الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتدى الإسلامي > شريعة الإسلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الشمري ضيف عندكم يالهيلا (آخر رد :العيداني الدهيمي)       :: التعريف بقبيلة العيلة من النفعة من عتيبة (آخر رد :نفيعي كلاخ)       :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 04-Dec-2007, 10:22 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
غزاي الاسعدي
عضو فعال

الصورة الرمزية غزاي الاسعدي

إحصائية العضو





التوقيت


غزاي الاسعدي غير متواجد حالياً

افتراضي لكل باب مفتاح .. وللفلوب دروب ..

مفتاح القلوب..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى أله وصحبه .

تحية الإسلام :

قد شرع الله ورسوله صلى الله عليه وسلم لنا تحية تميزنا عن غيرنا ، ورتب على فعلها الثواب ، وجعلها حقاً من حقوق المسلم على أخيه
ويكفي أن السلام هو تحية أهل الجنة الذين لا يختار الله تعالى لهم إلا ما هو أكمل وأحسن ، فقد
قال الله عز وجل عن أهل الجنة: {تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلامٌ} [الأحزاب:44]، وقال سبحانه وتعالى: {لاَ يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلا تَأْثِيمًا * إِلاَّ قِيلاً سَلاماً سَلاماً} الواقعة:26،

من فضائل السلام وخصائصه :

1- أنه من خير أمور الإسلام ، فعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن رجلاً سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم : أي الإسلام خير ؟ قال : (تطعم الطعام ، وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف). (رواه البخاري ، كتاب الإيمان ، باب إفشاء السلام من الإسلام ، فتح الباري 1/82 رقم 28 ، ومسلم ، في الإيمان ، باب بيان تفاضل الإسلام 1/65 رقم 39) .
2- أنه من أسباب المودة والمحبة بين المسلمين ، والتي هي من أسباب دخول الجنة ، قال صلى الله عليه وسلم : (لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا ، ولا تؤمنوا حتى تحابوا ، أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم). ( رواه مسلم ، كتاب الإيمان ، باب لا يدخل الجنة إلا المؤمنين 1/74 رقم ( 54 ) .
3- أن كل جملة منه بعشر حسنات ، وهو ثلاث جمل ، فلمن جاء به كاملاً ثلاثون حسنة ، فعن عمران ابن حصين رضي الله عنهما قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : السلام عليكم ، فرد عليه ، ثم جلس ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم (عشر، ثم جاء رجل آخر، فقال : السلام عليكم ورحمة الله ، فرد عليه ، ثم جلس ، فقال عشرون ، ثم جاء آخر، فقال : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، فرد عليه ، وجلس فقال : ثلاثون).( رواه أبو داود ، كتاب الأدب ، باب كيف السلام 5/379 رقم 5195 ، والترمذي في الاستئذان ، باب ما ذكر في فضل السلام 5/52 رقم 2689 ، وقال : حديث حسن صحيح ، وقال الحافظ في الفتح 11/6 : إسناده قوي ، وقال ابن مفلح في الآداب الشرعية : إسناد جيد) .


من أحكام السلام وآدابه :

1- إفشاؤه وإظهاره وإعلانه بين الناس ، حتى يكون شعاراً ظاهراً بين المسلمين، لا يخص به فئة دون أخرى ، أو كبيراً دون صغير ، ولا من يعرف دون من لا يعرف ، وتقدم حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما ، وتقدم أيضاً قول النبي صلى الله عليه وسلم : (أفشوا السلام بينكم) .
وقال عمار بن ياسر رضي الله عنهما ثلاث من جمعهن فقد جمع الإيمان: الإنصاف من نفسه ، وبذل السلام للعالم ، والإنفاق من الإقتار). (ذكره البخاري معلقاً بصيغة الجزم ، كتاب الإيمان ، باب إفشاء السلام من الإسلام . فتح الباري 1/82) .
ومما ورد في ذم من ترك التسليم قول النبي صلى الله عليه وسلم أبخل الناس من بخل بالسلام) (عزاه في غذاء الألباب 1/276 للطبراني في الأوسط ، عن أبي هريرة ، وجود إسناده ، وعزاه للطبراني في المعاجم الثلاثة عن عبد الله بن معقل ، وجود إسناده أيضاً ، ولأحمد معناه ( الفتح الرباني 19/252) عن جابر، وقال في الغذاء : إسناد أحمد لا بأس به) .
2- يشرع تبليغ السلام ، وتحمله ، وعلى المبلغ أن يرد السلام ، فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها إن جبريل يقرأ عليك السلام فقالت وعليه السلام ورحمة الله). (رواه البخاري في الاستئذان ، باب إذا قال : فلان يقرئك السلام فتح الباري 11/38 رقم 6253 ).
3- الأفضل في الابتداء بالسلام أن يسلم الصغير على الكبير ، والماشي على الجالس ، والراكب على الماشي ، والقليل على الكثير ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً يسلم الصغير على الكبير ، والمار على القاعد، والقليل على الكثير) (رواه البخاري في الاستئذان ، باب تسليم القليل على الكثير فتح الباري 11/14 رقم 6231) .
4- من السنة إعادة السلام إذا افترق الشخصان ثم تقابلا ، بدخول أو خروج، أو حال بينهما حائل ثم تقابلا ، ونحو ذلك ، ويدل عليه قول النبي صلى الله عليه وسلم إذا لقي أحدكم أخاه فليسلم عليه ، فإن حالت بينهما شجرة أو جدار أو حجرة ، ثم لقيه فليسلم عليه أيضاً). (رواه أبو داود في الأدب ، باب في الرجل يفارق الرجل ثم يلقاه 5/381 رقم5200، قال في الآداب الشرعية 1/397 وإسناده جيد) وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى أله وصحبه .















رد مع اقتباس
غير مقروء 05-Dec-2007, 11:20 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فهد النفيعي
مشرف سابق
إحصائية العضو






التوقيت


فهد النفيعي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل AIM إلى فهد النفيعي إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى فهد النفيعي
افتراضي

لاهنت على الموضوع

دام الجديد..















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »11:28 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي