![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يا عائشة إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف وما لا يعطي على ما سواه" [رواه مسلم] عن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من حرم الرفق حرم الخير أو من يحرم الرفق يحرم الخير" [رواه مسلم] عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه" [رواه مسلم] وهذه نصيحة بالرفق يا اخوان وخاصة العاملين في مجالة الدعوة إلى الله والامرين بالمعروف والناهين عن المنكر والمربين وعموم المتعاملين من الاخرين نسأل الله ان يرزقنا الرفق
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() بارك الله فيك وفي قلمك
ووفقك إلي ماتحب وترضى مشكوور علي السلسه للأحاديث الشريفه لرسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم ============= الحديث عن ليلة القدر: عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه: {أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج يخبر بليلة القدر، فتلاحى رجلان من المسلمين، فقال: إني خرجت لأخبركم بليلة القدر، وإنه تلاحى فلان وفلان فرفعت، وعسى أن يكون خيراً لكم؛ التمسوها في السبع والتسع والخمس } وقد أتى الإمام البخاري بهذا الحديث في باب الإيمان. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "من قال حين يأوي إلى فراشه لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا حول ولا قوة إلا بالله سبحان الله والحمد الله ولا إله إلا الله والله أكبر , غفرت ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر" السلسة الصحيحة |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال: (يا رسول الله علمني دعاء أدعو به في صلاتي وفي بيتي قال: قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيرا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني، إنك أنت الغفور الرحيم) رواه البخاري ومسلم |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (بادروا بالأعمال ستا طلوع الشمس من مغربها أو الدخان أو الدجال أو الدابة أو خاصة أحدكم [الموت] أو أمر العامة [القيامة] ) رواه مسلم |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه قال يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه) رواه البخاري. يبين هذا الحديث أن مجرد التسبب في شتم الوالدين _أو أحدهما_ من أكبر الكبائر، فكيف بمن يشتمهما بنفسه، بل كيف بمن يضربهما ؟!!! بل فلنقل: كيف بمن يقتلهما ؟!!! إن الصحابة رضوان الله عليهم لم يتصوروا، ولم يخطر على بالهم أن هناك من يشتم والديه ؛ لذا فقد قالوا: ( يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه ) وهو استبعاد من السائل ; لأن الطبع المستقيم يأبى ذلك , فبين في الجواب أنه وإن لم يفعل السب بنفسه في الأغلب الأكثر لكن قد يقع منه التسبب فيه وهو مما يمكن وقوعه كثيرا . قال ابن بطال : هذا الحديث أصل في سد الذرائع ويؤخذ منه أنَّ مَنْ آلَ فِعْلُهُ إلى مُحَرَّم يَحْرُمُ عليه ذلك الفعلُ وإن لم يقصد إلى ما يحرم , والأصل في هذا الحديث قوله تعالى : ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله... ) الآية . واستنبط منه الماوردي منع بيع الثوب الحرير ممن يتحقق أنه يلبسه، والغلامَ الأمردَ ممن يتحقق أنه يفعل به الفاحشة . وقال الشيخ أبو محمد بن أبي جمرة : فيه دليل على عظم حق الأبوين . وفيه العمل بالغالب لأن الذي يسب أبا الرجل يجوز أن يسب الآخر أباه ويجوز أن لا يفعل لكن الغالب أن يجيبه بنحو قوله . وفيه مراجعة الطالب لشيخه فيما يقوله مما يشكل عليه وفيه إثبات الكبائر, وفيه أن الأصل يفضل الفرع بأصل الوضع ولو فضله الفرع ببعض الصفات ، والله أعلم. منقول |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار" [رواه مسلم] قال النووي في شرحه لصحيح مسلم: وأما الحديث ففيه نسخ الملل كلها برسالة نبينا صلى الله عليه وسلم وفي مفهومه دلالة على أن من لم تبلغه دعوة الإسلام فهو معذور وهذا جار على ما تقدم في الأصول أنه لا حكم قبل ورود الشرع على الصحيح والله أعلم . وقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا يسمع بي أحد من هذه الأمة ) أي ممن هو موجود في زمني وبعدي إلى يوم القيامة فكلهم يجب عليه الدخول في طاعته . وإنما ذكر اليهودي والنصراني تنبيها على من سواهما وذلك لأن اليهود والنصارى لهم كتاب فإذا كان هذا شأنهم مع أن لهم كتابا فغيرهم ممن لا كتاب له أولى . والله أعلم . |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "الدعاء لا يرد بين الاذان والاقامة" رواه أبو داود والترمذي |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() عن موسى بن علي عن أبيه قال سمعت عقبة بن عامر الجهني رضي الله عنه يقول: "ثلاث ساعات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهانا أن نصلي فيهن أو أن نقبر فيهن موتانا حين تطلع الشمس بازغة حتى ترتفع وحين يقوم قائم الظهيرة حتى تميل الشمس وحين تضيف الشمس للغروب حتى تغرب" رواه مسلم ذكر المقريزي رحمه الله علة النهي عن هذه الاوقات في كتابه (تجريد التوحيد المفيد) فقال: وقد حمى النبيّ صلى الله عليه وسلم جانب التّوحيد أعظم حماية، تحقيقًا لقوله تعالى: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ}، حتى نهى عن الصّلاة في هذين الوقتين لكونه ذريعةً إلى التّشبيه بعبّاد الشّمس الذين يسجدون لها في هاتين الحالتين، وسد الذّريعة بأن منع من الصّلاة بعد العصر والصّبح لاتصال هذين الوقتين بالوقتين اللذين يسجد المشركون فيهما للشّمس. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |