اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
16-Aug-2008, 03:29 PM | رقم المشاركة : 311 | |||
|
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
×××خيركم من تعلم القران وعلمه××× |
|||
|
|
16-Aug-2008, 03:42 PM | رقم المشاركة : 312 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
{كسوف وخسوف القمر تذكره من الله للبشر} قال الرسول صلى الله عليه وسلم :{إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت احد ولا لحياة احد,ولكنهما آيتان من ايات الله ,يخوف بهما عباده ,فإذا رايتم ذالك فصلوا وادعو حتى ينكشف مابكم}: متفق عليه وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضااااا..... |
|||
|
|
06-Oct-2008, 07:39 PM | رقم المشاركة : 313 | |||||
|
عن ابي بكر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "لم تؤتوا شيئا بعد كلمة الإخلاص مثل العافية فاسألوا الله العافية" رواه أحمد
|
|||||
|
|
06-Oct-2008, 07:49 PM | رقم المشاركة : 314 | |||
|
وعن عبيد الله بن محصن الأنصاري الخطمي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أصبح منكم آمنا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها" ((رواه الترمذي وقال: حديث حسن)) قال بن القيم في كتابه العجيب الفوائد: النعم ثلاثة: نعمة حاصلة يعلم بها العبد، ونعمة منتظرة يرجوها ، ونعمة هو فيها لا يشعر بها ، فاذا اراد الله اتمام نعمته على عبده عرفه نعمته الحاضرة واعطاه من شكره قيدا يقيدها به حتى لا تشرد،فانها تشرد بالمعصية وتقيد بالشكر. ووفقه لعمل يستجلب به النعمة المنتظرة وبصَّره بالطرق التي تسدها وتقطع طريقها ووفقه لاجتنابها. واذا بها قد وافت اليه على اتم الوجوه، وعرفه النعم التي هو فيها ولا يشعر بها. ويحكى ان اعرابيا دخل على الرشيد، فقال : يا امير المؤمنين ثبت الله عليك النعم التي انت فيها بادامة شكرها، وحقق لك النعم التي ترجوها بحسن الظن به ودوام طاعته، وعرفك النعم التي انت فيها ولا تعرفها لتشكرها. فاعجبه ذلك منه وقال: ما احسن تقسيمه. أهـ |
|||
|
|
06-Oct-2008, 08:35 PM | رقم المشاركة : 315 | |||
|
شكرا لكم جميعا
والله لا يهينكم اسهام رائع وموضوع مميز |
|||
|
|
14-Oct-2008, 07:38 AM | رقم المشاركة : 316 | |||
|
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:"إن السعيد لمن جنّب الفتن, ان السعيد لمن جنّب الفتن, ان السعيد لمن جنّب الفتن, ولمن ابتُلي فصبر فواهاً " رواه ابو داوود قال ابن القيم في كتابه اغاثة اللهفان من مصائد الشيطان: والفتنة نوعان: فتنة الشبهات. وهى أعظم الفتنتين، وفتنة الشهوات. وقد يجتمعان للعبد. وقد ينفرد بإحداهما. ففتنة الشبهات من ضعف البصيرة، وقلة العلم، ولا سيما إذا اقترن بذلك فساد القصد، وحصول الهوى، فهنالك الفتنة العظمى، والمصيبة الكبرى، فقل ما شئت فى ضلال سيئ القصد، الحاكم عليه الهوى لا الهدى، مع ضعف بصيرته، وقلة علمه بما بعث الله به رسوله، فهو من الذين قال الله تعالى فيهم:{إِنْ يَتّبِعُونَ إلا الظّنَّ وَمَا تَهْوَى الأَنُفُسُ} [النجم: 23]. وقد أخبر الله سبحانه أن اتباع الهوى يضل عن سبيل الله، فقال: {يَا دَاوُدُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِى الأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلا تَتّبِعِ الْهَوَى فَيضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بَما نَسُوا يَوْمَ الحِسَابِ} [ص: 26]. وهذه الفتنة مآلها إلى الكفر والنفاق، وهى فتنة المنافقين، وفتنة أهل البدع، على حسب مراتب بدعهم. فجميعهم إنما ابتدعوا من فتنة الشبهات التى اشتبه عليهم فيها الحق بالباطل، والهدى بالضلال. ولا ينُجى من هذه الفتنة إلا تجريد اتباع الرسول، وتحكيمه فى دِقِّ الدين وجِلِّه، ظاهره وباطنه، عقائده وأعماله، حقائقه وشرائعه، فيتلقى عنه حقائق الإيمان وشرائع الإسلام. وما يثبته الله من الصفات والأفعال، والأسماء، وما ينفيه عنه، كما يتلقى عنه وجوب الصلوات وأوقاتها وأعدادها، ومقادير نُصبُ الزكاة ومستحقيها، ووجوب الوضوء والغسل |
|||
|
|
27-Oct-2008, 10:31 PM | رقم المشاركة : 317 | |||
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل فقال يا رسول الله أى الصدقة أعظم فقال " أن تصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر وتأمل الغنى ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت لفلان كذا ولفلان كذا ألا وقد كان لفلان " . [رواه مسلم]
|
|||
|
|
27-Oct-2008, 10:33 PM | رقم المشاركة : 318 | |||
|
عن أنس، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يهرم ابن آدم وتشب منه اثنتان الحرص على المال والحرص على العمر ". [رواه مسلم]
|
|||
|
|
27-Oct-2008, 10:35 PM | رقم المشاركة : 319 | |||
|
أبا أمامة، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يا ابن آدم إنك أن تبذل الفضل خير لك وأن تمسكه شر لك ولا تلام على كفاف وابدأ بمن تعول واليد العليا خير من اليد السفلى ". [رواه مسلم] قال الامام النووي في شرح هذا الحديث: معناه : إن بذلت الفاضل عن حاجتك وحاجة عيالك فهو خير لك لبقاء ثوابه , وإن أمسكته فهو شر لك ; لأنه إن أمسك عن الواجب استحق العقاب عليه , وإن أمسك عن المندوب فقد نقص ثوابه , وفوت مصلحة نفسه في آخرته , وهذا كله شر . ومعنى ( لا تلام على كفاف ) : أن قدر الحاجة لا لوم على صاحبه , وهذا إذا لم يتوجه في الكفاف حق شرعي كمن كان له نصاب زكوي ووجبت الزكاة بشروطها وهو محتاج إلى ذلك النصاب لكفافه وجب عليه إخراج الزكاة , ويحصل كفايته من جهة مباحة . ومعنى ( ابدأ بمن تعول ) : أن العيال والقرابة أحق من الأجانب. ومعنى اليد العليا والسفلى كما يذكر النووي: مذهب الجمهور : أن اليد العليا المنفقة , وقال الخطابي : المتعففة كما سبق , وقال غيره : العليا الآخذة , والسفلى المانعة . حكاه القاضي . والله أعلم . |
|||
|
|
08-Nov-2008, 10:08 PM | رقم المشاركة : 320 | |||
|
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي )
|
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|