![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
بما أنك تستطيع الدخول إلى الإنترنت فأنت تستطيع طلب بحث من محركات البحث . فما عليك إلا كتابة شطر من أبيات القصيدة وسوف تخرج لك ملايين النتائج . يمكنك إستخدام محرك البحث جوجل , ويدلك على مواقع كثيرة تهتم بالشعر . عموماًًوالشرح سيكون بالعامية لإحتمال صعوبة القراءة باللغة الفصحى ؟!: يقول الشاعر أنه يدعونه بأسمه ( عنتر ) وينخونه الفوارس من قبيلته في وسط المعركة . لأنه هو من يفكهم ويستلحقهم .. وكان يستجيب لهم , وهو قول وفعل , ولكن إستجاب والرماح في لبة الأدهم بعضها ناشب في بعض , والادهم حصان عنتر , واللبان هو النحر أو الصدر , وكان العرب يغطون الحصان بالمزرد وهو غطاء من حلقات حديد,يتوقى به الحصان عن الطعن . ويشبه الرماح في صدر حصانة . بأشطان البئر . وهاذي الله يسلمك أثر حبال الرشاء على طية البئر مع إحتكاك الرشاء بحافة البير يصير له أثر وحزوز وتشوفها مثلمة حافة البير . ( أقرب شاهد حقيقي أتذكره هو أبار مكانة في الصفراء بالقرنة ) وأي بئر قديمة بتشوف فيها أثار الرشاء وتسمى أشطان . فأثر الرماح في صدر الأدهم مثل أثر الرشاء على جال الأبيار القديمة . ولا تنسى أن عنتر عبد وكلنا عبيد لله .. يعني قد طاول سحب الرشاء لين رسخت هذا الصورة في إبداعه . فكان التشبيه محكم ونابع من شخصيته . والسطر الأخير هدية فوق الرد . والبيت الثاني يقول من زود الطناخة إنه شاف السيوف تبرق وتلتمع ( من كثرها ) ولكن نصاها وكأنه يقبلها ( يعني يحبها أو يمطق فم عبلة ![]() فكأنه يعانق محبوبته وليس السيوف . من زود المرجلة ![]() أتمنى أن أكون موفق في هذه المداخلة . آخر تعديل العود أبو موس يوم 10-Feb-2008 في 02:53 PM.
|
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |