هنا اخر الاخبار والتطورات عن حرب الحوثيين ..مع دعواتكم لجيشنا السعودي بالنصر

[الرومي]

"ضربة الرأس"
تنفذها القوات اليمنية ببراعة واقتدار



أعلنت السلطات اليمنية اليوم الثلاثاء 26محرم 1431 الموافق 12يناير 2010 قتل 20 متمردا حوثيا على يد القوات الحكومية، واعتقال 25 أخرين ، في أول حصيلة للعملية العسكرية اليمنية التي سميت بـ"ضربة الرأس" لتطهير مدينة صعدة شمال اليمن من مخابيء المتمردين الحوثيين.
ووفقاً لمصادر امنية يمنية قولها: "إن قوات الأمن نفذت عملية تفتيش من منزل لمنزل في مدينة صعدة القديمة حيث يحتمي المتمردون في المنازل"، ولم يذكر ما إذا كان هناك ضحايا مدنيون، والعملية مستمرة.
وكانت القوات اليمنية بدأت الاحد الماضي في تنفيذ المرحلة الأخيرة من تطهير مدينة صعدة القديمة والتي سميت بعملية "ضربة الرأس" والتي تهدف للقضاء على ما تبقى من الحوثيين المتمردين المتحصنين في منازل المواطنين.
وقال الوكيل الأول بوزارة الداخلية اللواء الركن محمد عبدالله القوسي: "إن العملية العسكرية الجارية في صعدة القديمة كبدت العناصر الإرهابية خسائر فادحة في الأرواح والعتاد والسلاح"، مشيرا إلى أن "وحدات من القوات المسلحة قامت، بتدمير عدد من الأوكار التابعة للإرهابيين في منطقة مران وضحيان وآل حميدان ودماج ومنطقة النوعة وجبل الجوة"، وأن تلك المعارك أسفرت عن "مقتل العديد من العناصر الإرهابية والتخريبية وتدمير مخازن الأسلحة التابعة للحوثيين في تلك المناطق".
وكان الحوثيون قد شنوا 4 هجمات كبيرة على مدينة صعدة منذ بداية الحرب السادسة التي اندلعت بين الجانبين الحكومي والحوثيين وسقط المئات من المهاجمين الذين كانوا يهدفون إلى السيطرة على مدينة صعدة كي يسجلوا هدفا استراتيجيا عسكريا وسياسيا في هذه الحرب التي تعتبر أطول حرب بين الجانبين منذ اشتعال الحرب الأولى في 18 يونيو/حزيران من العام 2004.

المصدر : صحيفة "القدس" الفلسطينية

التوقيع

migeed33@hotmail.com

[الرومي]

أعلنت مقتل 82 من الجيش في معركة "الحد الجنوبي" القوات السعودية تسيطر على "الجابري" وتقتل مئات المتمردين اليمنيين

الجيش السعودي في جبل دخان
دبي - العربية


استعادت القوات السعودية السيطرة على منطقة الجابري الحدودية مع اليمن والتي كان المتمردون اليمنيون يسيطرون عليها، كما نقلت قناة الاخبارية السعودية الرسمية عن مساعد وزير الدفاع والطيران السعودي الثلاثاء 12-1-2010، الذي أشار إلى مقتل المئات من المتمردين اليمنيين على الاراضي السعودية بعدما رفضوا ترك مواقعهم بالقرب من الحدود مع اليمن.

وقال الامير خالد بن سلطان بن عبد العزيز، ان جميع المتسللين اليمنيين طردوا من منطقة الجابري وان القوات السعودية استعادت السيطرة على المنطقة باكملها.

وكان الامير خالد بن سلطان اعلن في 22 كانون الاول (ديسمبر) انتهاء الجزء الاكبر من العملية العسكرية السعودية ضد المتمردين اليمنيين الذين تسللوا الى اراضي المملكة، لكنه اشار الى ان هؤلاء لا يزالون يسيطرون على منطقة الجابري الحدودية.

وأوضح الأمير خالد أن القوات السعودية قتلت المئات من المتمردين اليمنيين على الاراضي السعودية بعدما رفضوا ترك مواقعهم بالقرب من الحدود مع اليمن.

وقال ان المتمردين تكبدوا المئات من القتلى، وفي اشارة الى المهلة التي أعطيت لهم وهي 48 ساعة للانسحاب من منطقة الجابري قال ان المتمردين لم يستجيبوا.

وفي وقت سابق نسبت قناة "الاخبارية" ذاتها الى الامير خالد قوله ان 4 جنود سعوديين قتلوا في الاشتباكات التي وقعت في موقع الجابري.

وأكد مساعد وزير الدفاع السعودي أن القوات المسلحة السعودية لن تتوقف عن ملاحقة المتسللين الحوثيين حتى آخر شبر، وأنها مستمرة في القضاء على كل المحاولات وترسيخ تطهيرها لكل المواقع داخل حدود أراضيها، ومشيرا إلى تعليمات العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي دولة مجاورة وكذلك بعدم التخلي "عن شبر واحد من الأراضي السعودية".

وقال الأمير خالد الذي كان يقوم بزيارة تفقدية للجيش السعودي المرابط على الحدود السعودية اليمنية "نحن لا ولن نتفاوض مع متسللين ومخربين نحن دائما نتكلم من خلال الحكومة اليمنية الممثلة للشعب اليمني الشقيق ومن خلالهم نتكلم ونحن شروطنا معروفة وواضحة أن يتراجعوا لما وراء حدودنا ويوقفوا التجمعات التي لديهم وبعدها يكون هذا عمل داخلي وأنا متأكد أنهم إذا عادوا إلى رشدهم وتعاملوا كمواطنين يمنين مخلصين فالحكومة اليمنية هي أدرى بكيفية التعامل معهم".

وفيما يخص ماذكر عن محاولات لفتح جبهات أخرى قال "القوات المسلحة منتشرة على كل الحدود وكل مكان سواء هنا أو في ظهران الجنوب أو في نجران" مشيرا إلى أن كل الحدود التي تفوق 480 كيلو متر كلها "تدار وفق خطط".

وفي إحصائية أخيرة عن عدد القتلى أكد أن قائمة المفقودين تقلصت من 26 إلى 21 فيما ارتفع عدد القتلى إلى 82 والمصابين تقلص إلى 36 في المستشفيات وتماثل الباقون للشفاء

[الرومي]

نبأ نيوز- خاص/ صعده -
كشفت مصادر قبلية في مديرية "كتاف" من محافظة صعدة عن مصرع (7) عناصر حوثية، وانقاذ (2) آخرين من موت محقق، بعد أن هاجمهم الصقيع أثناء فرارهم من جبهات القتال، فقتلهم برداً.


وأفادت المصادر لـ"نبأ نيوز": أن أفراداً من قبيلة "بني الأثلة"- إحدى قبائل وائلة- عثروا قبيل ظهر اليوم الثلاثاء في طرف بين منطقتهم "الجربة" ومنطقة "الفرع" على (9) عناصر من المسلحين الحوثيين، (7) منهم كانوا قد فارقوا الحياة في وقت سابق، فيما (2) آخرين كانوا ينازعون الموت، وقد تم انقاذهم وتسليمهم مع الجثث السبعة للقوات الحكومية المرابطة في منطقة "المجزعة" التابعة لمديرية "كتاف".


وتؤكد المصادر- نقلاً عن العنصرين اللذين تم انقاذهما- أن هذه المجموعة كانت بين مجاميع حوثية أخرى شاركت أمس الأول في عمليات قطع طريق "البقع"، غير أن وحدات من الجيش شنت هجوماً عليهم فقتلت منهم عدداً كبيراً فيما لاذ الباقون بالفرار على غير هداية، بعد أن واصل الجيش مطاردتهم.


وأضافت: أن هذه العناصر داهمتها موجة البرد الشديد التي تجتاح مختلف أرجاء الجمهورية، قبل أن تتمكن من الوصول الى جبل للاحتماء في أحد كهوفه أو قرية مأهولة، وإنها خارت قواها فتساقط عناصرها صرعى الواحد تلو الآخر، منوهة إلى أن رجال القبائل عثروا على جثتين على بعد أكثر من كيلومتر من مكان العثور على السبعة الآخرين.


وكشف العنصرين الناجيين للقبائل أن عشرات آخرين لقيوا مصرعهم خلال الأيام القليلة الماضية جراء البرد الشديد، بعضهم خلال محاصرة الجيش لهم في مناطق خالية من الكهوف، والبعض الآخر جراء المرض وانعدام الأدوية وأيضاً بسبب الجوع..


كما أشاروا إلى أن الكثير من العناصر المسلحة أصبحت مشتتة وبدون قيادة، وتتحرك بغير هداية، وتريد تسليم نفسها لكن البعض منهم يخشى من العناصر المتطرفة "عقائدياً" الذين يقومون بإعدام كل من يشكون به بأنه يعتزم تسليم نفسه

[الرومي]

السعودية تعلن مقتل 4 من جنودها في اشتباك مع الحوثيين وتستعيد السيطرة على «الجابري«



عواصم - وكالات - أفاد التلفزيون الحكومي السعودي امس بأن أربعة جنود سعوديين قتلوا في اشتباكات في موقع حدودي قرب اليمن استردت على اثرها القوات السعودية الموقع الذي كان متمردون يمنيون متسللون قد احتلوه وقضت عليهم.
ومن ناحية أخرى قالت وزارة الداخلية اليمنية ان القوات اليمنية قتلت 19 متمردا في عملية عسكرية «لتطهير» مدينة صعدة بشمال اليمن من مخابيء المتمردين الحوثيين وألقت القبض على زهاء 25 اخرين. وقال التلفزيون السعودي ان العدد الاجمالي للجنود السعوديين الذين قتلوا في المواجهات الحدودية مع الحوثيين بلغ الان 82 قتيلا.
وقال التلفزيون السعودي نقلا عن مساعد وزير الدفاع الامير خالد بن سلطان ان المتسللين اليمنيين أمهلوا 48 ساعة لمعادرة منطقة الجابري حيث الموقع الحدودي.
وقال الامير خالد ان المتمردين لم يلتزموا بالمهلة وتم القضاء عليهم جميعا.
وقال اليمن ان عمليته العسكرية ضد المتمردين والتي أطلق عليها ضربة الرأس ما زالت مستمرة.
محافظات. وقال مسؤول امني ان قوات الامن التي تطارد متشددي القاعدة في محافظة شبوة اعتقلت اربعة أشخاص مشتبه فيهم بعد اشتباك.
وقال وزير يمني ان اليمن بدأ ايضا مفاوضات مع خاطفين يحتجزون اسرة المانية من خمسة افراد ورهينة بريطانيا.
وقال وزير الخارجية اليمني أبو بكر القربي في مؤتمر صحفي ان المفاوضات جارية مع خاطفي الرهائن الالمان والرهينة البريطاني.
والى جانب مواجهة تمرد الحوثيين الشيعة في الشمال تواجه أيضا الحكومة اليمنية نزعة انفصالية في الجنوب وتحارب تنظيم القاعدة الذي استأنف أنشطته في عدد من المحافظات.
نحسبهم عند الله شهداء

[ابومشعل العازمي]

لاهنت الرومي على المتابعة المستمرة والله ينصر اخوانا المرابطين على الحدود عاجلا غير اجل

[الرومي]

خبر عاجل : تصفية للخلايا النائمة والجيوب الحوثية النشطة بمديرية حرض وعلى الحدود السعودية [ تحديث مستمر ]

جازان نيوز : خاص ::

علمت صحيفة منطقة جازان الإخبارية "جازان نيوز" من مصادرها الخاصة ، عن تحركات عسكرية مدروسة ومنسقة ، للقوات السعودية واليمنية على الشريط الحدودي ، الممتد من مركز جلاح السعودي الحدودي وحتى جبل أبو النار غرباً ، على الجانب السعودي ، وفي جبال الجنائز ، ومفرق ذويب والمنزالة اليمنية المتاخمة للحدود السعودية ، لتصفية للخلايا النائمة والجيوب الحوثية النشطة بمديرية حرض وعلى الحدود السعودية .

وقد نشبت صباح هذا اليوم اشتباكات ضارية بين الجيش اليمني الرسمي والشعبي من جهة ، ومجاميع حوثية حاولت التسلل للمنزالة والجرائب ، واستمرت الاشتباكات منذ فجر هذا اليوم وحتى الواحدة ظهراً ، وسحق الجيش اليمني المحاولة ، بالمدفعية الثقيلة بقصفه لعشر نقاط ، كان يستخدمها عناصر التمرد الحوثي مواقع لشن الهجمات ، وقد أدت الاشتباكات لمقتل العشرات من العناصر الحوثية ، وجرح آخرين ، بينما قتل جندي وأصيب آخر في صفوف الجيش اليمني .

ـ وينشط في هذه الساعة الطيران الحربي السعودي ، مستهدفاً نقاطاً للتجمعات الحوثية جنوب مركز "جلاح " وجبل "جُحفان" فرّت من أمام زحف القوات اليمنية شمالاً باتجاه الحدود السعودية .


عدة مصادر أشارت لـ "جازان نيوز" في السابق إلى قيام قادة التنظيم الحوثي على شراء مساحات واسعة في مديرية حرض و ميدي الساحلية ، خصصوها في الظاهر كمزارع ، في حين تتخذها الخلايا النائمة الحوثية ، مواقع لتخزين الأسلحة ، وتموين العناصر القتالية بالذخيرة والعتاد العسكري

[أنور الروقي]

الله لا يهينك على النقل و إن شاء الله النصر

[الرومي]

الخميس, 14-يناير-2010 - 01:28:48
نبأ نيوز- صعده، جازان -
منيت فلول الارهاب الحوثي خلال الساعات الماضية بهزائم ساحقة أسفل جبل "الدخان" وعدد من مواقع محور الملاحيظ، بعد هجمات انتحارية يائسة شنتها على تلك المناطق، فيما شهدت فلولها في محور سفيان انهيارات واسعة، وتكبدت خسائراً فادحة في مطاردات ما زالت مستمرة من قبل وحدات الجيش.



وفي الوقت الذي أكدت مصادر عسكرية لـ"نبأ نيوز" انتهاء القوات اليمنية والسعودية من عمليات تمشيط جبل الدخان، فإنها كشفت عن هجوم شنته فلول الارهاب الحوثي صباح الأربعاء على مواقع أسفل الجبل، في محاولة للحصول على موطيء قدم فيه مجدداً، إلاّ أن وحدات الجيش دحرت الهجوم بعد بضع ساعات من الاشتباكات الضارية، وطاردت المجاميع الفارة في المناطق المحيطة وأسقطت أعداداً كبيرة من القتلى والمصابين الحوثيين.



وأشارت إلى أن ذلك الهجوم تزامن مع هجمات آخرى على مناطق "التبة البيضاء" وقرب "الجرائب" و"التبة الحمراء" من محور الملاحيظ، غير أنها قوبلت بمواجهات شرسةن دحرت الفلول المهاجمة وكبدتها خسائراً فادحة، كما تم تدمير سيارتين محملتين بالذخائر والأسلحة والعناصر الحوثية.



وفي محور صعده، تصدت القوى الشعبية من ابناء "دماج" لهجمة حوثية، ودحروا فلولها بعد تكبيدها عدداً من القتلى والمصابين، في نفس الوقت الذي شنت وحدات الجيش صولات شجاعة على أوكار الارهاب الحوثي في كل من "العشة" و"شعب ضبيين" والحقت بها دماراً كبيراً، سقط خلاله عدد من الضحايا.



أما في محور سفيان، فقد شنت وحدات الجيش صولات شجاعة على أوكار الارهاب الحوثي في "منعطف الجوف" وشرق "جبل أسحر" وشمال "النوبة" و"عيان"، والحقت بها دماراً عظيماً، أودى بأرواح عدداً كبيراً من المسلحين، واسقط عشرات الجرحى، إلى جانب تدمير العديد من المركبات المحملة بالاسلحة والذخائر والمؤن المختلفة.



وتؤكد المصادر: أن عدة مناطق من سفيان شهدت خلال يوم الأربعاء انهيارات واسعة في صفوف الحوثيين الذين قامت مجاميعاً منهم بتسليم أنفسهم لوحدات الجيش، فيما شوهدت مجاميعاً أخرى تفر من مواقعها سالكة بعض الشعاب والطرق التي تعتقد أنها آمنة، منوهة إلى أن القادة العسكريين أصدروا التوجيهات الى وحداتهم بعدم التعرض للعناصر الفارة، وتسهيل مرورها وعودتها لبيوتها، في اعقاب أنباء أفاد بها بعض الذين سلموا أنفسهم بأن قيادات التمرد يقومون بإلحاق الأذى بمن يحاول الفرار.

أما الجبهة السعودية، فقد شهدت هدوءً نسبياً، إذ واصلت وحدات الجيش بناء تحصيناتها في جبل الدخان، كما نفذت القوات الجوية عدة طلعات قصفت مواقعاً منتخبة لتجمعات الحوثيين على الحدود، بجانب التحركات الروتينية للقطعات العسكرية على امتداد الشريط الحدودي، والتي كانت تتعرض من حين لآخر لاستهداف القناصة الحوثيين، فترد عليها بالاعيرة النارية.

[الرومي]

عبدالله قيسي - متابعات
شهدت الحدود السعودية يوم أمس هدوءً نسبياً، بينما واصلت وحدات الجيش بناء تحصيناتها في جبل الدخان، كما نفذت القوات الجوية عدة طلعات قصفت مواقعاً منتخبة لتجمعات المتسللين على الحدود، بجانب التحركات الروتينية للقطعات العسكرية على

امتداد الشريط الحدودي، والتي كانت تتعرض من حين لآخر لاستهداف القناصة الحوثيين، فترد عليها بالاعيرة النارية

[الرومي]

:: انور خواجي - هشام موسى
انضم العريف حسين بن محمد مغاوي إلى كوكبة شهداء الوطن في حدودنا الجنوبية أسرة الشهيد تسكن بقرية (الكدمي) التابعة لمحافظة صبيا والده الشيخ محمد بن حسين مغاوي 65 عاما يعمل مزارعا بسيطة عبر عن فخره واعتزازه باستشهاد ابنه الأكبر في ميدان العزة

والشرف وهو يدافع عن الوطن الغالي بكل شجاعة وصبر وحماس وقوة. وقال لقد بلغنا نبأ استشهاد ابني على يد المتسللين البغاة في الحد الجنوبي ولقي وجه ربه وهو يحمل سلاحه بيده ويدافع عن أرض المقدسات والحمد لله على كل شيء.



وأضاف أن حسين رحمه الله هو أكبر أبنائي ومتزوج حديثاً وله طفل اسمه محمد عمره 4 أشهر وهو العائل الوحيد للأسرة المكونة من أمه وأخواته وخمسة أشقاء عاطلين عن العمل وأقدم عبر الرياض نفسي وكافة أشقاء الشهيد للجبهة فداء للدين ثم المليك والوطن ومستعد اليوم أن أجندهم ليواصلوا مسيرة أبنائنا الأبطال من منسوبي القوات المسلحة وأتمنى أن يلتحق جميع أبنائي بميدان العزة والشرف في أي موقع عسكري تراه قيادتنا الرشيدة أيدها الله.

وأشار إلى أن الشهيد حسين يعمل في قوات المظليين بتبوك قبل استشهاده وكان محبوباً من قيادته العسكرية وزملائه أصدقائه وأقاربه وباراً بي وبوالدته العجوز. وقد كنت أنصحه دائماً بعدم ترك سلاحه في كل المواقع العسكرية لأنه يحارب عصابة متسللة تحارب الله ورسوله وتريد الشر ببلادنا وقد أوصاني ابني الشهيد بطفلة ذات الأربعة أشهر وزوجته ووالدته وأسأل الله أن يعينني على ذلك.

وعبر والد الشهيد عن شكره وتقديره للقيادة الرشيدة