المواقف الحرجه والقادمة في هذا الملتقى

[مـدون]

باقي الكثير والاصعب وباقي المواقف الحرجة الله يكفينا شر من به شرور ويكفينا اعيون الناس وكل حاسد


تذكروا احدى عزواة الرسول صلى الله عليه وسلم حينما قال اصحابة لن نغلب من قلة وكانوا يتباهون بكثرتهم فصار ماصار شيئاً لم يكون في الحسبان في تلك الغزوه في غزوة (حنين بين هوازن وثقيف وبين المسلميين )

والان ابناء عتيبه يتفاخرون وقد تفاخروا ولهم الحق بذلك


ولكن من الان فصاعداً لابد ان نطلب الله ان يسلم ويستر حيث انه هو من اراد ان يتم هذا الملتقى

فما علينا الا ان نشكر الله ونذكر جميع ابناء الهيلا بان يشكروا الله على هذا الملتقى وهذا الشرف وعلى ما سلف من عمل في هذا الملتقى وان نسئله سبحانه ونطلبه ان يسلم ويتم بركته على هذا الاجتماع على خير وان تكون الخاتمه هي الاساس لانها سوف تبقى في ذاكرت التاريخ