أهمّ رادع لهم أن يتمسّك المسلمون بسنة نبيهم في أنفسهم ، وبعده أن يعرف أبناء السنة والعرب مخطط هؤلاء الصفويين التوسعي العنصري الفارسي المدعوم من إيران والمرحب به من الأمريكان ، ثم ليضعوا أيدهم في أيدي بعض ؛ فلا تُباع أرض سنية عربية لأيّ منهم مهما كان الثمن لا في المدينة ولا في حفر الباطن أو غيره .. مع أنّهم ـ بإذن الله ـ ستنكسر شوكتهم ، وتخرس ألسنتهم بمجرّد رحيل عمّتهم ، وولية نعمتهم أمريكا النصرانية العلمانية التي يدّعون عداءها في الظاهر ، وهم أخلص أوليائها في الباطن !
وأمّا مَن يتحدّث عن عدم إثارة الفتنة بين السنة والشيعة ( الروافض ) ؛ فهو يتكلّم عن خيالات عابرة ، وعبارات ورقة لا تنزل للواقع دقيقة واحدة ؛ حيث إن الرافضي أينما كان ومهما كان ؛ فولاؤه لمرجعه في النجف أو قم الذي يدفع إليه هناك الخمس ، ويقدّم له عرضه متعةً متى ما طلبه !
فكيف بإنسان يهدي ماله وعرضه لمرجع يقدّسه ويرى أنّ الجنة في يده تبعًا لرضاه عنه ، ويترفّع بعد ذلك أن يعطيه ولاءه السياسي ؟!
وشكرًا لك
وأمنياتي الطيبة للجميع ،،،
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 21-Dec-2010 في 05:57 PM.