يعطيك العافية يابن حريبيش وبيض الله وجهك على نقل نوادر الشعر وجهد تشكر عليه
لي تعقيب بارك الله فيك ولا أجزم بما فيه ولكن هي رويات نسمعها ونوردها كما سمعناها
القصيدة السابقة يقال أنها لشخص يدعى ( ابن مزنة ) وهو من الزوران وتتحدث عن علاقة مع إحداهن
وإليك النص كما حفظته ولو أن به بعض النقص ولكن العذر والسموحة وهذا اللي عندي
سلام يا عمقان ومن العايدين = يا من جلب روحي بلم احبابها
يا بقشة ما فتشوك الحاسدين = وانا احمدالله يوم حظي جابها
الخشم سلة سيف زاهي فاليمين = من فوق عفرا يعتزي ركابها
واعيان سواها آله العالمين = كن اصطفاف الموج بين أهدابها
والفم خزيتممن شغول الأولين = كن اصطفاق الموز بين أسنانها
والوسط مثل اللاح عند الكاتبين = في مدرسة ما يغتوي كتابها
واقدام لو يطا بها أرض لين = عج الحيا من حيث ما يطابها
فيه أبيات ما ادري هي تابعه للقصيدة والا أنا خالطها معها - الكبر شين -
سرْ يا نديبي من على قبة عزوم = تفرح الى ما احتار ركابها
ملفاك يفرح الى جاه البشير = ينطحك بالدلة وهو صبابها
واليا تعلمك قل ما هي كثير =مرسول والرسلة هذا كتابها
ولك الشكر مرة أخرى
أحوكم