|
الالف ابا ادعي ربي اغفر ذنبييامفرجن هم الصدر والكربي |
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ£ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¹ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹آ©ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¬البك يامولى البشرتلطف بيياعالمن ما بالضمير ايكنا |
والبا بدعت القاف جزلن وافيقافن امكمل بالمعاني ضافي |
منظوم مضمونه ازلالن صافيحتى غدى مثل السيوف ايسنا |
والتا تعنيت ابهوى مزيونهمجمولةٍ مثل الدرر مكنونه |
حتى غدت روحي بها مفتونهيالله من اسهوم الهوى تامنا |
والثا ثنى حبل الوصل بيدينهولافاد به زين الحكي مع لينه |
وانا ذبحني شوقها من حينهوقامت صواديف الدهر تلعنا |
والجيم جاوبت الحمام ابنوحياشكي لها همن ابجوا اروحي |
واقول كانن الحبيب يوحييلطف ابقلبن قد تعب واتعنا |
والحا حداني عن وصاله حادياللي حرمني من حبيب افوادي |
وجهن غضيب وقد غشاه اسواديوارشاه مع ورد النشامى ايثا |
والخا خياله فدم عيني دايمط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ£ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¹ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹آ©ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¬ير الهوى في جو حبه حايم |
وانا ابحره مغرمن ومهايمانوح من فرقى الغضي وا ونا |
والدا دوايه ياعرب واعلاجيمن هاجسن بين الضماير لاجي |
شوف الذي نوره علينا باجيغرون كفوفه بالخضاب اتحنا |
والذا ذكرت ايامنا اللي زلتوروحي على ذيك الليالي حنت |
ولا يوم عن وصل الحبايب ونتلو الغضي يبعد دياره عنا |
والرا رماني من عيونه راميبسهمن ولج وسط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ£ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¹ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹آ©ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¬اللحم واعظامي |
لو يضرب ابعيرن برك ماقاميشفت الجمل عقب الهدير ايحنا |
والزا زواني شوقها وابكانييوم اشعلت في ضامري نيراني |
ياسيدي ماترحم الولهانيوراك ما ترفق بنا وتحنا |
والسين ساهرت القمر وانجومهيسمع لهمي واستمع لهمومه |
عزي لنفسن بالهوى مهيومهتقرع مع الغربي اقراع الشنا |
والشين شيّب عارضي من صدهوالصبر وصل ياجماعه حده |
وانا انتظر منه الجواب وردهوقامت مراسيل الهوى يسعنا |
بعيون نجلن كنها شيهانيغاراته لصيد الطيور اتشنا |
والضاد ضيعني هوى المجمولهمثل البعير اللي برك بحموله |
بأرضن خلا والموت فيه وحولهوايقن هلاكه عقب ليله جنا |
والطاط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ£ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¹ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹آ©ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¬ويت الياس عقب افراقهمثل السجل الليط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ£ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¹ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹آ©ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¬وي بأوراقه |
ولازارني ياكودط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ£ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¹ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹آ©ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¬يف اشواقهليا سج فكري في هواه وغنا |
منه الضماير يوجفن اوجافياوجاف هجنن ضاميه وردنا |
والعين عامن قد مضى ماشفتهوقبله شهورن ياعرب مازرته |
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ£ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¹ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹آ©ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¬اوعت قلبي ليتني ماطعتهوليت العلوم اللي لفن ماجنا |
والغين غاب ولا حكالي عذرهولا عاد ياتيني وانا ما مره |
مدري علامه ياترى ويش امرهعزّل وقفى ما يبى موطنا |
والفا فوادي من الهجر ملاعيسيف الهجر وصط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ£ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¹ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹آ©ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¬الحشا قطاعي |
. و لمهجتي وعروقها نزاعيوعيّن مشاريب الزمن يصفنا |
والقاف قامو فوقنا العذاليبهروج عوجن بين قيل وقالي |
كذبان شينين الطبوع انذاليواعلومهم واخبارهم وصلنا |
والكا كتمت اللي جرى في صدريماابغى حدن باللي جرى لي يدري |
ماابديه يم الناسط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ£ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¹ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹آ©ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¬ول العمريلو الليالي بالشرك يرمنا |
واللام لله مانبيح السدينوف العهود ولانخون العهدي |
نوف الوعد من عهد ابوي وجديكنا على فعل النقا ولازلنا |
والميم متنن ماتشد اعضودهاخير له لويكسرن ازنوده |
ليا ثارت الهيجاط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ£ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¹ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹آ©ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¬فى بارودهما تثمر اغصونن بعد يبسنا |
والنون نوًا بارقه خايلتهسرّى وانا في ليلتي ساهرته |
هيض اشجوني ليتني ماخلتهانا اشهدن اسهومها ما اخطنا |
والها هذاه اللي يقول الجداعيمن لابتن مابين قرم وشجاعي |
تلوي ولا يلوى علاها الذراعييشهد لها التاريخ منا ومنا |
والواو وين اللي يبوج الفرجهزنده على قطع الفيافي سجه |
ماهوب برخمةٍ سريع الهجهلا ا وحى الصياح يطير مثل الجنا |
واليا يقول اللي رجى ماعندكيالله تغفر كان انا ماطعتك |
او من قصورن فاعله في حقكيا من يمن ولا عليه ايمنا |
|