اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راشد النفيعي
اخي الكريم انت لاتعلم شي عن الديمقراطيه او ان مفهومك حولها ضيق
|
وما مفهومك أنت عن الشريعة الإسلامية ، وهذا الأهم ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راشد النفيعي
اخي الكريم
هل الديمقراطيه في نظرك هي التعري و حضور البارات وشرب المسكرات
اذا كان هذا مفهومك فنحن لاينقصنا شي وقطعنا شوط لاباس به في ديمقراطيتك
|
وهل تنكر ديمقراطيتك أنت هذه الأمور من الأساس ، أو أنها جزء أساس منها لا يمكن أن تكون ديمقراطية إلا بها ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راشد النفيعي
اخي الكريم
الديمقراطيه هي ان ينال الفرد نصيبه من مدخرات الدوله وان يكون القضاء منفصل عن
الداخليه . وان بستطيع كل متهم ان يعرض على القضاء بدل رميه في غياهب السجون
ونسيانه وان يستطيع توكيل محامي .يترافع عنه وان يشارك برايه في تنصيب الحاكم
|
هذه هي الديمقراطية ـ فقط ـ ؟!
فأين حرية الاعتقاد ، وحرية الإلحاد ، وحرية المال ، وحرية الأحزاب ، وحرية الإجهاض ، والحرية الشخصية ... إلخ ؟
وأين إبعاد الدين ؟
وأين كون الحكم للشعب لا لشرع الرب ؟
والسؤال : أليست الشريعة تعطي للمسلمين نصيبهم من بيت المال ، وتكفل لهم قضاء عادلا مستقلا ، وتحرم رميهم في غياهب السجون بلا جرم ؛ فلماذا لا ينادى بها من المسلمين لا بالديمقراطية التي تحول بينهم وبين تطبيق شرع ربهم كما أمرهم ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راشد النفيعي
انظر الى اندنوسيا التي بها من الديمقراطيه الشي الكثير
|
ونظرتُ إليها ووجدتُ فيها الفقر كبيرا ، والفقراء كثيرا ؛ فأين إعطاء هذه الديمقراطية لهؤلاء الفقراء نصيبهم من المدخرات الحكومية ، أو أنها وقفت عند توصيل من يريده الغرب إلى كرسي الرئاسة وإبعاد الشريعة فحسب ، وهذا هو دور الديمقراطية الحقيقي في البلاد المسلمة ؟!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راشد النفيعي
عدد حفظة كتاب الله فيها يفوق عدد بعض البلاد التي لاتتمتع بتلك الديمقراطيه
|
عدد شعب أندونيسا أكثر من مئتي مليون ؛ أي أنه يمثل ـ تقريبًا ـ ثلثي الدول العربية مجتمعة من المحيط إلاى المحيط ، وليس هذا هو المهم ، بل ما فائدة جفظ ألفاظ القرآن وترك العمل بأحكامه وأوامره ومنها تطبيق شرعه في البلاد وعلى العباد ؟!
فانظر كيف ألغت هذه الديمقراطية في أندونيسيا المسلمة العمل بأوامر القرآن وشرعه ؟!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راشد النفيعي
الشعوب العربيه بحاجه الى سياسي مثل الملك فيصل الله يرحمه
وقائد محنك مثل الرئيس العراقي صدام حسين
|
كلا من ذكرت قتل باسم الديمقراطية !
فانظر كيف أفقدتنا هذه الديمقراطية خيرة قادتنا ؟!
وما حلت هذه الديمقراطية في أرض إلا حل فيها الشر ، استتم الأمر للشيطان وأتباعه في كل المناكر والشرور والفساد الظاهرة والباطنة التي يكفي منها حرية الكفر بالله تعالى ، ووجوب تنحية شرعه عن أرضه وعباده برغبتهم بعد ردهم لأمره وتكذيبهم بوحيه .
نسأل الله العافية والسلامة في الدنيا والآخرة من الضلال والإضلال ، ومن التباس الحق وتشويشه وتشويهه ،،،