اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
27-Sep-2011, 03:41 AM | رقم المشاركة : 41 | |||
|
3- منع إفراد فخذ من قبيلة بنسب مغاير لنسب القبيلة المنتمي لها
ااذاا كان فخذ معترف باصله فهذا شي راجع له |
|||
|
|
27-Sep-2011, 11:49 PM | رقم المشاركة : 42 | |||
|
الله يبقيك يا@ـايل الله يعز مقدارك وذا من طيبة راسك بس مثلك خابر ماعادهي بلحية كتابة موضوع ف قسم الشكاوي وكل شي قدام عين الاداره
|
|||
|
|
29-Sep-2011, 03:58 PM | رقم المشاركة : 43 | |||
|
بنت يامية سنية تتحدى المكارمة
تقول في السؤال : أريد آية أو رواية عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولو حديث ضعيف يذكر أن الخمس يعطى للفقيه وليس للفقير.؟ لم يجيبوا على سؤالها الى اليوم !! : : عزالله انها بنت رجال |
|||
|
|
05-Oct-2011, 03:38 PM | رقم المشاركة : 44 | ||||
|
اقتباس:
سبحان الله العظيم ..... يا اخواني اليامية (الاسماعيلية الله يهديكم ) ويامن انغشو في هالنصاب المكرمي لاكرمه الله ... اليس فيكم رجل رشيد ....؟؟؟ قسم بالله انكم مع هالمكرمي ما اخوذين اخيذة ضحى من النهار ابك الدعوى عندكم كلها بزنس وفلوس خمس وفكوك وخرابيط ما انزل الله بها من سلطان .....!! النبي صلى الله عليه وسلم جاء الى الا نسانية لهدايتهم الى دين الله عز وجل وعبادته وليس عبادة وتقديس البشر وجاء الى الناس رحمه بهم وتخفيفا عنهم من وطاءة الظلم وحرم اكل الاموال بالباطل ... جاء النبي نصرة للفقراء وانصافا للضعفاء وليس شفطا لاموالهم جاء النبي الى الاغنياء لتطهير اموالهم ومباركة ارزاقهم ونصحهم عن الظلم وابعادهم عن الرباء والغلا والفحش والغبن ودفع الزكاة التي هي فقط 2.5% وتعطى فقط للفقراء والمساكين واوجه الزكاة الاخرى .....!! لما تتسول يا رجل : هكذا قالها عمر فى طريقه عندما وجد رجلا مسنا يتسول ..فقال الرجل.. يهودى أبحث عن مال لادفع الجزيه فقال عمر أخذنها منك و انت شاب و نرغمك على التسول و انت شيخ لا والله ..والله لنعطينك من بيت مال المسلمين و قال ردوا عليه ما دفع من قبل و يأمر عمر بن الخطاب من الان فى كل الولايات الأسلاميه من كان هناك فقير أو ضعيف أو طفل أو أمراه من يهود او نصاره يصرف له من بيت مال المسلمين لأعانته على العيش . كان سائرا فى طرقات المدينه كعادته ليلا ليسمع صوت طفل صغير يبكى فيقترب .. و يسأل ما بال الصغير بالله عليكى نومى الصبى ( قالها لامه ) فذهب يكمل جولته الليله و مر عليهم مره أخرى فقال بالله عليكى نومى الصبى فقالت المرأه نعم و هكذا مره أخرى فبات بجوار البيت.... ما لكى أم سوء أنتى ما باله فقالت دعنى فأن عمر بن الخطاب لا يصرف الآ لمن فطم فأنا اعلل الصبى وأريد أن أفطمه لان عمر لا يصرف الا لمن فطم من أبناء المسلمين ...فبكى عمر و كان وقت صلاه الصبح فلم يفهم المسلمين بماذا يصلى من كثره بكائه .. وبعد صلاته وقف و قال يا ويلك يا عمر يوم القيامه ..كم يا عمر قتلت من أبناء المسلمين ..وقال أيها الناس بالله عليكم من اليوم لا تتعجلوا على أولادك فى الفطام فأنى أصرف لهم لكل مولود يولد فى الآسلام حتى لا أسأل عنهم يوم القيامه هذه سير الخليفة عمر بن الخطاب في الرفق والرحمة برعيته ولم يطالبه بفكوك وخمس وقرابين وزيارة وعشرة الاف عند الموت والفين للصلاة بخشيوة واربعة الاف للصلاة بالنجف ....وفاكس للهند ... لاحظ الصلاة بمكة باربعة الاق ريال والصلاة بالنجف وكربلاء بعشرة الاف ريال ...... لا اله الا الله يعني النجف وكربلاء اغلى من مكة .....وين تروح فلوس هالصلوات ......المكرميم الدحال ابخص وشوفو حسابه في البنك الاهلي الي واصل بمئات الملايين .......!! وحدث ان عمر بن العبد العزيز رضي الله عنه بلغه ان احد ولاته ياخذ الجزية على بعض من اسلمو من اهل الذمة فارسل له رسولا يقول له امرته ان يضربك على راسك عشرين سوطا وقبح الله رايك لقد بعث الله النبي صلى الله عليه وسلم هاديا ولم يبعثه جابيا ...اي جامعا للمال ....!! بالله عليكم اي عقول تفكرون بها واي قلوب تحسون بها النبي عليه الصلاة والسلام يسر لكم العيش وهولاء الطواغيت من المكارمة يعسرون ويثقلون عليكم بالمال وانتم تدفعون المال لهم بغير ما انزل الله ومن اقر لكم بهذه الخرابيط والفكوك والاخماس والزيارات والتي هي ليس الا اكل اموال بالباطل ....!! آخر تعديل الادهم ابن وايل النجدي يوم 05-Oct-2011 في 03:49 PM.
|
||||
|
|
05-Oct-2011, 03:56 PM | رقم المشاركة : 45 | ||||
|
اقتباس:
الإنفاق في سبيل الله علي بن عبدالعزيز الراجحي نعم الله سبحانه وتعالى كثيرة لا تعد ولا تحصى ( وإن تعدوا نعمت الله لا تحصوها ). (أية 34 سورة إبراهيم) . ومن أعظم النعم : نعمة المال والرزق ، هذه النعمة التي تقوم عليها وتؤدي من خلالها كثير من النعم ، ولا يستغني عنها مخلوق حي حتى الطيور تبحث عن أرزاقها في غدوها ورواحها . وهذا المال مال الله تعالى يودعه عباده ، ليبتليهم أيشكرونه أم يكفرونه ، قال تعالى : ( وأمددناكم بأموال وبنين ) (سورة الإسراء آية 6 ) ، وقال سبحانه ( وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم ) (سورة العنكبوت آية 60) . وقال جل وعلا ( لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد ) ( سورة إبراهيم آية 7) أنواع الإنفاق المشروع وصوره : من حقوق المال إنفاقه في الأوجه المشروعة وهي نوعان : أ- واجب : كالإنفاق على النفس والولد والزوجة ، وأداء الزكاة المفروضة ونحو ذلك . ب- مستحب : كصدقة التطوع ، والإنفاق في أوجه البر المتنوعة كالنفقة على اليتامى والأرامل والفقراء والمساكين ، كالهبات والهدايا ، والتبرع لمؤسسات البر والإغاثة ونحو ذلك . من ثمرات الإنفاق المشروع : 1- دخول الجنة ، يقول تعالى : ( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين * الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ).( سورة آل عمران آية 133 ، 134 ) . 2- الوقاية من النار ، وتكفير السيئات ، روى الشيخان أن النبي صلى الله عليه وسلم قال اتقوا النار ولو بشق تمرة ) (أخرجه البخاري ، كتاب الزكاة ، باب اتقوا النار ولو بشق تمرة 3/283 برقم 1417 ، ومسلم 2/703 برقم 1016 ، كتاب الزكاة ، باب الحث على الصدقة ولو بشق تمرة ) ويقول صلى الله عليه وسلم : ( الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار ). (أخرجه الترمذي ، كتاب الإيمان ، باب ما جاء في حرمة الصلاة 5/13 ، برقم الحديث 2616 ، وأخرجه النسائي في الكبرى 6/428 ، برقم 11394 ، كتاب التفسير). 3- تكثير الحسنات ، ومضاعفة الأجور أضعافاً مضاعفة ، يقول تعالى ( مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم ) (سورة البقرة آية 361 ) . ويقول سبحانه (وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأقرضوا الله قرضاً حسناً وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيراً وأعظم أجرا واستغفروا الله إن الله غفور رحيم) . (سورة المزمل آية 20 ) 4- في الإنفاق طهرة للمنفق ، وتزكية لقلبه ، وتنمية للمال وسلامة له من الآفات، يقول سبحانه وتعالى ( خذ من أموالهم صدقة تظهرهم وتزكيهم بها ) (سورة التوبة آية 103 ) آداب الإنفاق : لكي يؤدي الإنفاق تلك الثمار العظيمة والفوائد الجليلة لابد وأن يكون المنفق مستحضراً آداباً مهمة فيه ، وهي : 1 – الإخلاص : الإخلاص يعني تجريد العبودية لله تعالى لا يشوبها شائبة رياء أو سمعة أو غيرهما، فإذا أنفق على نفسه وأسرته ينفق شاكراً لله تعالى على ما أعطاه من هذه المال ، حامداً له على هذه النعمة ، وإذا أنفق على الفقراء والمساكين ، أو مشاريع الخير وأعمال البر يريد الأجر والثواب من هذه الإنفاق ، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امرئ ما نوى ) (أخرجه البخاري في صحيحه ، كتاب بدء الوحي ، باب كيف كان بدء الوحي 1/9 برقم 1 ، ومسلم ، كتاب الإمارة ، باب قوله صلى الله عليه وسلم ( إنما الأعمال بالنية ) 3/1515 برقم 1907 ) فمن انفق يبتغي الأجر فله ذلك ، ومن أنفق رياء أو سمعة أخذ حظه من ثناء الناس في الدنيا ، وليس له حظ في الآخرة ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن أول الناس يقضي عليه يوم القيامة ثلاثة .. " ومنهم : " رجل وسع الله عليه وأعطاه من أصناف المال كله ، فأتى به فعرفه نعمه فعرفها ، قال : فما عملت فيها ؟ قال : ما تركت من سبيل تحب أن ينفق فيها إلا أنفقت فيها لك ، قال : كذبت ولكنك فعلت ليقال جواد ، فقد قيل ، فسحب على وجهه ، ثم ألقي في النار) ( رواه مسلم ، كتب الإمارة ، باب : من قاتل للرياء والسمعة استحق النار 3/1514 ، رقم 1905 ). 2 – عدم المن والأذى : المن هو : التحدث بما أعطي حتى يبلغ ذلك المعطي فيؤذيه . والأذى هو : السب والتطاول والتشكي . وعدم المن والأذى هو الأدب الثاني الذي يتفق مع ما فطر الله تعالى النفس الإنسانية عليه من الكرامة والعزة ، فتلك النفس تأبى أن يكون هذا العطاء مقروناً بمن أو أذى، إذا أن هذا المن يخدش كرامة النفوس الكريمة ويجرح مشاعرها ، ويستذلها بمنته ، ويشعرها بالصغار والهوان . من هنا جعل الله سبحانه الصدقات المقرونة بالمن والأذى باطلة غير مقبولة، يقول الله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذي ينفق ما له رياء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الآخر فمثله كمثل صفوان عليه تراب فأصابه تراب فأصابه وابل فتركه صلداً لا يقدرون على شيء مما كسبوا والله لا يهدي القوم الكافرين ). (سورة البقرة آية 264 ) ولخسة نفس المنان بعطيته ، ولؤم طبعه ورغبته في الاستعلاء الكاذب ، وتطلعه إلى إذلال الناس ، جعله الرسول صلى الله عليه وسلم من الثلاثة الذين لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم ، وهم كما في الحديث : (المسبل ، والمنان ، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب ) (رواه مسلم ، كتاب الإيمان ، باب بيان غلظ تحريم إسبال الإزار والمن بالعطية 1/102 ، برقم 106 ). 3 – الإنفاق من المال الطيب : لأن الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيباً ، فقد أمر سبحانه بالإنفاق من الطيب المحبوب للنفس ، فأحب لأخيك ما تحب لنفسك ، يقول تعالى آمراً بالإنفاق من الطيبات ( يا أيها الذين آمنوا أنفقوا من طيبات ما كسبتم ومما أخرجنا لكم من الأرض ولا تيمموا الخبيث منه تنفقوا ولستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه وأعلموا أن الله غني حميد ) . ( سورة البقرة آية 267). والبر والأجر إنما ينال بالإنفاق من المال الطيب المحبوب ، يقول الله تعالى : ( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون ) (سورة آل عمران آية 92 ) . 4 – الاعتدال في الإنفاق : لأن المال أمانة عند صاحبه ، فهو مال الله تعالى ، رزقه هذا الإنسان ، ليتعامل به وفق منهج الله تعالى ، فلا يتعالى فيه فيبذر ويسرف ويتجاوز القصد والاعتدال ، ولا يقتر فيشح ويبخل ويمسك ، قال تعالى مادحاً المؤمنين الذين يسلكون هذا المنهج : ( والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما ) (سورة الفرقان آية 67 ) |
||||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|