انا لاشفت غالب ماذكرت الا ولد عمه=ولاهو بالعمى لابالله الا مصغي عقاله

[غالب الذيابي]

.
.
.


مرحبا بكل من حضر

والله ان كل واحد يستحق ترحيب لحاله

لكن الاتصال بطي لابارك الله فيه.
.
.
.

التوقيع

: : : إذا الكريمُ رأى الخمولَ نزيلـهُ=في منزل فالحـزمُ أن يترحـلا كالبدرَ لمّا أن تضاءل جدّ فـي =طلبِ الكمـال ِ فحـازهُ متنقـلا سفهاً لحلمكِ إن رضيتَ بمشربٍ =رمق ٍ ورزق الله قد ملأ المـلا لا ترضَ من دنياكَ ما يدنيكَ من =دنس ٍ وكن طيفا جلا ثم انجـلا صفحتي على التويتر

[مطني الحافي]

تراها ديره السوداني اللي ياكل الشمه=ومن جاها تعدها وهم ماطيبو فاله
انا ماودي ازيد الذيابي همه مع همه=اشوفه من علومي ياجماعه ضايقَ باله

[غالب الذيابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطني الحافي

تراها ديره السوداني اللي ياكل الشمه=ومن جاها تعدها وهم ماطيبو فاله
انا ماودي ازيد الذيابي همه مع همه=اشوفه من علومي ياجماعه ضايقَ باله

عليك اللوم يا عدم الضمير ومرخص الذمة=لبست من الخزى ثوبه واخذت من الزرى شاله
ترى مايرخص اهل الطيب غير النذل والرمه=وانا اظني بك الثنتين جاك العلم واصحى له

[هجاد الثبيتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب الذيابي

عليك اللوم يا عدم الضمير ومرخص الذمة=لبست من الخزى ثوبه واخذت من الزرى شاله
ترى مايرخص اهل الطيب غير النذل والرمه=وانا اظني بك الثنتين جاك العلم واصحى له

هههههههههههههههههههههههههههههههههههه


مافي غير رخي الموس



صح السنتكم ومتاااابع

[مطني الحافي]

علينا اللوم لو انا تركنا بارد الغمه=علامك يالذيابي ليه صارت حالتك حاله
كلام الناس واجد واكثره ماهو على اليمه=وانا ماهمني غالب ولاعشره من اشكاله

آخر تعديل مطني الحافي يوم 01-Dec-2010 في 03:16 AM.

[مطني الحافي]

مرحبا

ياهجاد

[مطني الحافي]

مرحبا

ياهجاد

[غالب الذيابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطني الحافي

علينا اللوم لو انا تركنا بارد الغمه=علامك يالاذيابي ليه صارت حالتك حاله
كلام واجد واكثر ماهو على اليمه=وانا ماهمني غالب ولاعشره من اشكاله

انا اظنك صغير السن لك شلة ولك خمة=ولاكن جتك يالحافي على الصرصور منهاله
ترى قافي يسل الحال حال الخبل ويسمه=وانا ما احس بالنملة صغيرة وزن وحثالة

[بدر العضياني]

هذي تبا تعود بالشوش هالحين

صحت السنتكم

ومتابع من اليوم وليا النهايه انشاءالله

واصلو

[غالب الذيابي]

.
.
.


مرحبا يابدر.. المثل يقول البادي اظلم.

سهرانين للفجر.
.
.
.