اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن ثابت الهوازني
لا تزعل منا يا بناخي الأيداء ، مخلص معك ما غشيتك
بس على طاري ابن شلحاط ، يوم شفته في شاعر المليون
توقعت بصراحة أنه سيفيد المشاهدين كثيرا
لكن صار نقده كله : بيت فلان مكسور وبيت علان فيه ثقل . . . !
ترك المعاني والإبداع في الشعر وحط حيله في أساسيات ما ترك النقد له فيها مجال
أنا بصراحة ودي أشوف نقد عميق ولا يخلو من المتعة
مثل نقد الأدباء القدامى
يعني لما قال مثلا الشاعر أبو تمام في مرثيته الشهيرة في محمد الطوسي:
كأن (بالهمز  ) بني نبهان يوم وفاته ، ، ، نجوم سماء خرّ من بينها البدر
قال له أحدهم: أرأيت يا أبا تمام قولك : كأن بني نبهان . . . الخ ، هل أردت أن تصف سوء حالهم أم حسن حالهم ، فقال أبو تمام: لا والله بل سوء حالهم ، قال : فوالله ما تكون النجوم أشد إضاءة إلا عندما يغيب البدر !!! ولا ينفي هذا جمال بيته أيضا
|
ابن ثابت الهوزاني قصيدة الشاعر/ سعد بن جدلان بعد عشرين سنه سوف تكون كتابيه عبر الدواوين
الشعريه ولن تكون صوتيه (شيله) بصوت الشاعر بلهجة اهل بيشه عندها سوف يحكم القاري عليها
بالخلل في الوزن بلهجة عامة الناس في الجزيره العربيه ولن يقرءو القصيده بلهجة اهل اكلب
هذا مايدور في خاطري لان الشاعر / سعد بن جدلان مدرسه شعريه سوف تبقي اشعاره بين الناس
لفتره طويله من الزمن ولذلك انصحه بأن يكتب اشعاره باللهجه المتداوله بين عامة الناس
تحيتي