البحث عن قصيده قد تكون مفقوده؟؟!!

[خالد نوار العتيبي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحب أن أكون أنا وأنتم من يبحث عن شاعر وشعار لقصايد قد تكون مدفونه في مخيلت السلف

وأنتهت وقد لا تكون أندفنت وياهم

سمعت من جدي قبل يتوفي الله يرحمة ويدخله الجنه

قصيده دوم أسمعه يرددتها كل ماجات سالفه عن الدخان وشراب الناس له قديماً بالعظم{الغليون}

والقصه التي قيلت فيها القصيده معروفه لدي لكن القصيده لم أحفض منها سوى بيت وشطر

حتي أسم الشاعر نسيته لكن ممكن أجيبه إنشاء الله

نبي الذي عنده خلفيه عن البيت الذي بدونه لكم يكتبها لنا كامله لأنها جميله جدا ورايعه,

البيت:

وعظمي الى طاح في الخنفريه...في جمتاً عنه الحدادير هياب

مزين شرابه في ظهر عدمليه..

أتمني من يعرف عنها أشئ أن يفيدني بشئ

تحياتي لكم

[محمد العتيبي]

مرحبا ومسهلا ياخالد نوار

نعم .. القصيده معروفه للشاعر المعروف / مخلد القثامي .. رحمه الله

ستجدها هنا في ديوانه
http://www.otaibah.net/m/showthread.php?t=44544


تقبل تحيتي
...

التوقيع

للتواصل عبر twitter تويتر al_bargawy@

[خالد نوار العتيبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العتيبي

مرحبا ومسهلا ياخالد نوار

نعم .. القصيده معروفه للشاعر المعروف / مخلد القثامي .. رحمه الله

ستجدها هنا في ديوانه
http://www.otaibah.net/m/showthread.php?t=44544


تقبل تحيتي
...

محمد العتيبي

شاكر لك مروورك العطر

والشاعر مخلد القثامي شاعر كبير لا نشكك في مقدرته الشعريه

في قصيدته بعض الأقتباس منها لكن لم ترد مثل مكتبها الشاعر المرحوم بأذن ربه تعالى وهو مسعود الحدباء الدلبحي رحمه الله

والقصه التي قيل فيها القصيده هي كالتالي:

كان عندهم عبد لهم أيام ملك العبيد مرعليه مسعود وهو قد غاب عنه مده طويله بعض الشي فطلب العبد منه الكيس وهو كيس الدخان ويقال له تنباك
المهم أرسل من معه قال رح وهات الكيس فوق ظهر الرحول التي يمتطيها المهم جابوا الدخان له وعبى له العظم الغليون سابقا

وعطاه العبد لما شرب منه العبد أنصرع وقام يستفرغ ونسي العبد روحه وغاب عن شعوره

لما رآى ماصار للعبد قال الله يرحمة أشهدوا يالربع معاد يطب فمي بعد اليوم ورمى الكيس في البير, بعد مده كان جالس علي جال النار والدلال حوله وحوله من الجماعه كثير يسمونها الشبه
المهم تهيض لشرب الدخان وقال القصيده التي لم يحضرني منها سوا هالبيت والشطر

شاكر لك أخوي محمد

وأنشاء الله يكون البحث أعمق من ذلك