محورة قبل 150 عام بين الشاعرين سليمان بن حمود السيالي العتيبي والحبينة العيسي الثبيتي

[العفريت]

دايم الود

ادام الله عزك


ابعطيك القصه كامله


هذولا _ المحمد من بالحارث _ قتلوا رجال من السياييل وتعرف لازم السياييل يخلصون في رجالهم والمحمد خافوا من الذبح فقبلوا على كافه قبايل بنى سعد


النفعه السلاقى ورباع والثبته يبونهم يقلون العاني حسب العرف القبلي ماحد _قل _ عانيهم الا قبيله العيسى _الاد الحميدي_


والعيسى معروفين بقوتهم وحربهم مع بالحارث حتى انهم كادوا ان يفنوا قبيله الحفاه ولم يتبقى من قبيله الحفاه الا ثلاثه رياجيل الى ان افزعوا لهم الشباشبه وهذا يطول شرحه

المهم العيسى قلوا العاني للمحمد من بالحارث وعرفوا السياييل بالخبر وكلن درا بالخبر


فالسياييل قبلوا على العيسى في مسجدهم حسب العادات القبليه


ومسجد العيسى (زفره مفرد زافر عباره عن حجر او صخره عاموديه قائمه مثل عامود الخرسانه الان وهي اربعه اعمدة )


وهي مثار الفخر ولا يوجد في اي قريه من بني سعد الا عند العيسى وهم عندما وضعوها للدلاله على الشده والقوه


قبلوا السياييل على العيسى في مسيدهم

وعندما قامت الملعبه وهي على الزير

قال الشاعر العيسي لا استطيع ان احدده ولكن قد يكون محمد الحبين العيسي
العيسي يقول:
يامرحبا عد همال السحاب
في حلة ما بنوها الاَ بقوة
الساس صفيان والزفر حصى
إن كان يا عبدلي تبي الحساب
بركت لك ثلب شد الحمل فوقة
ونا خطامه ليا منه عصى
ورد شاعر السياييل ولا استطيع تحديده
قال سليمان بن حمود:
دام البقا يا ثبيتين الصلاب
لا كن يقلون مافيكم مروة
كنك مورى على شقر العصى
انتم كما البحر يصفق في الجلاب
وانا كما الساعية ما في قوة
من يثني العود لامنه قسى

وان اذكر لك القصه والقصاييد كما سمعتها

وقد عدلت الابيات

فلو السيالي وصف نفسه بانه مثل البحر والعيسي مثل الساعيه

لمى نقل العيسي عاني الحرث لانه يعلم بان السيالي سوف يتغلب عليه وعلى جاره ولا يهمه

ولكن العيسي من منطلق القوة عمل ذلك والقصايد تحكي القصه والقصه تدل على هذا الشي

وشكرا لك واتمنى ان تتقبل مني بدون زعل ولي نقاش معك