الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > تاريخ قبائل الجزيرة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 06-Nov-2007, 09:12 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
خالدي
عضو نشيط
إحصائية العضو






خالدي غير متواجد حالياً

افتراضي انت اما جاهل او عائل مستكبر او الاثنين معا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اليعربي 7 مشاهدة المشاركة
والرسول فضلنا على سائر الخلق هل تكفر وتكذب بالايات والاحاديث المروية في ذلك ؟
هذا رد الجاهل منكما اما العالم منكم فلا وسوف اكتفي بما قالة العالم الرباني فضيلة الشيخ سفر الحوالي-حفظة اللة-الذي يقول الحق ولاتأخذة في اللة لومة لائم

أفضلية بني إسماعيل على غيرهم
الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي
من درس: النبوة والكتاب في ذرية إبراهيم عليه السلام

إذا انتقلنا إلى محمد صلى الله عليه وسلم وجدنا أنه من ذرية إسماعيل، وهم الفرع الثاني لذرية الخليل عليه السلام الذين هم العرب، لكن هل كل العرب من بني إسماعيل؟

هناك خلاف كبير بين العلماء، والاختلاف مرجعه إلى اختلاف الأحاديث في أبواب المناقب والفضائل، ونحن لا يهمنا ذلك لطول الكلام فيه، لكن نبقى على المشهور والراجح، وهو أن ذرية إسماعيل هم عرب الشمال فقط، وأما عرب اليمن فليسوا من ذرية إسماعيل، وإنما ذريته هم عرب الشمال الذين بعث منهم النبي صلى الله عليه وسلم، الذين قال فيهم النبي عندما جاءت الصدقات: {هذه صدقات قومنا } كما جاء في الحديث الصحيح، وفي الحديث الذي رواه أحمد ومسلم عن واثلة بن الأسقع مرفوعاً: {إن الله اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، ثم اصطفى من بني إسماعيل كنانة، ثم اصطفى من كنانة قريشاً، ثم اصطفى من قريش بني هاشم، ثم اصطفاني من بني هاشم ... } الحديث، وهذا الحديث ينص على أفضلية إسماعيل عليه السلام، ولا سيما -كما هو القول الصحيح الذي لا يجوز غيره- أنه هو الذبيح، فاصطفى الله إسماعيل من ذرية إبراهيم، (ثم اصطفى من بني إسماعيل كنانة) الذي هو جد قريش، ثم اصطفى من كنانة قريشاً، ثم اصطفى من قريش بني هاشم، ثم اصطفى محمداً من بني هاشم، فهو صلى الله عليه وسلم أفضل الناس نسباً، وأكرمهم أماً وأباً.

لم يخبرنا الله أن هناك نبياً من بني إسماعيل قبله صلى الله عليه وسلم، ولكنه صلى الله عليه وسلم في الفضل وأمته في الكثرة والعدد أعظم وأكثر من بني إسرائيل جميعاً؛ وهذا يدل على أنه صلى الله عليه وسلم وأمته ترجح ببني إسرائيل بمجموع أنبيائهم وأتباعهم، والله تعالى إنما قص علينا في القرآن قصص بني إسرائيل أكثر من غيرهم؛ لأن الأنبياء فيهم أكثر، ولأنهم الأمة الذين اختارهم الله أولاً من حيث الزمن، فلما ظهر أنهم غير أهلٍ للاختيار -والله عليم بذلك لكن ليظهر ذلك لهم، وليكشفه للعالم أجمع- نقل الله النبوة إلى الفرع الآخر، وهو فرع إسماعيل، فكانت نبوة محمد صلى الله عليه وسلم.

وأيضاً في صحيح البخاري عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {بعثت من خير قرون بني آدم قرناً فقرناً، حتى بعثت في القرن الذي كنت فيه } فهو صلى الله عليه وسلم كان في أفضل القرون، وهذا دليل على تفضيل العرب وقد ثارت العصبية الجاهلية في هذه الأمة في آخر عهد بني أمية، واشتدت حتى عطلت الفتوحات، ولو قرأتم قصة الفتوحات في بلاد ما وراء النهر ، في التركستان وفي الأندلس ؛ حين دخلوا إلى أوروبا ، لوجدتم أن من أسباب تأخر الجهاد وعرقلته نشوب العصبية القبلية بين عرب الشمال وعرب الجنوب.. عرب مضر وعرب اليمن ، وهذه الجاهلية بدأت مبكرة، واختلفوا بسببها اختلافاً كبيراً.

والحاصل أن ما ذكرناه من نسب النبي صلى الله عليه وسلم يدل على أفضلية أبناء إسماعيل، وابن حزم له كلام حسن عندما تعرض لهذه المسألة في الأنساب، يقول: الأمر إما أن يكون بالجاهلية أو بالإسلام -يعني: هذه المفاضلة إما أن تكون بالجاهلية أو بالإسلام- فأما ما في الجاهلية، فما علمنا شاعراً ظهر في عرب الجنوب إلا وفي الشمال من هو أفضل منه.

ثم قال: وأما في الإسلام، فمحمد صلى الله عليه وسلم من مضر، فإن قيل: نحن لا نتكلم في الأنبياء، قلنا: فإن المهاجرين من مضر، والأنصار من اليمن ، والمهاجرون أفضل من الأنصار، ويكفي أن منهم الخلفاء الراشدين الأربعة.

وعلى العموم فهذه أمور تبحث في علم النسب، والمقصود هو أفضلية هذا البيت الكريم ومن انتسب إليه، وهو بيت إبراهيم عليه السلام، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: {الكريم بن الكريم بن الكريم بن الكريم: يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم } .

ويبقى إشكال قد ألمحنا إليه من قبل، وهو أن الله جعل في ذرية إبراهيم النبوة والكتاب، فما يكون حال عيسى بن مريم عليه السلام؟ هل هو من ذرية إبراهيم مع أنه ليس له أب؟ فكيف يكون من ذرية إبراهيم كما قال: وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ * وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ [الأنعام:84-85]؟! نقول: لا إشكال في هذا؛ لأن عيسى هو ابن مريم ، ومريم بنت عمران ، وأبوها عمران من بني إسرائيل، والكل من بيت يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليه السلام، فلا إشكال في أن عيسى من بني إسرائيل، ومن ذرية إبراهيم عليه السلام.















آخر تعديل خالدي يوم 06-Nov-2007 في 09:17 PM.
غير مقروء 06-Nov-2007, 09:29 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فيصل محمد الرويس
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو






فيصل محمد الرويس غير متواجد حالياً

افتراضي

قريش في شرف وكل العرب أشراف إلا ما أستثناه التاريخ .

وكل الأحاديث غابرة ولم يصححها العلماء المحديث , ولا يوجد فيها قريب الإسناد إلا حديث خير القرون للبخاري ,
والقرن هو الجيل , أو كل مئة عام .

وفد كرسها الخلفاء بأمر السلطة في المدونات العربية كلها , وكل هذه الأحاديث تهدف لإعلاء بني هاشم وتخدم بن هاشم سياسياً . ومشكوك في صحتها وشخصياً لن أصدقها . ولن أتمشى بها فلا يوجد في القرآن إشارة واحدة تخدم هذه الأحاديث . ولن ينقص ديني ما دمت لا أعطي الشرف حكراً لبني هاشم ,
ولو كان المؤلفين لهذه الأحاديث أحياء يرزقون لكذبتهم في هذا إن قالوا نعم كتبنا هذه الأحاديث في مسودات المنصفات الأساسية ونقلها النساخ بدون إضافات قد لا يعلمون عنها أو كانت إضافات مفروضة عليهم من الرقابة المتسلطة على المؤلفات الإسلامية .


وكل من يصدق أن قريشاً تحتكر الشرف الأعلى عن سائر خلق الله فإنه بهذا الكلام ينتقص من عقله إن كان جاهلاً وينتقص من رجولته إن عالماً ومصدقاً بهذا .

الشرف للعلماء في في قريش وغيرها .ومن يعطيهم الشرف كمن يأخذ من عزته وكرامته التي وهبها الله له . ويعطيها غيره من خلق الله .


وقبيلة قريش لها إحترامها وعزتها ومكانتها ,ولا أحاول الإنتقاص منها . ولكي هي لا تزيد عن قبائل العرب العريقة المتحد . شرفاً ولا إعتزازها .
يجري عليها كل ما يجري على خلق الله .. ولا علينا بمن أتخذ الرسول بضاعته يشتري بها عرضاً من الدنيا . أو غرر بها البسطاء والعجم من بلاد الله الواسعة .

العرب في سؤدد ومناعة وشرف قبل أن تظهر قريشاً وبعدها . ولم تكن قريشاً إلا قبيلة عربية تتحالف وتأتلف مع جيرانها .

وهذه الدعاوى إختراغات قديمة .. وبضاعة كاسدة .
وإن كان في قريش قادة عظام , وولاة لأمر المسلمين لا يشق لها غبار ولكن الأيام تدول عليهم كسائر الناس .
فإين الشرف الذي تنادي به موضوعك الغابر وأين القيمة المفيدة في محتواه ..
هذا كلام تراثي يعيد التذكير بالمتسوى المتخلف الذي كانت تعيش فيه الأمة الإسلامية ويبين أهم الأسباب التي أدت لتخلفنا بين الأمم .















آخر تعديل فيصل محمد الرويس يوم 06-Nov-2007 في 09:39 PM.
غير مقروء 06-Nov-2007, 09:48 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فيصل محمد الرويس
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو






فيصل محمد الرويس غير متواجد حالياً

افتراضي

فإن كان الرسول صلى الله عليه وسلم , رضع من حليمة السعدية , فهذا من حسن تدبير الله عز وجل به , وعنايته بنبيه .
ولو رضع المصطفى من قبيلة أخرى لن يؤثر هذا في مكانة هوازن . فمن المستفيد من هذا الكلام ومن هو المتمسح به؟ .

وأكثر ما يرفع ضغطي لما أشوف واحد يقول أحنا خوال الرسول ولا يعرف أن هذا لا يقربنا في قريش بل يقرب قريشاً من هوازن .
ويكون المستفيد هو من يقول أن ( نبي الله رضع فيكم يا هوازن ) وليس نحن ..

والله المستعان .















موضوع مغلق

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »02:58 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي