الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات الأدبية > فنون النثر العربي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 28-Feb-2010, 07:14 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبونايف الروقي
عضو ماسي

الصورة الرمزية أبونايف الروقي

إحصائية العضو







أبونايف الروقي غير متواجد حالياً

افتراضي ماذا تعــــرف عن النقد الأدبي ؟؟؟؟ تعال إلى هناء

أولا- من المقدمة :
وظيفة النقد الأدبي وغايته-
1-تقويم العمل الأدبي من الناحية الفنية
2- بيان قيمته الموضوعية
3-بيان قيمه التعبيرية والشعورية
تعين مكانه في خط سير الأدب
5- تحديد ما اضافه الى التراث الأدبي في لغته،وفي العالم الدبي كله.
6- قياس مدى تاثيره بالمحيط-ربما تاثره- وتاثيره فيه.
7- تصوير سمات صاحبه وخصائصه الشعورية والتعبيرية
8-كشف العوامل النفسية التي اشتركت في تكوينه والعوامل الخارجية كذلك.
(هو لم يرقم افكاره وانما انا قمت بذلك-محمد قاسم)
ثانيا:نواقص في (علم )النقد الأدبي
1-عدم وجود اصول مفهومة-وبدرجة كافية-للنقد الأدبي
2-عدم وجود مناهج -بدرجة كافية..
ثالثا: هناك فرق بين :
-دراسات نقدية تطبيقية للادب والأدباء(وهي كثيرة...
-دراسات تتولى الحديث عن النقد:أصوله ومناهجه..
(وضع القواعد-إقامة مناهج-تشريع الطريق له..)
العمل الأدبي
تعريف العمل الأدبي: هو "التعبير عن تجربة شعورية في صورة موحية"
مع ملاحظة انه لا يوجد "التعريف الجامع المانع".
كلمة "التعبير" تصور طبيعة العمل ونوعه
عبارة "تجربة شعورية" تبين مادته وموضوعه.
وعبارة "صورة موحية" تحدد شرطه وغايته.
اذا "التجربة الشعورية" تدفع الى التعبير.وليست عملا ادبيا،لأنها تبقى مضمرة ما لم تظهر في صورة لفظية معينة..."التجربة الشعورية"هي احساس اوانفعال.
ولا يصبح(الاحساس او الانفعال) عملا ادبيا إلا عندما يتناول"تجربة شعورية" معينة.
يميل البعض الى اعتبار كل تعبير جميل -ولو عن حقائق العلوم-داخلا في باب الأدب(لا سل أبر كرومبي في كتاب"قواعد النقد" ترجمة عوض. والشائب في "أصول النقد الأدبي" و"لانسون" في فصل "منهج البحث في الأدب" ترجمة مندور).
نحن لا نميل الى هذا التوسع.
لا يحدد الموضوع طبيعة العمل الأدبي ولكن طريقة الانفعال بها تحدده.والمقصود ب"التعبير عن تجربة شعورية" هو رسم صورة لفظية موحية ،ومثيرة للانفعال الوجداني في نفوس الاخرين(شرط العمل الأدبي وغايته). وبه يتم وجوده ويستحق صفته.
بواعث العمل الأدبي ومناط الحكم عليه:
الباعث : هو الانفعال بمؤثر(أي التجربة الشعورية)
مناط الحكم: هو كمال تصويره لهذه التجربة الشعورية. ونقله نقلا موحيا، يثير في النفس انفعالا مستمدا من الانفعال الذي صاحبها في نفس قائلها.
اما الحقائق العقلية والعلمية،فلا تحدد مكانة العمل الآدبي الا اذا تم الانفعال الوجداني بها،وامتزجت بالشعور بحيث تدخل في صميم "التجربة الشعورية" وتنطوي عليها.
ولا يعني هذا ان الأدب عدو للحقائق من اي لون.بل المهم ان تصبح هذه الحقائق شعورية،وتتجاوز المنطقة العقلية الباردة الى المنطقة الشعورية الحارة.
ان درجة الانفعال تختلف في فنون الأدب المختلفة.فهي في "الشعر" اعلى منها في سائر الفنون الادبية. وفي "القصة والترجمة والمقالة" تتفاوت. وقد تصل الى درجة الشعر في بعض المواقف.
هل يستحق العمل الأدبي" أي التجربة الشعورية والموحية"،أن ينشغل بها الإنسان؟!
- الجواب: نعم ..!
فكل تجربة شعورية تضيف الى رصيد القارئ من المشاعر صورا جديدة ممتازة.
فاذا كانت ملكية المرء ل"العالم المادي المحسوس" قد تكون قليلة،ولكنها ل"العوالم الشعورية" كبيرة وممتدة.
امثلة:نصوص شاعر الهند المشهور"طاغور"-"عمر الخيام" وغيرهما.
وتكمن صعوبة مادية في تقسيم العمل الأدبي الى عناصر:"لفظ ومعنى" او طشعور وتعبير" .
ف"القيم الشعورية" و"القيم التعبيرية" كلتاهما واحدة لا انفصام لها في العمل الأدبي.لأن "الصورة التعبيرية" ثمرة انفعال بـ"التجربة الشعورية".و"القيمة الشعورية "هي ما استطاعت الألفاظ ان تصوره،وان تنقله الى مشاعر الآخرين.
وفي ممارسة النقد -وبالرغم من هذه الحقيقة- نحن مضطرون للحديث عن هذه "القيم التعبيرية والشعورية" كانها منفصلة عن بعضها، للتمكن من وضع قواعد عملية للنقد الأدبي؛ تقربنا من الصواب والدقة في احكام ادبية معللة.
كيف يستخدم الأديب الألفاظ للدلالة على التجارب الشعورية الكامنة...؟
الانفعال ب"التجربة الشعورية" يسبق "التعبير عنها" وان كان البعض يقول: "نفكر بالألفاظ"
أي ان الألفاظ هي المظهر المدرك لأفكارنا بالقياس الينا نحن عن انفسنا،لا بالقياس الى الآخرين فقط.
اي:لاوجود للفكرة في اذهاننا قبل ان نصوغها في ألفاظ..(قد تنطبق هذه على الأفكار اي المعاني الذهنية.اما الاحاسيس والمشاعر فلها شان آخر).
وهي-أي الاحساس والمشاعر- توجد في نفوسنا في وقت سابق للتعبير عنها.قد تكون مبهمة ..نعم.ويصعب ادراكها بالذهن من قبل التعبير عنها..!
ولكنها توجد على كل حال.
والحديث عن "العبارة" في "العمل الأدبي" متصل بالحديث عن"اللفظ المعبر".
فـ "العبارة" مجموعة الفاظ منسقة على نحو معين لأداء "معنى ذهني" او "معنى شعوري"..
والألفاظ لا تستطيع ان تعطي دلالتها كاملة الا في التنسيق..!
تستمد العبارات دلالتها -في العمل الأدبي- من مفردات الدلالة اللغوية للالفاظ، ومن الدلالة المعنوية الناشئة عن اجتماع الألفاظ، وترتيبها في نسق معين. ثم من الايقاع الموسيقي الناشئ من مجموعة ايقاعات الألفاظ متناغمة بعضها مع بعض،ثم الصور والظلال التي توحي بها الألفاظ متناسقة في العبارة.
"الألفاظ" التي يختارها الأديب و"النسق" الذي يرتبها فيه؛ عنصران اصيلان في تعبيره. وفي قيمة عمله الأدبي.لأنهما وحدهما اللذان ينقلان الينا كامل شعوره.
فنون العمل الأدبي:
الشعر بانواعه-القصة-الأقصوصة-التمثيلية-التراجم-الخاطرة-المقالة-البحث...الخ.
الشعر: ليس تعبيرا عنى الحياة-كما غالى بعض الكتاب- .انما هو تعبير عن اللحظات الأقوى والأملأ بالطاقة الشعورية في الحياة.
القصة و الأقصوصة: اذا كان الشعر تعبيرا عن اللحظات الخاصة في الحياة؛ فالقصة هي: التعبير عن الحياة بتفصيلاتها وجزئياتها، كما تمر في الزمن؛ ممثلة بالحوادث الخارجية، والمشاعر الداخلية، بفارق واحد:
الحياة لا بدء لها ولا انتهاء لها...اما القصة تبدا من نقطة معينة وتنتهي في حدود زمنية معينة، وتتناول حادثة او طائفة من الحوادث بين دفتي هذه الحروف.
التمثيلية:
1-مقيدة بزمن محدود(يجعلها لا تناول الجزئيات لئلا تطول)
2-مقيدة بطريقة معينة للتعبير(الحوار).
3-مقيدة بقيود المسرح والممثل والنظارة(مما يجعل التمثيلية بحاجة الى موهبة تختلف عن موهبة القصة)
.فالموهبة في القصة: تصوير، وتسلسل، واستطراد.
والموهبة في التمثيلية : تنسيق، وتقطيع، وحركة.
مع مراعاة المساحات المشتركة بينهما.
الترجمة والسيرة:
فن حديث انفصل عن علم التاريخ.ودخل عالم الأدب من باب الطاقة الشعورية التي يبثها الأديب في موضوعه.والقيم الفنية التي يتضمنها تعبيره.
وفي التراجم يوجد العنصران الأساسيان للعمل الأدبي.."التجربة الشعورية" و"العبارة الموحية عن هذه التجربة".
الخاطرة والمقالة والبحث:
المقالة: هي نوعان متشابهان ظاهرا مختلفان حقيقة.
* النوع الاول: مقالة "تقريرية" وتسمى "المقالة".
*النوع الثاني: مقالة "انفعالية" وتسمى "الخاطرة".
الخاطرة في النثر تقابل القصيدة الغنائية في الشعر.وتؤدي وظيفتها في عرض التجارب الشعورية المناسبة لها.
المقالة: فكرة- قبل كل شيء- وموضوع.
فكرة واعية، وموضوع معين، يحتوي قضية يراد بحثها .وقضية تجمع عناصرها، وترتب، بحيث تؤدي الى نتيجة معينة، وغاية مرسومة منذ البداية.
وليس الانفعال الوجداني غايتها ولكنها الاقناع الفكري.
الخطب والمواعظ:
ليست ادبا او فنا -اسلاميا- بل وسيلة بدائية.وليست عملا فنيا..
البحث:
قد يكون بحثا طويلا في "النقد الأدبي" مثلا. يتناول الموضوع من جوانبه المتعددة بتسلسل خاص، يجعل كل فصل -او عدة فصول- مقدمات لنتائج متدرجة تصل الى نهايتها في نهاية الكتاب.
الفارق بين البحث والمقالة:
* المقالة: تعالج فكرة واحدة على الغالب،
*البحث الطويل: كل فصل فيه يعالج جزءا من الفكرة.ويصلح مقدمة للفصل الذي يليه وجميع فصوله متعاونة.
والبحث -طويلا كان او قصيرا- لا يكاد يكون عملا ادبيا، ولا ينتمي اليه إلا اذا حوى على تجارب شعورية كالبحوث الأدبية.















رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »06:02 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي