وأبدأ الرد على أبي ضيف الله بهذا النظم :
لا خابَ ظنّك في الرفيق الموالي ... مالك مشاريهٍ على نايد الناس !
وحقيقة لا ملامة عليك ؛ فلقد أغاظك وأغضبك حديث عاشق الحقيقة عن إخوان مصر الصعاليك !
وللعلم ـ لمَن يَعلم ـ فمقالي هذا عن أبناء وطني الغالي وليس عن كل العالم الإسلامي ، وما زلتُ ملتزمًا بما جاء فيه فيما حددتُه وقيدتُه به ، واللوم على مَن وسّعه ؛ حتى عمّ به مَن لا يقصده ولا يخصّه ، ثم جاءني ليحاكمني به !
وإنّ العارَ كلََ العارِِ قَولٌ ... عَوارٌ ساقَه رأيٌ قصيرُ
* عاشق الحقيقة *
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 23-Sep-2011 في 01:04 AM.