![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||||
|
![]() اقتباس:
الوقفة الرابعة : ابن ثعلي ، عرّفتَ أنت لنا الليبرالية بقولك : (( الليبرالية حركة اجتماعية تحمل الكثير من الافكار وتختلف باختلاف المجتمع الذي تطبق فيه )) .. >> فهل هذا التعريف منك قد أخذتَه مِن مرجع علميّ ؛ فإن كان ذاك ؛ فاذكره ـ مشكورًا ـ لنا ، وهاك تعريفًا علميّ لها آخر ( وهو تعريف الموسوعة الأمريكية الأكاديمية ) حيث جاء فيه : (( الليبرالية هي فلسفة سياسية تركّز على الحرية الفردية ... وإنّ النظام الليبرالي الجديد ( الذي ارتسم في فكر عصر التنوير ) بدأ يضع الإنسان بدلاً من ( الإله ) في وسط الأشياء ، فالناس بعقولهم المفكّرة يمكنهم أن يفهموا كل شيء ، ويمكنهم أن يطوّروا أنفسهم ومجتمعاتهم عبر فعل نظامي وعقلاني )) ا هـ (!؟) .. وإن كان مِن فهمك أنت الخاصّ بك ؛ فهاكَ تعريفي أنا لها مِن فهمي الخاصّ بعد القراءة عنها في كتب أهلها ودعاتها وكتب أعدائها من الغرب والعرب ومناقشة ومناظرة بعض أصحابها : (( دعوة شيطانية بدعوى الحريّة لجعل البشريّة تحيا حياة دون سقف البهيميّة )) !؟ هذا أولاً ، وآخرًا : فقد أوردتَ أنت تعريفك الخاصّ أعلاه لليبرالية بعد إيرادك لتعريفها في الموسوعة الحرّة ، ولم تكتفِ بهذا التعريف المحايد ، ثم ـ أيضًا ـ لم تكتفِ بإيرادك لتعريفك الخاص ، بل زعمتَ أنني مختزل لها كلّها بحصرها في شذوذ أحد أتباعها الذي ها هو بنفسه علنًا يستشهد ويتكئ على صواب فعله بكونه ليبراليًا حقيقيًا يطبّقها تطبيقًا كاملاً بقولك : (( ومحاولة اختزالها في وزير شاذ جنسيا هو تسطيح للامور وعدم اعطاء القارئ الفكرة الواضحة عن الموضوع )) ..!؟ >> ولكن عند مقارنتنا بين تعريف الليبرالية في الموسوعة الحرّة وبين تعريفك الذي أوردتَه وجدنا أنك أنت الذي قد اختزلتها ؛ فقد أوردتَ تعريفًا لها لا يعادل 10% من تعريفها في هذه الموسوعة ؛ فقد اختزلتها في الجانب الاجتماعي فقط مع ما فيه هو الآخر من تبديل وتغيير واختزال من قبلك في تعريفك ، وتركت جوانبها الأخرى من سياسية واقتصادية ( وهما أهم جانبين لها تأثيرًا وأثرًا ) ، وأهملتَ عامدًا أم غير عامدٍ أنّها دعوة تحرّر من القيود الثلاثة : السياسة ، والاقتصاد ، والثقافة ، الذي هذا الأخير منها يُقصد به التحرّر من أمور كثيرة التي يجمعها مسمّى الموروث ، وعلى رأسه ( الدين ) طبعًا ـ كما هو معروف ـ ، ثم أعرضتَ عن جزئية مهمة ( وهي التي تطرّق إليها المقال ) قد جاءت هذه الجزئية ( المنسية من قبلك ) في تعريف الموسوعة الحرّة ، وهو كون هذه الليبرالية لا تمانع مِن أن يكون الإنسان شاذَا خلقيًا ما دام أنّه لا يؤذي غيره بشذوذه ممّن لا يرغب بشذوذه ، مضيفًا إلى ذلك إعراضك عن كونها لا يهمها كون الإنسان متدينًا أم ملحدًا .. بل اكتفيتَ ـ كما ورد ـ بجزئية يسيرة من التعريف جعلتها من وجهت نظرك هي الحكم والمحتكم ، وهي لا تمثّل إلا جزئية يسيرة مع ما فيها من اختزال وبتر !؟ >> ولو رجعنا لأصل المقال ؛ لوجدناه قد جاء بجزء كامل من دون تحريف من تعريف الليبرالية في الموسوعة الحرة ، وهو الجزء الذي يتطرّق للفكرة التي يطرقها المقال ويناقشها ، ثم جاء التعقيب فيه على تطابق هذه الجزئية الأخلاقية في التعريف مع الممارسة الفعلية لأصحاب هذه الليبرالية في دولها ومناطقها الأصلية التي تمارس فيها كاملة من دون تحريف ولا تخصيص ولا تمويه ، زيادة على أنّ هذا الشخص ليس أيّ شخص ؛ فهو وزير كبير في دولة كبيرة لها ثقلها ووزنها ، ثم هو قد قال ما قال مقرًا به علنُا أمام وسائل الإعلام ، وليس قد قاله في رحلته أو في مزرعته أو في طائرته أو حتى في مكتبه .. فنجد أن المقال كان منصفًا ومحايدًا وموضوعيًا ويحمل المصداقية حيث إنه قد جاء بتعريف محايد من مصدر موثوق وبجزئية كاملة منه تتطرّق للفكرة التي يعرضها ويناقشها ويقرّرها هذا المقال ، ثم أعقبه بإيراد مقولة ثابتة موثّقة لشخصية عالية المنصب لها مكانتها ومصداقيتها ، ثم من خلال المقال ( التعريف المحايد ) ، والواقع ( قول هذا الوزير الشاذّ العلنيّ الإعلاميّ ) أصدر الحكم المتّفق تمام الاتفاق مع صادق المقال ، وثابت الحال ؛ فجاء هذا الحكم عادلاً صادقًا منصفًا لا ميل فيه ولا أمتًا ، ناقلا للحقيقة الصادقة لجزئية ماثلة لهذه الليبرالية في الجانب الأخلاقيّ من كونها دعوى تحلّل وتفسّخ ، فهي إن كانت لا تدعو صراحة إليه ؛ فهي لا تمانع أبدًا به ( وعلامَ يدلّ هذا ؟! )، فجاء ـ وهذا هو الحق ـ محترمًا للقارئ ، وصحّة ما نقله إليه من حقيقة صادقة كاملة .. وهذا خلاف ما وسمتّه به بقولك المجانب للصواب من ذات المقال .. ! وهنا نريد فقط الإنصاف بذكر مَن انحدر إلى الإجحاف بحقّ غيره ؛ فوصفه أولاً بأنّه جنح إلى الاختزال وخداع القارئ وتضليله ..! * وكان ومازال ( عاشق الحقيقة ) لا يبحث إلا عن الحقيقة لا سواها ؛ لأنّها هي مطلبه ومقصده ؛ فمِن خلالها يرى الحياة والأشياء كما هي ، فيحكم عليها بالحكم العدل ، ويتعامل معها وفق الأفضل .. ويبقى التوفيق بيد الله الجليل ؛ فنسأله بفضله ذلك لنا ولأخواننا المسلمين ،،،
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 21-Mar-2010 في 03:28 PM.
|
||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() الوقفة الخامسة : الأخ ابن ثعلي ، جاء في تعريف الموسوعة الحرّة الذي أوردتَه أنت :
اقتباس:
>> وعند النظر إلى تعريف ( الثقافة ) ؛ فإنّنا نجده ما يلي : (( الثقافة هي مجموع العقائد والقيم والقواعد التي يقبلها ويمتثل لها أفراد المجتمع . ذلك أن الثقافة هي قوة وسلطة موجهة لسلوك المجتمع ، تحدد لأفراده تصوراتهم عن أنفسهم والعالم من حولهم وتحدد لهم ما يحبون ويكرهون ويرغبون فيه ويرغبون عنه كنوع الطعام الذي يأكلون ، ونوع الملابس التي يرتدون ، والطريقة التي يتكلمون بها ، والألعاب الرياضية التي يمارسونها والأبطال التاريخيين الذين خلدوا في ضمائرهم ، والرموز التي يتخذونها للإفصاح عن مكنونات أنفسهم ونحو ذلك )) ا هـ . >> وعند المقارنة المتأنّية بين ما جاء في تعريف الليبرالية وخاصّة هذه الجزئية الواردة هنا التي تذكر وتركّز على أنّ الليبرالية ( تهدف ) إلى ( تحرير ) الإنسان فردًا وجماعة من ( القيود ) السلطوية الثلاثة ، وذكرت منها سلطة ( الثقافة ) ، وبين تعريف ( الثقافة ) الذي يشير بكلّ دقّة إلى أنّ ( الثقافة ) تشمل عقائد الإنسان كلّها التي منها ـ بلا شك ـ ، بل أهمّها وأساسها هو ( الدين ) ..! >> لذا ؛ فهنا نجد أنّ الليبرالية من خلال تعريفها الذي أوردتَه أنت ( تهدف ) ـ كما جاء فيه ـ إلى ( تحرير ) الإنسان من سلطة ( الثقافة ) هذه الثقافة التي منها العقيدة التي أساسها هو الدين ..!؟ * وهنا ـ بلا شك ـ انكشفت حقيقة هذه الليبرالية التي تهدف إلى هدم الدين من خلال تحرير الإنسان من سلطته ؛ حيث إنه ( الدين ) جزء أصيل من هذه ( الثقافة ) التي تهدف هذه الليبرالية إلى تحرير الإنسان فردا وجماعة منها ومن سلطتها .. ! والحمد لله الذي أرانا الحق جليًا ، ونسأله برحمته أن يرزقنا اتباعه قولاً وعملاً ، وسرًا وظاهرًا ،،، آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 23-Mar-2010 في 04:38 PM.
|
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
يا أهلاً وسهلاً بأخي الكريم ( ناصر حامد الثبيتي ) ويا مرحبًا بك ،،، وسُعدتُ كثيرًا بحضورك الراقي ، الذي ازدان وازداد متصفّحي به روعةً وحُسنًَا ؛ فلك عليه بعد شكر الله تعالى الشكر العطر ،،، * وما قلتَ إلا الحقّ ؛ فهذه الليبرالية ( الانحلالية ) من حقيقتها وأصلها وأساسها تخالف الدين والخلق والمروءة ، بل الفطرة السليمة كلّّها .. زيادة على أنّ واقعها الممارس والمشاهد من قبل أهلها وفي موطنها يشهد بذلك شهادة لا تحتاج ـ أبدًا ـ إلى أيّ دليل .. وهذا هو الوزير الألماني الذي يستشهد أمام الملأ على صواب فعله اللوطي وشذوذه الجنسي الذي تأباه حتى فطر وعقول البهائم العجماوات .. يستشهد عليه بلبراليته ( انحلاليته ) هذه .. ولم يرد عليه أحدُ ـ أبدًا ـ مِن أيّ الليبراليين ( الانحلاليين ) أمثاله لا في موطنه ولا في غير موطنه بخطأ استشهاده بفعله وجرمه هذا بالليبرالية ( الانحلالية ) ، بل الجميع صمتوا إعلانًا وإقرارًا منهم مثله بأنها ( أي : الليبرالية ) دعوى تفسّخ وانحلال في الأخلاق لا مجال معها للدفاع أو الاختباء .. (والسكوت دليل الموافقة والرضا ) ؛ فوافقت ـ والحال هذه ـ أفعال وأقوال أصحابها حقيقتها وأصلها وأساسها .. !؟ ولكن ( ليت قومي يعلمون ) ..!؟ والله القدير الرحيم ، يحفظك وجميع المسلمين ،،، آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 11-Mar-2010 في 01:10 PM.
|
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||||
|
![]() لاهنت يالنشمي كلامك عين العقل يالذيب
بيض الله وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه ابن ثعلي علامك يالطيب خابرن الثعاليه من صبيان التوحيد اهل رجاحة العقل محد يضحك عليهم انت غادي يالثعلي ولايغرك هالكتابات اللي تنسخها وتجيبها هنا ّ. المساله ببساطه يبيلها تفكير ناقد وتكشف كل الحقايق بان الليبراليه عدو للاسلام واضح وذلك من خلال مانرى من استهزاءهم بالدين واهله وهذا ديدنهم. حسابهم على الله لهم منا النصح ثم النصح ثم بعد ذلك يكون الشرع اذا تابوا عفا الله عما مضى والا فتوى البراك والمه لقطع الرؤس بسيف الاسلام سيف الحق. اتمنى ان تملك تفكير ناقد دامك تحب اهل الفكر يابن ثعلي.
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
وان كنت ترى ان الليبرالية دعوة للانحلال فهذا رأيك وليس بالضرورة ان اوافقك فيما ذهبت اليه فانا ارى ان الليبرالية فكرة من الافكار التي لها ايجابيات ولها سلبيات وهو رأي الشخصي وليس ملزما لك وليس ملزما للثعالية وصبيان التوحيد اما قولك (( انت غادي ) فهذا اسلوب سوقي اترفع عن الرد عليه واما الكتابات التي تنسخ من هنا وهناك فهذا تعريف الليبرالية كما وردت في الويكبيديا - الموسوعة الحرة ان كنت تعرفها تحياتي |
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
لوهله احسست انك تجردت منها. اجلعها عصبيه دينيه واترك تعريف الليبراليه من المواقع الحره. واذهب واقراء تعريف الحياه من محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم عندها ستعرف من منا نزل السوق واخذ الغالي والنفيس وترك الردئ. |
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() حقّ وصواب الليبرالية ( الانحلالية ) هي عدوّة الملّة الإسلامية ..!؟
اقتباس:
أهلاً وسهلاً بأخي الكريم والنشمي ( العابر ) ، ويا مرحبًا بك ،،، وأعقّب على دعائك الطيب بقولي : اللهم ، آمين ـ يا أرحم الراحمين ـ .. سائلاً إياه ـ جلّ في علاه ـ أن يكتب لك به الأجر ، ويجعل لك منه وافر النصيب ،،، * وصواب وجقّ ما قلت مِن أن الليبرالية ( الانحلالية ) هي عدوّة الإسلام الأولى في هذا الزمان التي تستمدّ قوتها الآن من قوّة أصحابها ودولتها الأمريكية البوشية الليبرالية الرأسمالية ، ومِن أذناب وعملاء هذه الدولة الليبرالية المارقة عن الدين والأخلاق وعن كلّ القوانين والآداب ( وقصدي حكوماتها وساساتها وأعلامها والنافذين والمقرّرين والمشرّعين فيها ) المنتشرين هنا وهناك في الإعلام والاقتصاد وغير ذلك ..! ** والحقيقة الأكيدة من المواقف والحقائق والوثائق المشاهدة والثابتة الصادقة أنّ هذه الليبرالية ( الانحلالية ) ليست ـ فقط ـ عدوة للملة الإسلامية ، بل هي عدوّة للقبيلة العربية ، بل للعروبة كلّها من جميع النواحي أخلاقًا وعادات ... إلخ ( !؟ ) >> وهذه حقيقة لم يعد يجهلها أحدٌ من العرب والمسلمين في هذا الوقت ، ولا ينكرها أحدُ عاقل إلا مكابر أو مَن له هدف أو رغبة منها وفيها ، أو هو مستفيد مِنها أو مِن أهلها ماديًا أو معنويًا أو من هما معًا .. كالروافض الصفويين ، والصوفيين ، وغيرهم ممن هم طارئين فكرًا وأصلاً على هذا الوطن .. >> وهذه ـ أيضًا ـ قد غدت هي الأخرى مسألة وحقيقة مسلّمة معروفة معلومة عند القاصي قبل الداني ، وعند الجاهل قبل العالم .. !؟ وأعيد الشكر لك بعد شكر ربي وربّك ،،، والله المجيب ، يحفظك وينفع بك ،،،، آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 11-Mar-2010 في 01:38 PM.
|
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() جميل جداً يا عاشق في كتاباتك ،، دائماَ ،،،،
و المدوّنة أجمل طبعاً كالعادة ،،، الله يحفظك إن شاء الله . و الأجمل ان نلتقي في الهيلا........ اخوك : فهد . |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |