ازداد أحترامي للكلاب بعد معرفتي بالبنات

[عبدالرحمن الوجنان]

بسم الله الرحمن الرحيم
نسأل الله العلي العظيم أن يشفيه ويشفي مرضى المسلمين


هذه الكتابة ، تمثل منحدراً سلوكياً سيئاً في بعض المواقف ولعل هذا لم يأت من فراغ ولكن هناك عوامل متعددة وراء ذلك وهو عامل نفسي انفعالي، الذي دفعه إلى مثل هذا التعبير المغلوط والغير لائق لا اجتماعياً ،ولا دينياً ، ولا أدبياً ، متخذاً في ذلك حججاً واهية وأفكار مريضة، يرى أنه من خلال ذلك العمل ينفس عن نفسه ويفرغ شحنته المكبوتة ، و لفت النظر أو تشويه سمعة الآخرين أو الإضرار بسمعة الغير ، واختصرها بما يلي :
1- ظاهرة نفسية انفعالية.
2- ظاهرة للفت نظر الآخرين.
3- ظاهرة لتشويه سمعة الغير
4- قد تكون كيدية.
5- وقد تكون عملية لاشعورية.


ما الذي يروج له هذا المعتوه ، أنه بعد معرفته للبنات إزداد احترامه للكلاب ، من هن هؤلاء البنات اللاتي عرفهن هذا المعتوه ؟
و ما هي اسباب النفور ؟
هل هي حقيقية أم مراهقة ؟

********
الحسام :
وقريباتة أم يقصد صديقة عرفها وكان الشيطان ثالثهم
من هنا تتحدد الآجابة وهي في أكبر أعتقادي الثانية
********
أنا أقول إن البنات اللاتي عرفهن هذا الشخص ، أجزم إنهن ليس أمهاتنا ، ولا اخواتنا و نعوذ بالله أن يكونن جاراتنا ..... فماذا تقولون ؟؟؟؟

يقول ابن المرزبان في كتابه[ تفضيل الكلاب على كثير ممن لبس الثياب ! ]
كان لعامر بن عنترة كلاب صيد وكان يحسن صحبتها ، وحين مات ودفنوه ذهب أقاربه وأهله ولازمت الكلاب قبره حتى ماتت عنده ..
وفاء كلب

آخر تعديل عبدالرحمن الوجنان يوم 19-Sep-2007 في 05:36 PM.