الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتدى الإسلامي > شريعة الإسلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: أبوي (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)       :: قصيدة (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: قصة محري بن قطران مع خدام المرحوم الملك عبدالعزيز القصه الحقيقيه (آخر رد :الفانتوم)       :: قبيلة المحاقنة (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: قبيلة المحاقنة (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: رواية معركة إشريفة التاريخية بين قبيلة بني رشيد وعنزة (آخر رد :حفيد رشيد)       :: رحلة الألم (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)       :: سهيله (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)       :: المواهب من الله (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)       :: راحتي (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 28-Jul-2005, 07:36 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو






النافذ غير متواجد حالياً

افتراضي

الاخ خالد العصيمي
ممكن توضح المقصود بكلامك
وهل انت جزاك الله خيرتويد ابو عمر وكلامه لغير منطقي
فهناك اقف انا متعجب امام كلامك بوصف الجبان
ارجاء منك اخي الكريم توضيح كلامك
والله يجزاك خير















رد مع اقتباس
غير مقروء 28-Jul-2005, 11:23 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سلفي عتيبه
عضو
إحصائية العضو






سلفي عتيبه غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
والله ياشيخ اننا نفتخر بوجود دعاة سلفيين في وجود كم هائل من المنتسبيين الى الدعوه ومجال الفتى
والرسول عليه الصلاة والسلام يقول"لاتزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لايظرهم من خذلهم ولامن خالفهم"او كما قال عليه الصلاة والسلام
وأنا اقول لكم "قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون أنما يتذكر اولوا الآلباب"
ونحن نطالبكم بفتاوى علماء السلف في هذا الموضوع وأن كان عندكم دليل من كتاب الله وسنة نبيه رددنا عليها وكما قال تعالى "هاتوا برهانكم أن كنتم صادقين"
ولي تعليق فيما بعد بإذن الله
أذا الشيخ أبو عمر منتسب للعتبان فانا عتيبي ابا عن جد
وماهقيتها من عيال عم يسبون بعض عشان اختلاف في الرأي لكن ليست هنا المشكله المشكله نريد أدله أن معكم الحق في مناقضة كلام الشيخ أبو عمر
والله ولست أحلف بالله كذب ولا اريد منكم اجرا أن أجري الا على الله
اني كنت من محبي اسامه بن لادن حتى تبين لي خلاف ذلك ووالله أني تركت منهجه الضال ليس من تعذيب وأنما حبا لله ورسوله عليه الصلاة والسلام "أن كنتم تحبون الله أتبعوني يحببكم الله"
وخوفا من نار جهنم والعياذبالله وأن أكون من الفرقه الناجيه باذن الله الذين كما كان عليه الصلاة والسلام وأصحابه الكرام
ولو تسألوني من سألت سأقول لكم أني سألت الله أن يهديني طريق الناجاة ولقيتها طريق السلف الصالح وكان من الدعاة الذين قرأت لهم الشيخ أبو عمر ولكم مني مفاجأه لكن أولا النقاش بالحكمه وأدله من الكتاب والسنه
وأنا على أستعداد
للنقاش في مسأله الخوارج أو الفئه الضاله وللأسف أن عيال عمي راح دمهم هبائا منثورا في الدنيا وفي الاخره ............ والعياذبالله
هذا والله أعلم















رد مع اقتباس
غير مقروء 29-Jul-2005, 12:38 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو






النافذ غير متواجد حالياً

افتراضي

لقد اعزنا الله باالدين
وانت يااخ خالد حداد موقفك حتي نعرف من اين نبدا معك الحوار
انت في صف ابو عمر او سلفي فهناك فرق كبير جداً بين الثنين مثل الفرق بين الشرق والغرب
اما بخصوص نقض كلام ابو عمر فهو ينقض نفسه بنفسه
نساء المسلمين في الدول الاسلاميه يتعرضنا الذل والغتصاب
ليش الانه تقول الااله الي الله محمد رسول الله فقط الاغير
ورجال المسلمين يعذبون ويسجنون كل ذلك من اجل ماذا اخي خالد جزاك الله خير
الخنزير بوش يعلن الحرب الصلبيه
ثم يتي ابو عمر وامثاله ويصفون الجهاد باالارهاب
ليس لنا الحق في حقوقنا والغيرنا الحق في حقوقنا

سبحان الله وحسبي الله ونعم الوكيل
الحمد الله ان الله قد تكفل بحفظ الدين
اخي خالد ان الاعرف انت في الشرق ام في الغرب
هل يرضيك مايحدث في العراق وخصوصآ في سجن ابو غريب
فكيف نحرم علي المسلمين الرد عن حقوقهم ووصفهم بالارهاب
اما بوش وخنزيره فهم علي حق
كيف نعطي الحرمي الحق في السرقه ولا نعطي المسروق حقه في سترداده















رد مع اقتباس
غير مقروء 29-Jul-2005, 04:47 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سلفي عتيبه
عضو
إحصائية العضو






سلفي عتيبه غير متواجد حالياً

افتراضي

والله أننا نتالم لكن نحن لانقدر أن نواجه أمريكا فانها ستدمرنا مثل أفغانستان والعراق والواجب علينا عدم التحرش بها لانها تكون حجه لضربنا وهذا الذي تتمناه ونحن ولله الحمد حماة الدين وأهل التوحيد فيريدون هؤلاء بجهلهم سحق التوحيد وأعني الفئه الضاله والله يقول"اتقوا الله ماأستطعتم " وهذا قدر أستطاعتنا واذا أجاء أمر الله ورجع الناس الى ربهم في ذلك الوقت سينصرنا أما جهادهم فالعلماء على حسب علمي لم يمنعوهم من الدفاع عن النفس يعني أذا جاء الامريكي وأقتحم بيته وحاول أن يغتصب أهله فاليدافع حتى يموت لان النبي عليه الصلاة والسلام يقول"من مات دون عرضه وماله ودينه فهو شهيد" أو كما قال عليه الصلاة والسلام
لكني سأقول لك موقف تعرف صلح الحديبيه
صلح الحديبيه في بادئه ذل للمسلمين وأرض مكه مدنسه بالاصنام ولايستطيع الرسول عليه الصلاة والسلام أن يدخلها لماذا لم يجاهد ؟اتعتقد أن الله لم يكن لينصره هو وأصحابه؟ أنا أكلمك عن أحب الخلق عند الله ؟ أنت والمليار مسلم تجون ربع فضل أصحابه وليس هو باابي وأمي ..
تتوقع أنه كان جبان؟ والا يخاف من الموت والا كان مايهتم لامر المسلمين!!
تدري مين اللي أتاه قبل كتابة الصلح أبو جندل وكان يفتن في دينه رده عليه الصلاة والسلام تتوقع أنه تخاذل وأرضى مشركين قريش بالصلح
جاوب
وللحديث بقيه بإذن الله
ويعذرني الشيخ أبو عمر أني أخذت مكانه بالرد















رد مع اقتباس
غير مقروء 29-Jul-2005, 06:13 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو






النافذ غير متواجد حالياً

Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العصيمي
والله أننا نتالم لكن نحن لانقدر أن نواجه أمريكا فانها ستدمرنا مثل أفغانستان والعراق والواجب علينا عدم التحرش بها لانها تكون حجه لضربنا وهذا الذي تتمناه ونحن ولله الحمد حماة الدين وأهل التوحيد فيريدون هؤلاء بجهلهم سحق التوحيد وأعني الفئه الضاله والله يقول"اتقوا الله ماأستطعتم " وهذا قدر أستطاعتنا واذا أجاء أمر الله ورجع الناس الى ربهم في ذلك الوقت سينصرنا أما جهادهم فالعلماء على حسب علمي لم يمنعوهم من الدفاع عن النفس يعني أذا جاء الامريكي وأقتحم بيته وحاول أن يغتصب أهله فاليدافع حتى يموت لان النبي عليه الصلاة والسلام يقول"من مات دون عرضه وماله ودينه فهو شهيد" أو كما قال عليه الصلاة والسلام
لكني سأقول لك موقف تعرف صلح الحديبيه
صلح الحديبيه في بادئه ذل للمسلمين وأرض مكه مدنسه بالاصنام ولايستطيع الرسول عليه الصلاة والسلام أن يدخلها لماذا لم يجاهد ؟اتعتقد أن الله لم يكن لينصره هو وأصحابه؟ أنا أكلمك عن أحب الخلق عند الله ؟ أنت والمليار مسلم تجون ربع فضل أصحابه وليس هو باابي وأمي ..
تتوقع أنه كان جبان؟ والا يخاف من الموت والا كان مايهتم لامر المسلمين!!
تدري مين اللي أتاه قبل كتابة الصلح أبو جندل وكان يفتن في دينه رده عليه الصلاة والسلام تتوقع أنه تخاذل وأرضى مشركين قريش بالصلح
جاوب
وللحديث بقيه بإذن الله
ويعذرني الشيخ أبو عمر أني أخذت مكانه بالرد
الســـــؤال : من عبد العزيز بن عبد الله الراجحي.

إلى الأخ المكرم : أبو عبد الرحمن عادل بن عبد الشافي باشا.

فقد وصلنا خطابكم المتضمن استفتائكم عن الحوار الذي دار بينكم وبين الأخ عمر العتيبي أسامة عطايا في إحدى المنتديات وهو منتدى أنا المسلم ، والحوار حول فتوى اللجنة الدائمة بالمملكة العربية السعودية في الرد على حسن الحلبي في مسائل الإيمان والكفر وذكرت في خطابك أن كلام أبي عمر العتيبي مشابه لقول الجهمية في مسمى الإيمان والكفر ، وأن الذي أخطأ فيه أبو عمر هو التلازم بين الظاهر والباطن وهو جعله كل كفر ظاهر مستلزما للجحود القلبي ، وأنكم اعترضتم عليه بأن هذا مذهب الجهمية ونقلت في النقولات السبع عنه أنه قال :

النقل الأول :الكفر مبني على الجحود .

النقل الثاني : أن السجود لغير الله لا يلزم منه الاستحلال .

النقل الثالث : أن سب الله كفر جحود ، وهو كفر عملي يدل على كفر القلب .

النقل الرابع : تقريره لأن كل عمل مكفر يسمى جحودا .

النقل الخامس : أن فعل المكفر لا يلزم منه استحلال القلب .

النقل السادس: التفريق بين القول بأن النطق بكلمة الكفر جحودا وبين أن يجعل كفره راجع إلى الجحود .

النقل السابع : قوله أما الأمر الثاني فليس بصحيح فإن كل كفر لا يرجع إلى الجحود وأنك أبا عبد الرحمن الباشا قلت في الرد على أبي عمر العتيبي إن أهل السنة قرروا أن الإيمان قول وعمل وأن أصله الإيمان الذي في القلب وأنه لا بد في الإيمان من شيئين تصديق القلب ومحبة القلب فيكون الكفر بما ينافي قول القلب من التكذيب أو بما ينافي عمل القلب ، فكل قول مكفر أو عمل مكفر يستلزم إما زوال القلب أو عمل القلب أو كليهما عند أهل السنة والجماعة .

الإجـــــابة : الجواب :

ما ذكره أبو عمر العتيبي أسامة بن عطايا هو مذهب المرجئة من الجهمية ونحوهم الذين يرون ويقررون أن مسمى الإيمان هو معرفة الرب بالقلب والكفر هو جهل الرب بالقلب فالإيمان لا يكون إلا بالقلب والكفر لا يكون إلا بالقلب وهذا من أبطل الباطل ، وأما ما ذكرته في قولك : إن أهل السنة قرروا أن الإيمان قول وعمل ، صحيح وهو مذهب أهل السنة أما قولك : لا بد في الإيمان من شيئين تصديق بالقلب ومعرفته وإقراره ويقال لهذا قول القلب ، ولا بد فيه أيضا من محبة القلب وانقياده ويقال لهذا أيضا: عمل القلب فهذا صحيح ، ولكن لا بد من أمر ثالث لم تذكره وهو أعمال الجوارح لأن مسمى الإيمان عند أهل السنة والجماعة قول باللسان وتصديق بالقلب وعمل بالقلب وعمل بالجوارح يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ، وقولك بعد ذلك : ( وبالتالي يكون الكفر إما بما ينافي قول القلب من التكذيب والجحود أو بما ينافي عمل القلب من المكفرات العملية المخرجة من الملة فكل قول مكفر ، أو عمل مكفر ، يستلزم بالضرورة إما زوال قول القلب أو زوال عمل القلب أو كليهما عند أهل السنة والجماعة ).

هذا ليس بصحيح لأنك قصرت التكفير على زوال قول القلب أو زوال عمل القلب أو كليهما وليس هذا هو مذهب أهل السنة والجماعة

فإن مذهب أهل السنة والجماعة أن الكفر يكون بأمور :

أولا : يكون باللسان كمن سبَّ الله أو سب رسوله أو سب دينه أو استهزأ بالله أو بكتابه أو برسوله أو بدينه ولا يشترط منافاة قول القلب ولا عمل القلب بل السب أو الاستهزاء كفر مستقل قال الله تعالى عن جماعة في غزوة تبوك استهزءوا بالرسول صلى الله عليه وسلم وبالصحابة فقالوا ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا ولا أكذب ألسنا ولا أجبن عند اللقاء وهم قد خرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم للجهاد .

فأنزل الله قوله تعالى : وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ أثبت لهم الكفر بعد الإيمان بمجرد هذه المقالة ولم يسألهم النبي صلى الله عليه وسلم هل يعتقدون ذلك في قلوبهم أم لا .

ثانيا : ويكون بالقلب كمن اعتقد لله صاحبة أو ولدا أو جحد ربوبية الله أو اسما من أسمائه أو صفة من صفاته أو خبرا أخبر الله به ويكون في هذا متعمدا أو جحد نبيا من الأنبياء أو أنكر البعث أو الجنة أو النار أو جحد وجوب الصلاة أو الزكاة أو الصوم أو الحج أو جحد تحريم الربا أو الزنا أو الخمر أو ذلك .

ثالثا : ويكون بالفعل كمن سجد للصنم أو استهان بالمصحف بأن وطأه برجليه أو لطخه بالنجاسة أو فعل السحر إلى غير ذلك من الأمثلة .

رابعا : ويكون الكفر بالرفض والترك والإعراض كمن أعرض عن دين الله لا يتعلمه ولا يعبد الله قال الله تعالى : وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ وقال تعالى وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ وبهذا يتبين بأن في كلامك يا أبا عبد الرحمن قصورا في مسمى الإيمان ومسمى الكفر عند أهل السنة والجماعة .

وأن ما قرره أبو عمر العتيبي من أن الإيمان لا يكون إلا بالقلب والكفر لا يكون إلا بالقلب هو مذهب المرجئة من الجهمية ونحوهم .

نسأل الله أن يثبت الجميع على الهدى ودين الحق إنه ولي ذلك والقادر عليه وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .















رد مع اقتباس
غير مقروء 30-Jul-2005, 01:44 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سلفي عتيبه
عضو
إحصائية العضو






سلفي عتيبه غير متواجد حالياً

افتراضي

يا اخ النافذ لا تشتت الموضوع نحن نتكلم عن الجهاد في العراق
وادلتنا من الكتاب والسنه وما أجمع عليه أهل السلف رحمهم الله
غير كذا لاتناقشني!!!!!!!!!















رد مع اقتباس
غير مقروء 30-Jul-2005, 02:25 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو






النافذ غير متواجد حالياً

Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العصيمي
يا اخ النافذ لا تشتت الموضوع نحن نتكلم عن الجهاد في العراق
وادلتنا من الكتاب والسنه وما أجمع عليه أهل السلف رحمهم الله
غير كذا لاتناقشني!!!!!!!!!
مجموع فتاوى ومقالات_الجزء السابع

جهاد حاكم العراق واجب على الدول الإسلامية لإنقاذ إخوانهم من الظلم
الحمد لله الذي أمر بالجهاد في سبيله ، ووعد عليه الأجر العظيم والنصر المبين ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له القائل في كتابه الكريم : وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وخليله أفضل المجاهدين وأصدق المناضلين وأنصح العباد أجمعين صلى الله عليه وسلم ، وعلى آله الطيبين الطاهرين ، وعلى أصحابه الكرام الذين باعوا أنفسهم لله وجاهدوا في سبيله حتى أظهر الله بهم الدين ، وأعز بهم المؤمنين ، وأذل بهم الكافرين رضي الله عنهم وكرم مثواهم وجعلنا من أتباعهم بإحسان إلى يوم الدين .

أما بعد : فإن الجهاد في سبيل الله من أفضل القربات ، ومن أعظم الطاعات ، بل هو أفضل ما تقرب به المتقربون وتنافس فيه المتنافسون بعد الفرائض ، وما ذاك إلا لما يترتب عليه من نصر المؤمنين وإعلاء كلمة الدين ، وقمع الكافرين والمنافقين ، وتسهيل انتشار الدعوة الإسلامية بين العالمين ، وإخراج العباد من الظلمات إلى النور ، ونشر محاسن الإسلام وأحكامه العادلة بين الخلق أجمعين ، وغير ذلك من المصالح الكثيرة والعواقب الحميدة للمسلمين ، وقد ورد في فضله وفضل المجاهدين من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ما يحفز الهمم العالية ، ويحرك كوامن النفوس إلى المشاركة في هذا السبيل ، والصدق في جهاد أعداء رب العالمين ، وهو فرض كفاية على المسلمين إذا قام به من يكفي سقط عن الباقين ، وقد يكون في بعض الأحيان من الفرائض العينية التي لا يجوز للمسلم التخلف عنها إلا بعذر شرعي كما لو استنفره الإمام ، أو حصر بلده العدو ، أو كان حاضرا بين الصفين .

والأدلة على ذلك من الكتاب والسنة معلومة ، ومما ورد في فضل الجهاد والمجاهدين من الكتاب المبين قوله تعالى : انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لَاتَّبَعُوكَ وَلَكِنْ بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنْفُسَهُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ لَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ

نشرت في جريدة الدعوة العدد 1277 في 16/7 سنة 1411 هـ
--------------------------------------------------------------------------------فيا معشر المسلمين من العرب وغيرهم في كل مكان ، بادروا إلى قتال أعداء الله من اليهود ، وجاهدوا في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون ، بادروا إلى جنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين والمجاهدين الصابرين وأخلصوا النية لله واصبروا وصابروا واتقوا الله عز وجل تفوزوا بالنصر المؤزر أو شرف الشهادة في سبيل الحق ودحر الباطل وتذكروا دائما ما أنزله ربكم سبحانه في كتابه المبين في فضل المجاهدين ، وما وعدهم الله من الدرجات العلى والنعيم المقيم قال الله تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ وقال تعالى : انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ وقال تعالى : أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُقِيمٌ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ وقال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ

أيها المجاهدون لقد بين الله سبحانه في هذه الآيات فضل الجهاد وعاقبته الحميدة للمؤمنين وأنها النصر والفتح القريب في الدنيا مع الجنة والرضوان من الله سبحانه والمنازل العالية في الآخرة ، ودلت الآية الثانية وهي قوله تعالى : انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا على وجوب النفير للجهاد على الشبان والشيوخ إذا دعا الواجب لذلك لإعلاء كلمة الله وحماية أوطان المسلمين وصد العدوان عنهم ، مع ما يحصل بالجهاد للمسلمين من العزة والكرامة والخير العظيم والأجور الجزيلة وإعلاء كلمة الحق وحفظ كيان الأمة والحفاظ على دينها وأمنها ، وأخبر سبحانه في الآية الثالثة والرابعة أن الجهاد في سبيله أفضل من سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام بالصلاة والطواف ونحو ذلك ، وأن أهله أعظم درجة عند الله وأنهم الفائزون ، كما أخبر سبحانه أنه يبشرهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم ، وأخبر في الآية الخامسة أنه مع المتقين ، والمعنى : بنصره وتأييده وحفظه وكلاءته لهم .

وقد ورد في القرآن الكريم من الآيات الكريمات في فضل الجهاد والحث عليه والوعد بالنصر للمؤمنين والدمار على الكافرين ، سوى ما تقدم ما يملأ قلب المؤمن نشاطا وقوة ورغبة صادقة في النزول إلى ساحة الجهاد والاستبسال في نصرة الحق ثقة بوعد الله وإيمانا بنصره ورجاء للفوز بإحدى الحسنيين ، وهما : النصر والمغنم ، أو الشهادة في سبيل الحق ، كما قال الله عز وجل : قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ وقال عز وجل : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ وقال عز وجل : وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ وقال سبحانه وتعالى : وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ * الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وقال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ إلى أن قال سبحانه : إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ففي هذه الآيات التصريح من الله عز وجل بوعد عباده النصر على أعدائهم والسلامة من كيدهم مهما كانت قوتهم وكثرتهم .

لأنه عز وجل أقوى من كل قوي وأعلم بعواقب الأمور وهو عليهم قدير وبكل أعمالهم محيط ، ولكنه عز وجل شرط لهذا الوعد شرطا عظيما وهو الإيمان به وتقواه ونصر دينه والاستقامة عليه مع الصبر والمصابرة ، فمن قام بهذا الشرط أوفى لهم الوعد وهو الصادق في وعده : وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ ومن قصر في ذلك أو لم يرفع به رأسا فلا يلومن إلا نفسه.

وينبغي لك أيها المؤمن المجاهد أن تتدبر كثيرا قوله عز وجل : وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إنها والله كلمة عظيمة ووعد صادق من ملك قادر جليل ، إذا صبرت على مقاتلة عدوك وجهاده ومنازلته مع قيامك بتقوى الله عز وجل وهي : تعظيمه سبحانه والإخلاص له وطاعته وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم والحذر مما نهى الله عنه ورسوله ، هذه حقيقة التقوى والصبر على جهاد النفس لأن الله سبحانه قد أمر بذلك ورسوله ،
ونص سبحانه على الصبر وإفراده بالذكر لعظم شأنه وشدة الحاجة إليه ، وقد ذكره الله في كتابه الكريم في مواضع كثيرة جدا ، منها : قوله جل وعلا : وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ وقوله سبحانه : إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ وقوله سبحانه : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ

وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ومن يتصبر يصبره الله وما أعطي أحد عطاء هو خيرا وأوسع من الصبر فاتقوا الله معاشر المسلمين والمجاهدين في ميادين الحرب وفي كل مكان ، واصبروا وصابروا في جهاد النفس على طاعة الله وكفها عن محارم الله ، وفي جهادها على قتال الأعداء ومنازلة الأقران وتحمل المشاق في تلك الميادين المهولة تحت أزيز الطائرات وأصوات المدافع ، وتذكروا أسلافكم الصالحين من الأنبياء والمرسلين وصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم أجمعين ومن تبعهم من المجاهدين الصادقين فلكم فيهم أسوة وفيهم لكم عظة وعبرة ، فقد صبروا كثيرا وجاهدوا طويلا ففتح الله بهم البلاد وهدى بهم العباد ، ومكن لهم في الأرض ، ومنحهم السيادة والقيادة بإيمانهم العظيم وإخلاصهم لمولاهم الجليل وصبرهم في مواطن اللقاء وإيثارهم الله والدار الآخرة على الدنيا وزهرتها ومتاعها الزائل ، كما قال الله عز وجل في كتابه الكريم : إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ وقال جل شأنه : وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا

وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : " رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها وموضع سوط أحدكم في
الجنة خير من الدنيا وما عليها والروحة يروحها العبد في سبيل الله أو الغدوة خير من الدنيا وما عليها وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه سئل أي العمل أفضل؟ قال إيمان بالله وبرسوله قيل ثم أي يا رسول الله؟ قال الجهاد في سبيل الله وقال صلى الله عليه وسلم : مثل المجاهد في سبيل الله- والله أعلم بمن يجاهد في سبيله- كمثل الصائم القائم وتكفل الله للمجاهد في سبيله إن توفاه أن يدخله الجنة أو يرجعه سالما مع أجر أو غنيمة

وقال صلى الله عليه وسلم : من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو مات علىشعبة من النفاق وسأله صلى الله عليه وسلم رجل عن عمل يعدل فضل الجهاد فقال صلى الله عليه وسلم : هل تستطيع إذا خرج المجاهد أن تصوم فلا تفطر وتقوم فلا تفتر فقال السائل ومن يستطيع ذلك يا رسول الله؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم أما إنك لو طوقت ذلك لم تبلغ فضل المجاهدين الحديث .







"حكم جهاد حاكم العراق لإنقاذ إخوانهم من الظلم "، موقع سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله















رد مع اقتباس
غير مقروء 30-Jul-2005, 02:04 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو






النافذ غير متواجد حالياً

Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العصيمي
والله أننا نتالم لكن نحن لانقدر أن نواجه أمريكا فانها ستدمرنا مثل أفغانستان والعراق والواجب علينا عدم التحرش بها لانها تكون حجه لضربنا وهذا الذي تتمناه ونحن ولله الحمد حماة الدين وأهل التوحيد فيريدون هؤلاء بجهلهم سحق التوحيد وأعني الفئه الضاله والله يقول"اتقوا الله ماأستطعتم " وهذا قدر أستطاعتنا واذا أجاء أمر الله ورجع الناس الى ربهم في ذلك الوقت سينصرنا أما جهادهم فالعلماء على حسب علمي لم يمنعوهم من الدفاع عن النفس يعني أذا جاء الامريكي وأقتحم بيته وحاول أن يغتصب أهله فاليدافع حتى يموت لان النبي عليه الصلاة والسلام يقول"من مات دون عرضه وماله ودينه فهو شهيد" أو كما قال عليه الصلاة والسلام
لكني سأقول لك موقف تعرف صلح الحديبيه
صلح الحديبيه في بادئه ذل للمسلمين وأرض مكه مدنسه بالاصنام ولايستطيع الرسول عليه الصلاة والسلام أن يدخلها لماذا لم يجاهد ؟اتعتقد أن الله لم يكن لينصره هو وأصحابه؟ أنا أكلمك عن أحب الخلق عند الله ؟ أنت والمليار مسلم تجون ربع فضل أصحابه وليس هو باابي وأمي ..
تتوقع أنه كان جبان؟ والا يخاف من الموت والا كان مايهتم لامر المسلمين!!
تدري مين اللي أتاه قبل كتابة الصلح أبو جندل وكان يفتن في دينه رده عليه الصلاة والسلام تتوقع أنه تخاذل وأرضى مشركين قريش بالصلح
جاوب
وللحديث بقيه بإذن الله
ويعذرني الشيخ أبو عمر أني أخذت مكانه بالرد
الحمدالله
ابو عمر بحكم اهل السلف من الجهميه
بخصوص العراق الحكم معروف ولايحتاج تفسير















رد مع اقتباس
غير مقروء 29-Jul-2005, 01:17 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو






النافذ غير متواجد حالياً

افتراضي

انتظروا قريبآ موضوع عن الجهاد
وانت ياخالد معرفنا انت مع من مر شرق ومر غرب ومر شمال ومرجنوب
حداد فكرك ثم اطلب الحوار
اما مشتات الفكر فكيف نحواره















رد مع اقتباس
غير مقروء 29-Jul-2005, 05:51 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
شبوان
عضو نشيط
إحصائية العضو






شبوان غير متواجد حالياً

افتراضي

أتمنى من الإخوين خصوصاً الأخ النافذ



أن يكتب بشكل صحيح فيوجد أخطاء إملائيه فادحة في الموضوع تحيل المعنى منها عل سبيل التعليم



حداد والصواب حدد

مشتات والصواب مشتت

باالدين والصواب بالدين


الحرمي والصواب الحرامي وغيرها الكثير الكثير















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »06:35 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي