![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() الله عز وجل لاتجري عليه الكيفيات وبإمكانه يعيش ياجوج وماجوج بيننا ونحن لن نراهم بقدرته كما بإمكانه
عز وجل لم يرينا من مساحة الارض الا مايعادل 1من الالف او اقل ويخفي عنا اكبر مما نرى من الارض فبصفتنا مؤمنين بقدرة الله ولله الحمد ومصدقين بنبيه عليه الصلاة والسلام ورد في حادي الارواح لابن الجوزية ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي بالصحابة فلاحظوا عليه انه تقدم بسرعة ورجع واكمل صلاته فلما سلم سألوه الصحابة فقال تدلت علي شجرة من اشجار الجنة واردت ان اقطف ثمره منها اريكم اياها ولكن لم اتمكن بمعنى الحديث الشريف وليس بالنص فانظر كيف رآى الرسول الجنة او الشجرة من الجنة ولم يروها الصحابة وكذلك رجوع الرسول وهو يصلي للخلف وخوفه اعتقد في نفس الصلاة بسبب انه رآى جهنم والعياذ بالله الذي اريد ان آصل له ان الله بإمكانه تبارك وتعالى ان يعيش معنا امم على ارضنا اهل حضارات وبنايات ومصانع وطائرات ومطارات دون ان نراهم ويروننا وكلنا نعلم ان الله على كل شئ قدير ياجوج وماجوج نراهم اذا اراد الله ان يكشفوا لنا وذلك اليوم نستغرب كيف لم نراهم من قبل ولم نكتشفهم مزيد من التوضيخ الله عز وجل قادر على ان يخفي مدينة كاملة عني لااراها وانا عائش فيها ولا ارى الا صحراء قاحلة وغنم وابل وبدو يشدون وينزلون فعندنا من احاديث البادية من يقول فلان سقط به واختفا وعاد بعد سنتين واذا سألوه قال جاني ناس اعتقد انهم جان واخذوني معهم فترة زمنية وبعدها رجعوني في المكان الذي اخذوني منه ونفسر كلامه انه مجرد وهم وانه اختل عقله وهام على وجه وبعدين رجع الله عقله له وكل مايقول تخيلات مايدريك لو انه صحيح يا اخي في الصحراء المظلمة نرى مدن وكهارب واذا ذهبنا لها لم نجد شئ اعتقد ان اغلبنا قد رآى هذا في الصحراء انا رأيته اقسم بالله كثير وبالذات الانوار التي يسمونها هول الليل يمكن جن يمكن من ياجوج وماجوج الله اعلم |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
عندما يصل الانسان لدرجة الايمان (وهذه الدرجه ليست بالسهله) وعندما يؤمن أنه بالدعاء والإيقان بالإجابه سيغير القدر الذي كُتب له مهما كان تعيساً عندها فقط ستجد أمّه تسود العالم وهذا كله يكون في دواخل القلوب .... وليس مايقال باللسان ... فلن يستطيع بشر أن يعرف مافي دواخل القلوب .... أيضاً يعلو درجة الايمان ، درجة الإحسان ( أي أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك) هذه الدرجه عندما يصلها الانسان فسيكتب عند الله من المحسنين وأيضاً هنا لن يستطيع بشر ان يصف بشر آخر بهذه الصفه... مهما وصل من العلم .. فهي من دواخل القلوب ..... شكراً لك أخي نافع كلامك الجميل يجعل الانسان يسبح في ملكوت الله ويحثّه على التفكر بقدرته وعظمته سبحانه فالحمدلله الذي وهبنا العقل والقلب... ونسأل الله أن يعيننا على إعمالهما فهذا من شكر النعم . الحمدلله الحمدلله |
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() إضافه أُخرى:
...... خلق الله لنا العقل كأدآة نستعملها في البحث والتفكر في قدرته سبحانه لماذا الله سبحانه قال في كتابه الكريم ( إنما يخشى اللهَ من عبادهِ العلماءُ) العلماء كلما زادوا علماً و رأوا قدرة وعظمة الخالق فإنهم يزيدوا خشية من الله ويصلوا لدرجة من الايمان لايعلمها إلا الله لماذا نجد أُناس اصبحوا ملحدين وأنكروا الخالق مع انهم وصلوا لمرحله كبيره من العلم ؟!!! لأن عقولهم عندما وصلت لمرحلة الشك ... توقفت ولم تكمل البحث ... وهذا عذرهم الوحيد لكي يبرروا كسلهم ![]() فالشك في اي شي هو بداية الطريق لليقين فترانا نقول " نقطع الشكّ باليقين " ميزة العالم (المؤمن) أنه لا يتوقف عند مرحلة الشك بل يستمر في بحثه ويجتهد ويلزم الدعاء فالله سبحانه قاااادر بعظمته أن يطلعنا على الغيب ويغير أقدارنا بمقدار مايريد وبمقدار إلحاحنا بالدعاء* اللهم ثبت قلوبنا وارزقنا يقيناً لا يجرحه شك - ورضا لا يعكر صفوه كدر - وحبا صادقا لا يشوبه هوى - وعملا صالحا لا يفسده رياء - وعافية دائمة لا يتخللها بلاء - وانشراح صدر لا ينغصه هم - وسلامة قلب لا تزول أبدا - ونور بصيرة لا يخطئ أبدا - وزيادة إيمان لا يفتر أبدا آمين |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |