد مع اقتباس
غير مقروء 21-Jan-2008, 02:32 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
Man من العتبان

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية Man من العتبان

إحصائية العضو






Man من العتبان غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى Man من العتبان
افتراضي

مشكور و ماقصرت وجزاك الله خير















رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Jan-2008, 03:51 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عبدالرحمن الهيلوم
عضو
إحصائية العضو







عبدالرحمن الهيلوم غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكورين علي المرور















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »02:02 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي