الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 05-Apr-2013, 02:06 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي الفوزان" يتهم كتاب "العودة" بالدعوة لشق عصا الطاعة وتفريق الجماعة

- سبق- الرياض: أكد الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان، عضو اللجنة الدائمة للإفتاء، وعضو هيئة كبار العلماء، لـ"سبق" رأيه الانتقادي لكتاب "أسئلة الثورة" للشيخ سلمان العودة، وهو الرأي الذي نشر في مقدمة كتاب صدر مؤخراً للشيخ فهد بن سليمان الفهيد، وحمل عنوان "الجناية على الإسلام في كتاب أسئلة الثورة".

وقال الفوزان: "رأيي في الكتاب نشر في مقدمة كتاب الشيخ فهد الفهيد".

وكان رأي الشيخ الفوزان الذي تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية قد كتبه في مقدمة لكتاب "الجناية على الإسلام في كتاب أسئلة الثورة"، قال فيها: الحمد لله الذي هدانا للإسلام، ونسأله أن يثبتنا عليه ويجنبنا الفتن ودعاتها، والصلاة والسلام على نبيِّنا محمد الذي لا نجاة إلا باتباعه. أما بعد:

فإن الكفار في هذا الزمان قد تألبوا على العرب والمسلمين ليدمروا بلادهم، ويفرقوا جماعتهم، ويقطعوا مواردهم بما يسمونه "الربيع العربي"، وهو في الحقيقة التدمير الغربي، فأشعلوا الثورات في بلاد العرب والمسلمين، وجنَّدوا من أبناء المسلمين من يمهد لهذه الثورات بالدعاية لها، والتماس المبررات لها.

وبين أيدينا كتاب ظهر يسمى "أسئلة الثورة"، وهو في الحقيقة الدعوة إلى الثورة وشق عصا الطاعة وتفريق الجماعة، معتمداً على شبهات يستقيها من مقالات أعداء الإسلام، معرضاً عن أدلة الكتاب والسنة التي توجب السمع والطاعة ولزوم الجماعة، محاولاً تأويلها وتحريفها، وقد قيض الله له من يعمل لدفع خطره عن المسلمين برد شبهاته، وإبطال تأويلاته، كما قال الإمام أحمد، رحمه الله: الحمد لله الذي جعل لكل فترة بقايا من أهل العلم ينفون عنه تأويل الجاهلين، وانتحال المبطلين.

وممن رد على هذا الكتاب فضيلة الشيخ فهد بن سليمان الفهيد، بكتاب سماه "الجناية على الإسلام في كتاب أسئلة الثورة"، فجزاه الله خير الجزاء على ما قام به من هذا الجهد، وبارك في علمه وعمله. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.

كتبه: صالح بن فوزان الفوزان
عضو هيئة كبار العلماء















رد مع اقتباس
غير مقروء 05-Apr-2013, 02:13 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي

سلمان العوده دائم يسعي لاثارة الفتنه في هذه البلاد الطاهره


وين الحكومه عنه















رد مع اقتباس
غير مقروء 05-Apr-2013, 03:15 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي

الكاتب: الإسلام اليوم/ محمد وائل
12 مارس 2012

محاولة جادة وهادفة لوضع أهم معالم الخروج مما وصفه الكاتب بـ"تيه المثقفين بعد الثورات العربية.. تيه في البحث عن المخرج.. وتيه في إعادة بناء المفاهيم.. وتيه تصور واقع الثورة" تلك كانت أهم دوافع الدكتور سلمان بن فهد العودة لتجديد مفهوم متوازن للثورة في ضوء معطيات الواقع وثوابت الشريعة.

يؤكد الكاتب أنّ تجربته جاءت من منطلقات معرفية نهضوية خالصة بعيدة عن التحيز "مع" أو "ضد" المتغيرات التي يموج بها عالمنا العربي، وإن كانت بالطبع دافعاً أساسيا لطرح هذه الرؤية، لكن في إطار مبدأ الهدوء والحيادية، معتبراً أن الواقع هو الذي يفرض نفسه الآن بتساؤلات لا حصر حول مفهوم الطاعة والولاء و الخروج والثورة.

وإذا كان الكاتب يرى أن الثورة تأتي مثل قدر لا يرد حينما يتعذر الإصلاح الجذري الجاد، و أن الظلم والقمع والفساد هم دعاتها، فإنه يؤكد أيضاً على أنها تجربة محفوفة بالمخاطر، وليس ثمة ما يدعو لتشجيعها.

تسويغات فقهية

الكتاب يلقي الضوء على بعض المفاهيم الراسخة لدى الكثيرين. تلك التي تكونت نتيجة تسويغات فقهية تدافع عن التطبيقات القائمة الواقعية وكأنها الصيغة المثالية التي يجب الانصياع لها، كمدخل هام لإعادة النظر في كثير من المصطلحات التي تكتنف موضوع الثورة و الولاء.

اعتبر د. سلمان العودة أن هناك منابر تسلط الضوء على نصوص وإجماعات بينما تصرف النظر عن نصوص وإجماعات أخرى حسب اعتقادها، مستدلاً على ذلك بمفهوم "القرشية والطاعة"، ذلك المفهوم الذي أوحى للفقهاء في العصور المتقدمة أنّ الإمامة لا تخرج من قريش بل وعدُّوها من مسائل الإجماع.

يرى الكاتب أن هذا الإجماع الذي أورده النووي لا يخلو من منازعة مستدلا بقول عمر، رضي الله عنه، "لو كان سالم مولى أبي حذيفة حيا استخلفته"، حيث اعتبر ابن حجر في فتح الباري أن من نقل الإجماع يحتاج إلى تأويل ما جاء عن عمر "إن أدركني أجلي وقد توفي أبو عبيدة أستخلف معاذ بن جبل" ومعاذ أنصاري وليس من قريش.

وهنا يرى الكاتب أن الحيادية في مثل هذه المباحث لا تتحقق لمن يقول أو يكتب وهو يريد أن يشرعن وضعا معينا أو يدافع من دون التزام بالمعايير الموضوعية.

إصلاح ما قبل الثورة

أكد د. العودة أن الخيار الأفضل للمجتمع هو ممارسة عملية التغيير ومواكبة الحاجات المتجددة باستمرار، مذكراً الأنظمة العربية بأنّ أمامهم مهمة ملحة نحو الإصلاح وتقديم تنازلات جريئة على صعيد تحقيق المواطنة والعدالة والإصلاح وسيادة القانون وإعادة صياغة العلاقة بين الحاكم والمواطن.

واعتبر الكاتب أن التغيير، أيا كانت صوره وأدواته، مغامرة تستحق أن تخاض للخروج من المستنقع الآسن، مشيراً إلى أنه إذا تم ذلك بأقل الطرق كلفة وأقلها خسارة فهو الأقرب إلى روح الشريعة بمبادئها العامة.

مفهوم الثورة

اعتبر الشيخ سلمان أنّ الروح الثورية ربما تعني الدعوة إلى التجديد أو نقد الذات طمعاً في الانتقال إلى حال أفضل، مشيراً إلى أن الحديث عن مفهوم معاصر للثورة قد يعني التغيير في مفاهيم ثابتة، والانفتاح على إنجازات غير مسبوقة في خدمة الإنسان ، كالثورة المعرفية والمعلوماتية والجينية والصناعية وهو ما يعني مفهوم البناء والتطوير والمراجعة، وليس الهدم أو التقويض السياسي.

ولفت إلى مغايرة الثورة عن مفاهيم "حروب الاستقلال" أو "الانقلاب العسكري" المفاجيء لأنها غضبة عامة من وجوه مختلفة في الشعب، بل وربما الشعب بأكمله أو أغلبه. كما اعتبر أنها تختلف عن الانتفاضة أو الحركة الشعبية محدودة الأهداف والميادين، وإن كانت الانتفاضة قد تتحول إلى ثورة.

و" الثورة" ـ بحسب الكاتب ـ قفزة وليست تدرجا، أو هي محصلة تراكم طويل من النقمة التي تدفع الشعب إلى إلغاء تجربة ماضية بأكملها؛ لأنها لم تقدم أي وجه من وجوه الإصلاح، معتبراً أن الثورة ليست دائما مصاحبة للدماء لأنها في الأساس تحرك سلمي، إلا أنه حينما يقابلها عنف حاد، فإن القناعة قد تصل إلى ضرورة الدفاع وحماية النفس.

السياسة الشرعية

يرى الكاتب أن ما يتعلق بمفهوم السياسة ونظم الحكم في الشريعة يلخصه قول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ "أنتم أعلم بأمر دنياكم"، مشيراً إلى أنّ الكتاب والسنة لم يشتملا على تفصيلات كثيرة في طبيعة الحكم وانتقاله، أو تفصيل العلاقة بين الحاكم والمحكوم.

ومن هنا جاء استنتاج ابن تيمية من أن "السياسة الشرعية تقوم على مبدأ الأنفع والأصلح في الإدارة وليس الأتقى"، حتى أنّ الخلاف بين الصحابة يوم السقيفة أو بعد استشهاد عمر رضي الله عنه كان خلافاً سياسيا لم يوظف فيه الدين كخادم للمعركة.

بيد أنه في الصدر الأول كانت دولة الخلافة استثناء تاريخيا لا يتكرر وذلك لأسباب منها، قرب عهدهم بالنبوة، وجمعهم بين العلم الشرعي والإدارة، بحيث كانوا هم الفقهاء والحكام في نفس الوقت.

الثورة وشرعية المتغلب

ينتقل د.سلمان العودة إلى بدايات الملك العضوض بعد طي صفحة الخلافة الراشدة، معتبراً أن معاوية، رضي الله عنه، وظَّف حالة الفتنة والارتباك والصدمة للتمهيد للدولة الأموية وطي صفحة الخلافة الراشدة، كما أن عبد الملك بن مروان يعد أول خليفة ينتزع بالسيف صراحة دون تأويل ويبايعه الناس كرها بعد قتل عبد الله بن الزبير؛ لينتقل الحكم من الشورى إلى الوراثة ومن البيعة إلى الجبرية، إضافةً إلى ما صاحب ذلك من تحول تدريجي في المفاهيم، تغير طبقاً لها التدوين الفقهي.

تناول الكاتب أهم الأسباب التي أصلت لهذا المفهوم، حيث اعتبر أن حداثة عهد العرب بالتنظيم الإداري والسياسي واستعادة القبيلة لدورها، وسيطرة الخوف على النخب من الانفلات الأمني والتمزق السياسي، وهزيمة أهل المدينة في معركة الحرّة، و القراء في دير الجماجم أثّر في إشاعة فكر الإرجاء والإذعان.

واستخلص الكاتب أن الحكم حول شرعية المتغلب مرتبط بظروف العصر وثقافته، وليس حكما شرعيا مطلقاً.

أهل الحل والعقد

اعتبر الكاتب أنّ مصطلح "أهل الحل والعقد" لم يرد صراحة في الكتاب أو السنة، أو جاء على لسان أحد من الصحابة، ولكنه شاع بعد ذلك على ألسنة الفقهاء، وهو مصطلح صارم يوحي بوجود نخبة بيدها النقض والإبرام قي قضايا الكبرى، مشيراً إلى أنه بحاجة مراجعة باعتبار أن له ظروفه التاريخية المختلفة.

وأكد أن هذا حق تقرير مصير الأمة واختيار الحاكم هو لجميع الشعب باعتباره أحد طرفي العقد، مشيراً إلى أن الحكم ليس تفويضا إلهياً أو عقداً مؤبداً لا يعترضه فسخ. كما اعتبر أنّ من حق الأمة أن تبايع بيعة مشروطة بوقت أو بفعل، كما اشترط الصحابة على "علي" إقامة القصاص.

الثورة والفتنة

وهو المفهوم الأخطر والأكثر التباسا لدى العامة والعلماء على حد سواء غير أن الكاتب يلفت إلى أن الثورة وإن ارتبطت من الناحية التاريخية والسياسية بمفهوم سلبي كثورة الزنوج والقرامطة إلا أن هذا المفهوم تعدل من خلال استحضار ثورات ناجحة أقامت دولا عريقة.

ونوّه إلى أنه إذا كانت الوجهة تاريخية فعلينا أن نستنير بسنة الخلفاء وهديهم حتى في التعامل مع مفهوم الثورات، وإذا كانت الوجهة واقعية فالعالم يشهد تحولات ضخمة لا يمكن اختزالها في نموذج واحد، وإذا كانت الوجهة عقلانية فعلينا النظر للمآلات والعواقب وتوخي درء المفاسد وتحقيق المصالح وإدراك السنة الإلهية وتوظيفها.

الثورة بين السلمية والعنف

ورأى أن ظاهرة الثورات السلمية ليست بالجديدة كما أن الثمن الفادح الذي دفعته أوروبا أثناء ثوراتها ليست قدرا أزليا، معتبراً أن استخدام القوة في ليبيا، وجزئيا، في سوريا هو أمر استثنائي فرضته ظروف استثنائية.

لكنه وضع مجموعة من الاعتبارات لاستخدام القوة منها، أن يكون خيارا أخيرا يتم اللجوء إليه بعد استنفاذ كافة الوسائل، وألا يكون ابتداء بل ردا على عنف الدولة وقسوتها في مواجهة المحتجين، وأن يكون خيارا شعبيا عاما بحيث لا يجوز الانفراد به، إضافة إلى مراعاة الظرف الدولي من حيث التأييد أو عدمه، وأن يتجنب هذا الخيار توريط أي جهات مدنية أو مرافق عامة أو شعائر دينية، حتى لا يضر بنسيج المجتمع.

ما بين "الدينية" و"المدنية"

يلفت الكاتب إلى أن مصطلح "المدنية" فضفاض ويمكن استخدامه على أكثر من وجه، معتبرا أن إسلامية الدولة تعني التزامها بالقيم الإسلامية ، أما "المدنية" فتعني التزام الشعب بالترتيبات الاجتماعية والإنسانية التوافقية بين جميع فئات المجتمع.

لكنه أشار إلى أن مصطلح الدولة الدينية موهم تاريخيا؛ لأنه ارتبط بمعنى الثيوقراطية أو حكم رجال الدين وهو ما لم يكن حاضرا في الفكر أو التاريخ الإسلامي.

و يرى د. العودة أن الإسلام يختلف جوهريا مع النظام الديمقراطي الغربي المستند إلى الفلسفة المادية البحتة، فيما عدا الممارسة السياسية والتجربة الإنسانية والإجراء الإداري الذي يمكن اقتباسه وفق التفاعل الحضاري الإيجابي.

واعتبر أن الديمقراطية أفضل بمراحل من النظم الاستبدادية لأنها تحقق قدراً من العدالة والتراضي والتداول السلمي للسلطة، إضافة إلى اعتراف الديمقراطية بعيوبها وقدرتها على التصحيح.

كما اعتبر أن إلغاء الشريعة في دساتير عدد من الدول ليس نتيجة الديمقراطية بل هو فعل ديكتاتوري لأن الشعوب جملة تريد الإسلام.

العلاقة مع غير المسلمين

طرح الكاتب رؤيته حول تجارب الإسلاميين، حيث اعتبر أنهم فقط يمثلون المشروع الذي يقدمونه والذي يعتمد على الإسلام كمرجعية ، معتبرا أن مسئولية الإسلاميين ـ في نفس الوقت ـ عظيمة وخطيرة، محذراًُ من أنه قد تتحول الدعوة الدينية بسهولة إلى دعوة مفرّقة بدلا من أن تكون عنصر جمع وتوحيد.

وهنا أكد الكاتب على أن تجربة النهوض لا بد لها من تضافر كافة الجهود، معتبرا أنه لن يقوم بمشروع الأمة فصيل واحد من فصائلها بل مجموع أفراد الأمة بإسلامييها وغير إسلامييها باعتبارهم جزءا من الشعوب.

مستقبل الثورة إلى أين؟

اعتبر الكاتب أن انتهاء نظام ديكتاتوري لا يخلق المدينة الفاضلة لكنه يفسخ المجال فقط أمام جهود طويلة لبناء سياسي واجتماعي واقتصادي، مشدداً على ضرورة ألا نسمح للطاغية أن يحكمنا من منفاه أو سجنه أو قبره حين نستسلم للمعارك والقضايا التي فرضها علينا خلال فترة حكمه.

واعتبر أن الانتقال من "الثورة" إلى "الدولة" لا يمثل تأهيلا للأحزاب الإسلامية فحسب بل وللمجتمعات أيضا وأفرادها المحملين بمطالب وتوقعات كبيرة لا تزال تتضخم على رافعة الثورة. كما اعتبر أن مسئولية الإسلاميين كبيرة وتاريخية في إنجاح ما بعد الثورة، مشيرا إلى أنها تقع في أربع اتجاهات:

الأول: أن من حق الإسلاميين في أن يستعيدوا مكانتهم التي حرموا منها عبر عقود في المشاركة السياسية والحضور الإعلامي وتكوين الأحزاب.

الثاني: ألا تقع البلدان في استبداد جديد بغطاء إسلامي يستنسخ التجربة الإيرانية بنكهة سنية.

الثالث: حماية البلاد أن تقع في وحل الفوضى وعدم الاستقرار من خلال الصراع والتنافس مع القوى الأخرى.

الرابع: هو المشروع التنموي الوطني الشامل الذي تنخرط فيه جميع القوى.

واختتم الكاتب بتأكيده على ضرورة كسر المعادلة التي تشترط الاستبداد لتحقيق الاستقرار وأن نثبت إمكانية وجود استقرار في ظل خلافات وتعددية ديمقراطية كما هو الحال في معظم دول العالم.















رد مع اقتباس
غير مقروء 05-Apr-2013, 08:09 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فهد الزهراني
عضو مميــز
التميز 
إحصائية العضو





التوقيت


فهد الزهراني غير متواجد حالياً

افتراضي

الشيخ الفوزان شيخ فاضل

والشيخ العودة شيخ فاضل

شخصيا اعتبر تجربة العودة ومدى اطلاعه وسعة افقه وثقافته اقرب للواقع من رؤية الشيخ الفوزان التي تتمحور حول الفتنة واثارة الناس وما الى ذلك..

الشيخ العودة سمعته في لقاء الجمعة يقول اذا لم تحل المشاكل الاساسية التي يعاني منها الناس مثل البطالة والفساد واعطاء الناس حقوقها فسوف يصل الناس الى مرحلة سقوط الرموز سواء سياسية او دينينة او مجتمعية

وهذا شي واقع ...

انظروا مثلا الى خطبة الشيخ السديس وفقه الله اليوم عن تويتر وانظروا الى ردود الناس في تويتر الاغلبية العظمى كلها انتقدت الشيخ وخطبته بينما قبل قبل عشر سنوات لن تجد من ينتقد العالم او يرد عليه ....

اعتقد ان العلماء عليهم واجب كبير خاصة في هذا الظرف العصيب ولا بد ان يكون لهم كلمة واضحة بخصوص الفساد والبطالة وانعدام الحقوق عند الناس...

شكرا فهيد والفكر يواجه بالفكر فقط اما مسألة السجن وكتم الصوت فلم تعد تنفع ..

تحياتي















رد مع اقتباس
غير مقروء 05-Apr-2013, 08:53 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
حمود بن خيشوم العصيمي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


حمود بن خيشوم العصيمي غير متواجد حالياً

افتراضي

شيعتنا مع (ايران )واخونجيتنا مع حزب محمد مرسي (مصر)















رد مع اقتباس
غير مقروء 05-Apr-2013, 10:53 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
حمدان العضياني
شــــاعــر

الصورة الرمزية حمدان العضياني

إحصائية العضو






التوقيت


حمدان العضياني غير متواجد حالياً

افتراضي

الايداء والزهراني مساءكم ربيع

والله انا لي نظره في مثل هالمواضيع ولاكن بعد ان افهم هل الثوره المطالبه بالاصلاح او السبيل الى الافسادعلى كل حال علينا ان ننظر الى رجل الدين لاجل دينه بنظرة الوقار لابشخصه ولابمنصبه

لي عوده















رد مع اقتباس
غير مقروء 06-Apr-2013, 01:09 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الزهراني مشاهدة المشاركة
الشيخ الفوزان شيخ فاضل

والشيخ العودة شيخ فاضل

شخصيا اعتبر تجربة العودة ومدى اطلاعه وسعة افقه وثقافته اقرب للواقع من رؤية الشيخ الفوزان التي تتمحور حول الفتنة واثارة الناس وما الى ذلك..

الشيخ العودة سمعته في لقاء الجمعة يقول اذا لم تحل المشاكل الاساسية التي يعاني منها الناس مثل البطالة والفساد واعطاء الناس حقوقها فسوف يصل الناس الى مرحلة سقوط الرموز سواء سياسية او دينينة او مجتمعية

وهذا شي واقع ...

انظروا مثلا الى خطبة الشيخ السديس وفقه الله اليوم عن تويتر وانظروا الى ردود الناس في تويتر الاغلبية العظمى كلها انتقدت الشيخ وخطبته بينما قبل قبل عشر سنوات لن تجد من ينتقد العالم او يرد عليه ....

اعتقد ان العلماء عليهم واجب كبير خاصة في هذا الظرف العصيب ولا بد ان يكون لهم كلمة واضحة بخصوص الفساد والبطالة وانعدام الحقوق عند الناس...

شكرا فهيد والفكر يواجه بالفكر فقط اما مسألة السجن وكتم الصوت فلم تعد تنفع ..

تحياتي


يافهد الاصلاح والعدل والتقوي مطلب كل انسان شريف على وجه الارض


لكن مثل سلمان العوده وغيره من مثيري الفتن الذين يبحثون عن مكامن الجروح من اجل ان يثيرو


مشاعر الناس ويدعون انهم يريدون الاصلاح وهم يسعون لاهداف باتت معروف لدي اكثر الناس


سلمان العوده ضمن مشروع اخواني يستهدف منطقة الخليج يحركونه اخوان مصر والقرضاوي في قطر


والايام القادم كفيله ان تكشف كل الحقايق















رد مع اقتباس
غير مقروء 06-Apr-2013, 01:42 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي

ملاحظه :


اي شخص يظهر في هذا الوقت العصيب الذي تشهده المنطقه بأمور لاتخدم الوحده الوطنيه


يعتبر شخص لايريد خير لهذا الوطن واهله


في مثل هذا الوقت يكثر الاعداء المندسين















رد مع اقتباس
غير مقروء 06-Apr-2013, 01:52 AM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي

هذه تغريده مني اوجهها للثوريين


(نحن في السعوديه مجتمع قبائلي فلو حدث لقدر الله ما يخل بالامن والله ليصل الدم بينا للركب


ولتسمع عزاوينا صبح وعشيه ولنخسر دنيانا واخرتنا)















رد مع اقتباس
غير مقروء 07-Apr-2013, 02:55 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ابو فيصل العطاوي
اللجنة الإعلامية
إحصائية العضو





التوقيت


ابو فيصل العطاوي غير متواجد حالياً

افتراضي

مهما كان ألأمر سمعنا الكثير والكثير من العودة وهو يلمح على الخروج على ولي ألأمر


مع ان ألأولى مراعاة المصلحة العامة على المصلحه الخاصه

ومع ذلك مازال العودة مستمرا في غيه

اتمنى من الدولة وضع حد للعودة















التوقيع
الوعي في العقول !!!
وليس في ألأعمار !!!
ألأعمار مجرد عداد لأيامك ؟
والعقول حصاد فهمك وقناعاتك للحياة ,,
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »04:52 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي