الصحفيه إيمان العقيل تقول لعبدالله بن بخيت : أنت زبـّال !!

[خلف القثامي]

والله ماذبحنا الا طروووش البحر عطيناهم وجهه وسوينا حوار وطني


وصارت الدعوه افتح مجال وطريق انحلال مع افكار هدامه لاتخدم


المجتمع المحافظ بتعاليم الاسلام وبخصوص الكاتب عبدالله بخيت ومن

وجهه تعرف ان العقل مندمر وشكله راعي سوابق في شوارع جده

القديمه وطرحت عليه افكار خلال ترويقة البال

ودائم الكتاب للاسف الشديد في صحافتنا اناس منحلين خلقيا وفكريا


البعض تجده يهاجم رجال الحسبه وينتقد القبائل ومزاينات الابل

ويحرض ع اقامة صالات سينما وقيادة المراءه ودور الفتاه

السعوديه في مجال التمثيل والغناء والفنون الساقطه


نحمد الله ع نعمة الاسلام وعلى العقول الناضجه التي تحكم افكارنا

بالتمسك بكتاب الله وسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم

ومشكور اخوي ع الموضوع

[محمد المسعودي العتيبي]

مشكور على المرور اخواني الغالين والله لايحرمك الاجر

[دوسي زهراني]

والله انها بنت رجال الله يثبتها ماهو طرش البحر مدمور ويبغى يدمرنا ..

[عبدالله الجريسي]

الله يجازيه


مشكور

[النافذ]

والله انه بنت ارجال الله يحفظه

ياخوان فيه شريط للشيخ سعد البريك عن العلمانيه واهدافهم

وهذى فتوة للشيخ صالح الفوزان


نص السؤال

المكرم فضيلة الشيخ : صالح بن فوزان الفوزان :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ماقول فضيلتكم في الدعوة إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية ؟ وهو الفكر الذي يدعو إلى الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ، فيساوي بين المسلم والكافر بدعوى التعددية ، ويجعل لكل فرد حريته الشخصية التي لا تخضع لقيود الشريعة كما زعموا ، ويحاد بعض الأحكام الشرعية التي تناقضه ؛ كالأحكام المتعلقة بالمرأة ، أو بالعلاقة مع الكفار ، أو بإنكار المنكر ، أو أحكام الجهاد .. الخ الأحكام التي يرى فيها مناقضة لليبرالية . وهل يجوز للمسلم أن يقول : ( أنا مسلم ليبرالي ) ؟ ومانصيحتكم له ولأمثاله ؟

الجواب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد : فإن المسلم هو المستسلم لله بالتوحيد ، المنقاد له بالطاعة ، البريئ من الشرك وأهله . فالذي يريد الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ؛ هذا متمرد على شرع الله ، يريد حكم الجاهلية ، وحكم الطاغوت ، فلا يكون مسلمًا ، والذي يُنكر ما علم من الدين بالضرورة ؛ من الفرق بين المسلم والكافر ، ويريد الحرية التي لا تخضع لقيود الشريعة ، ويُنكر الأحكام الشرعية ؛ من الأحكام الشرعية الخاصة بالمرأة ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ومشروعية الجهاد في سبيل الله ، هذا قد ارتكب عدة نواقض من نواقض الإسلام ، نسأل الله العافية . والذي يقول إنه ( مسلم ليبرالي ) متناقض إذا أريد بالليبرالية ما ذُكر ، فعليه أن يتوب إلى الله من هذه الأفكار ؛ ليكون مسلمًا حقًا .

صورة الفتوى




-----------------------------------------------------

* تعليق الشيخ سليمان الخراشي على الفتوى :

جزى الله الشيخ صالح الفوزان خير الجزاء عن إجابته ، وهو صاحب الجهود المعلومة في الرد على من تأثر بالليبرالية من الصحفيين - هداهم الله - .

وظني - والله أعلم - أن الليبراليين لدينا ثلاثة أصناف :

1- الصنف الأول - وهو أسوؤهم - : من يعرف مناقضة الليبرالية لكثير من أحكام الإسلام ، لكنه - وللأسف - يستمر في الدعوة إليها ، ويرتضيها معتقدًا ، ويُقبل عليها على علم ، فهذا قد باع دينه بها ، ومعلومٌ حكم هذا ومآله - نسأل الله العافية - .

2- الصنف الثاني : مقلد ، يردد هذه الكلمة دون فهم لما تدل عليه وما يترتب عليها ، فهو مفتون بكل فكرة غريبة ، إما بدعوى حب الشذوذ ، أو لانخداعه بكلمة ( الحرية ) التي تقوم عليها هذه الفكرة ، فيظن أنها لا تُخالف الإسلام ، ومعلومٌ أن الإنسان مجبول على حب الحرية ؛ لكنه بين حرية يقيدها الشرع أو حرية تقيدها الأحكام الوضعية ( لأنه لا يوجد حرية دون قيود ) ، فإن تقيدت حريته بحدود الشرع محتسبًا الأجر من الله فقد فاز ، وإن تقيدت حريته بالأحكام الوضعية متعديًا حدود الشرع ؛ فقد خاب وخسر ، والاثنان يجمعهما قوله تعالى : ( تلك حدود الله و من يطع الله و رسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها و ذلك الفوز العظيم . و من يعصِ الله و رسوله و يتعد حدوده يُدخله نارًا خالدًا فيها و له عذاب مهين ) .

3- الصنف الثالث : من يعرف مناقضة الليبرالية لكثير من أحكام الإسلام ، لكنه يقول : أنا سأقيد هذه الليبرالية بأحكام الشرع ، وسأنبذ كل مايخالفه فيها ، وهذا نيته طيبة ، لكنه متناقض ؛ لأنه إذا قيد الليبرالية بقيود الشرع خرجت عن كونها ليبرالية ! فلاداعي لأن يدعو لها ويعتنقها وهو يخالف أساساتها السابقة في السؤال ، وهذا يذكرني بمن يدعو للديمقراطية من المسلمين - كالقرضاوي - ويقول : سأقيدها - أيضًا بأحكام الشرع - فلن أقبل مثلا التصويت على أمر قد حكم فيه الشرع ، وهذا كالأول متناقض ؛ لأنه إذا قيدها بما سبق خرجت عن كونها ديمقراطية !
أسأل الله أن يهدي ضال المسلمين ، ويجعلنا ممن قال الله فيهم : ( اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الإسلام دينًا ) .

آخر تعديل النافذ يوم 18-May-2008 في 01:00 PM.

[النافذ]

وهنا رابط يكشف حقائق اهل الخبث


http://www.otaibah.net/m/showthread....400#post648400

[محمد المسعودي العتيبي]

مشكور على المرور اخواني الغالين والله لايحرمك الاجر
واشكرك اخي النافذ على الاضافة الطيبة

[% المفرجي %]

اللهم انا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم
هؤلاء الاشخاص الذين ماتت الغيره في قلوبه يدعون الى الاختلاط والانحلال في هذا البلد الذي شرفه الله بالحرمين الشريفين ورزقه بهذه الحكومه الملتزمه بالقران والسنه
اعوذ بالله منهم والله انهم مفسده لكل الشعوب والله لو بيدي امر ان هؤلاء الاشخاص لا يبقون دقيقه في هذا البلد الطاهر
شكرا اخوي على نقلك الرائع لهذا الخبر الذي حرك مشاعرنا جميعا
تقبل مروري

[رمح برقاا]

قليله في حقه كلمة زباااال هههههههههههههه

والله انها كفوو في كلمتهااا ولونه ماهو زبال كان ما قال كلام يريد فيه الاختلااط والله يحمي نسائنا ويستر اعرضناا