الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتدى الإسلامي > شريعة الإسلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 19-May-2008, 02:17 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد سفر العتيبي
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


محمد سفر العتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي الترف في كتب بعض علماء الإسلام

نقل الإمام البخاري في كتابه ((خلق أفعال العباد)) نقلا عن الخليل بن أحمد الفراهيدي: يُقَلَّل الكلام ليُحْفَظ ويُكَثَّر ليُفْهَم

كان هذا في القرون الفضلى قبل انتشار البدع بشكل متسارع, وإن كان يوجد ىنذاك بدع كثيرة: رافضة على جهمية على قدرية على معتزلة على متصوفة على خوارج!!


لذلك كانت كتب المسلمين آنذاك سهلة الفهم, وقلما تخرج عن قال الله وقال رسوله!

في حقيقة الأمر كتبهم هي القرآن الكريم أو كتب الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم

بعد ذلك تغيرت طبيعة المؤلفات الإسلامية, وربما أصبح الكلام يُكَثَّر ليسبب مزيدا من اللغط, وخصوصا في الجانب العقدي. وبعد هيمنة الأشعرية والمعتزلة وانتشارهم المتسارع منذ القرن الرابع وحتى عصر من أوقفهم عند حدهم واعاد الأمور الى نصابها الى ماكان عليه السلف, وأعني ابن تيمية رحمه الله

هذا الموضوع ارتجله الآن, متأثراً بما كنت أقرأه قبل قليل في أحد مصنفات السيوطي, صاحب تفسير الجلالين!!

السيوطي ربما أكثر مصنفي الإسلام تأليفا للكتب, وشخصيته مزيج من اهل الحديث والتصوف والتمشعر, وعلى كلٍّ هو من رجال القرن العاشر!!


لقد أكثر السيوطي الكلام والنقل وسود الصفحات الكثيرة حول من يكون أبا ابراهيم عليه السلام المذكور في القرآن, هل هو ابوه نسباً أم بالتبني!!

صفحة صفحتان ثلاث, فخطر لي هاجس يتكرر معي كثيرا, هل الكثير من مؤلفات المسلمين المتأخرة, ترف أم ضرورة!!!

قال ان ابيه المذكور في القرآن ليس ابيه الحقيقي, بل هو عمه!!!

لا أدري لماذا خرجت مني حينها نكتة لا إرادية, حيث قلت: لعله عمه من الرضاعة!!!

الله عز وجل يقول ((وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أَتَتّخذُ أصناماً آلهةً إني أرَاك وقومك في ضلال مبين))

بينما السيوطي - يا سبحان الله - يقول عمه.

وقبلها الله عز وجل يقول: إن أنزلناه قرآنا عربيا

والسيوطي يقول: بعضه اعجمي!!

هل لدينا الأهلية لتمييز الترف من حقائق المعارف!!

أرجو ذلك, ولكن المكتبة الإسلامية متخنة بما ليس من الإسلام!

وعندما نهتف بحق, يتمإخراسنا بالسد المنيع: كيف تقول هذا عن العلماء!!

فتخرس















آخر تعديل محمد سفر العتيبي يوم 19-May-2008 في 02:23 AM.
رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »05:31 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي