![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() في عام 1844م حدثت مجاعة شديدة في منطقة العراق وبلاد الشام دامت سنتين . وكان في ذلك الوقت الشيخ صفوق الجربا على خلاف مع القوات العثمانية وكانت الحرب قائمة بين شمر والقوات العثمانية ومما زاد من حراجة موقف صفوق الجربا.قدوم تسع جموع من قبيلة عنزة بعد ان ماتت مواشيهم من المجاعة ولحقهم الجوع بانفسهم وعيالهم ولم يجدوا من يعينهم في محنتهم سوى عدوهم .الشيخ صفوق الجربا.الذي ابت نفسه الكريمة ان يترك اعداءة من عنزة في هذه المحنه والجوع فقام ببيع مجوهرات نسائه وابله ومايملك من حلال وقام بشراء الطعام وامر باعطاء تسع جموع من عنزة المكيل بالاظافة الى قبيلة شمر .ويدل على ذلك ما قاله شاعر من قبيلة عنزة الشريفي من الكواكبه من الروله العنزيه في هذا الموقف :
جينا من النكرة نبي خشم سنجار ..............................وجيناك يا عز الغريب المجنا ياطير ياللي لابرق الريش عفار ..............................دونك ديارك منتوينن وطنـــا يا مكيل تسع جموع بالموسم الحار ..............................يومن مير شيوخنا دس عنا من عند دار وشيج لا مصفط الكار ..............................تر ما بقابه موقد النار منا المسعد اللي بين فردة والامرار ..............................هذا هو اللي في حياته تهنا . . مع التحيه للجميع . |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |