![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||||||||
|
![]() وعليك السلام ورحمة الله وبركاته . ومرحبًا بأخي الكريم ( نيزك ) ، وأشكرك على ثنائك ، ورمضان عليك مبارك .. عزيزي ، مالي أراك قد خرجتَ هنا عن تأييد هذا الموضوع وهدفه لنصرة الإسلام والمسلمين وكشف أعدائهم بحقيقتهم البشعة التي أرادوا بكل ما أوتوا أن يلصقوها بالإسلام وهو منها بريء وبالمسلمين أجمعين إلى ثلاثة أمور بعيدة عنه : 1-انتقاده في : أ-استعمال لفظة الإرهاب في غير موضعها حيث إنها تدل على القوة في أصل معناها ، وهذا قول في أصله صواب لأنه غلط فيما أعتقد إلا أن استعماله هنا جاء ليس للقبول بمعناه المتعارف عليه الآن في الإعلان والمجالس بين الأنام ، ولكنه جاء وقاد إليه في هذا الموضوع مقولة : (( حدثوا الناس بما يعقلون )) ؛ ولقد جاء فيه تحديثهم بما يعقلون ويتعارفون في زمانهم ولسان إعلامهم وتعابير مجالسهم وكلمات عصرهم بهذا اللفظ بما يفهمونه منه لا بما هو عليه في أصله في اللغة... ! ب-إيراد الألفاظ الآتية : صليبي ، نصراني ، ليبرالي ، علماني ، ... بدعوى وزعم أنها بذيئة ، والحقيقة أنها أسماء لها مسمياتها وصفات لها موصوفوها على الحقيقة زيادة على أنّ أهلها لا يغضبون من وصفهم بها ، بل يفخرون بها ؛ فأين البذاءة فيها ومنها ، وهي إلى المدح أقرب ، وبقول الصدق أليق ، وجاءت بالحق أجمع ؟! وكانت موجّهة إلى أهلها في الغرب مَن يستحقّها ، وأما توجيهها إلى بعض مَن في العرب جاء إلى قلّة قذرة منهم لا ينكرهم عاقل ، ولا يواليهم مسلم ، ولا يناصرهم مَن يوادّ المؤمنين ... أغلبهم من المدّعين النسب إلى العرب ، ومن المنافقين الذين يغيظهم أن يشيع العفاف والتقوى والصلاح بين المؤمنين ... ! وهنا ألا ترى أن من أشنع البذاءة أن يصف كل المسلمين بتهمة وصفة قبيحة ، وسمها الإرهاب ، أو الإجرام كما تشاء مَن هو أولى وأجدر وأحق وأليق بها ألا هو الغرب الصليبي النصراني العلماني الليبرالي الديمقراطي ؟ >> وعذرًا منك إن كان في هذه الألفاظ والصفات بذاءة عندك ... ! 2- إيراد مواضع كان فيها الخلاف في موضوعات فائتات ، وإعادة هنا بعض ما قلتَ فيها هناك ؛ فوضعتَ أمرًا في غير موضعه ! 3-انتقاد التوجّه والمنهج السلفي تلميحًا لا تصريحًا إلا أنه تلميح يغني عن هذا التصريح عند كل ذي عقل صريح ، هذا المنهج السلفي الذي وإن جاء منه ـ جدلاً ـ قصور في تحصيل أمر دنوي ؛ كإسقاط رئيس ، وإزاحة نظام ، وتأييد ثورة دنيوية لإقامة الديمقراطية لا الشريعة الإسلامية إلا أنه ـ قطعًا ـ ليس عنده خطأ وقصور في أمر عقدي ديني ، والحب بين المؤمنين مبني ـ أولاً وآخرًا ـ على المعتقد الديني لا على المنفع الدنيوي ؛ فيبقى به بينهم أصدق الحب وأخلصه ما دام أنهم في العقيدة سواء إلا إن كانت العقيدة تأتي عند بعض الخليقة بعد الأمور الدنيوية ؛ كالسعي إلى المصلحة وطلب الرئاسة وعرك السياسة وإقامة الأحزاب وتخريب الديار ، وتأييد المظاهرة والثورة لإقامة الديمقراطية لا الشريعة الإسلامية . .! وهذا الرد جاء على عجل باختصار لعله غير مخل ، وتليه بعض التعليقات العجليات كذلك : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
والآيات الكريمات كتبتها موجّهة إلى الغرب وما حصل عندهم من أمر كشفهم الله به على سنته سبحانه ، وليس إلى الثورات هذه !؟ وحقيقة ما كان إعلاء شرع الله ـ أبدًا ـ يأتي ويكون بإعلاء شعار أيًا كان هذا الشعار الذي يهدم شرع الله ـ جل في علاه ـ ويناقضه ؛ كالديمقراطية ( الطاغوتية ) ونحوه ! وهنا أين الخطأ و ما الضير لهذه الثورات أن تثور من الأصل إلى إقامة شرع الله سبحانه في أرضه وبين عباده لا أن تثور من الأصل لإقامة شعار يخالف شرع الله تعالى ؛ فهل يشكّون في نصر الله لهم إذا كان شرع الله مطلبهم ، أو أن الشريعة الإسلامية لن تحقق لهم كل حقوقهم ، أو ماذا ـ يا تُرى ـ ؟! فليرفعوا راية المطالبة بالشريعة الإسلامية ، وكل مسلم معهم ، وأنا ـ بإذن الله ـ أولهم ! اقتباس:
والهزال والغلاء والفساد المالي والخلقي لا يقل شرًا ـ أبدًا ـ ، بل لا يقارن إذا قورن بالفساد العقدي الذي يصل إلى الرضا بالحكم بغير ما أنزل الله تعالى ، وهو الديمقراطية الغربية ( الطاغوتية ) التي تطالب بها الآن هذه الثورات الغوغائية ! اقتباس:
وازرعوا حب الشريعة وتقديمها على كل طريقة ، مع العمل قدر المستطاع بها فهي الخير كله والنفع أجمعه في صلاح المجتمع كله ! اقتباس:
لا إله إلا الله ـ جل في علاه ـ وحده لا شريك له . وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه وآمين ، والله ، يبارك فيك ، ولك في رمضان وغيره . وأمنياتي الطيبة .
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 01-Aug-2011 في 08:53 PM.
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||||
|
![]() اقتباس:
الظاهر لي ياأخي أنك لست محاور أنت صاحب جدل لتنتصر لنفسك وليس للحق أنا افترضت حسن النيّه في كل كلمه تكتبها ولكن ياأسفاً أنت تتقلب في اجاباتك وتراوغ وتسحبنا في الجدل معك إلى مالانهايه ... ومهما رددت عليك فلن ننتهي ولن تنتهي من اللعب بالألفاظ وتأليفها بما يوافق توجهك الذي بدأت أشك أنه فيه خير على كلٍ ... بسم الله أبدأ وعليه أتوكل وأقول 1. أنت توافقني في معنى وأصل لفظة الإرهاب .... ومع هذا أنت تستخدمها( كما تستخدمها قناة الإم بي سي في اعلاناتها ضد المجاهدين في العراق ) أي أنك وللأسف ( مع الخيل ياشقرا) ولم تحاول في كتاباتك الدعوه لإستخدام هذه اللفظه كما استخدمها الله سبحانه في كتابه الكريم وبدلاً من ذلك تستشهد بمقولة ( حدثوا الناس ما يعقلون) وليتك ياأخي تستخدم هذه المقوله في كتاباتك المنمّقه والمتكلّفه التي تحدّث بها في منتدى قبليّ أغلب مرتاديه من خريجي المدارس السعوديه الحكوميه أو الأهليه التي لاتعطيهم في اللغه العربيه إلا النُزُر اليسير ... وقد كنت أنا بهذا المستوى لولا أن وهبني ربي حب التزود بالعلم عن طريق القرآءه في كل العلوم , هذا مايجعلني أقرأ كل كلمه تكتبها ياأخي وأكتشف تكلفك الغير ضروري خصوصاً في هذا الملتقى ...... ولست من يتبع الإعلام فيما يقول في كل شيّ ... نسمع ونرى ونستقي المعلومه ثم نحلّلّها ونفهمها بناءًّ على الخبرات المتراكمه عبر الزمن فنقارن ونستخلص الفكره والرؤيا بما يتوافق مع عقيدتنا الصافيه ( وليست عقيدة أصحاب الفتاوى الخاصه والعامه !!!) وقدوتي في كل أمر هو محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه 2. بالنسبة للألفاظ (صليبي , نصراني , ليبرالي , علماني ) عندما توجهها إلى من يقول أنا مسلم ويشهد أن لاإله إلا الله وأن محمدً عبده ورسوله ... لمجرد أنه لم يسير على طريقك .... فهذا ظلم لنفسك قبل أن تظلمهم ... فهل شققت عن قلوبهم!!! (عن أسامة بن زيد قال : بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أناس من جهينة فأتيت على رجل منهم ، فذهبت أطعنه ، فقال : لا إله إلا الله ، فطعنته فقتلته ، فجئت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته ، فقال : " أقتلته وقد شهد أن لا إله إلا الله ؟ " قلت : يا رسول الله ! إنما فعل ذلك تعوذا . قال : " فهلا شققت عن قلبه ؟ متفق عليه .) وأراك في بعض حديثك تطعن في أنسابهم من حيث انتمائهم للعرب وهذا لايليق بمسلم ... والمصيبة عظيمه عندما يكون تقييمك للمسلمين وإيمانهم على حسب أعراقهم ... فاتق الله ياأخي ولا تغترّ بدينك وعلمك فلاأحد يعلم ماخاتمة فأسال الله العافيه والثبات على دينه 3. ألا ترى أن من أشنع البلاده والخذلان أن يُترك المسلمين يقتلون في سوريا بالآلاف ونحن نتجادل في لفظة الإرهاب التي أطلقها الغرب علينا ...(فلا يضر السحاب نبح الكلاب) ... وخصوصاً أنها لفظة لاأرى أنها ذمّ ... ومرجعي لمعنى هذه الكلمه كتاب الله وليس مايردده الإعلام اقتباس:
أنا لا ألمح بل أنا أصرّح أن منهج وتوجه السلف الصالح ليس ماأراه يطبّق سواءً في أمر دنيوي مثل العداله أو أمر ديني مثل نصرة أخوان لنا في العقيده وعدوهم هو عدو الله "النعجه" وأترك عنّا الحب وكلمات الرومانسيه ياأخي ... فنحن في مجال قتل وظلم لأخواننا المسلمين في سوريا ولو كنت أنا معهم لقلت لك ياعاشق مافي قلبك من حب ( اقضي عليه حاجتك ) فالحب من غير نُصره نحن أغنياء بالله عنه لاأقول جيّش الجيوش ياعاشق لنصرتهم ... بل أقول انصرهم بكلمة عادله في حقهم أو اتركهم في حالهم ولا تتشمت بهم أنهم استمعوا وتبعوا أهل الثورات في تونس ومصر ياعاشق إسأل الله العافيه وأحمد الله النعمه فليس حاكمك النعجه وشرذمته وإلا كنت جربت العذاب بالخوازيق لأهل السنه .... لا تاتي وتقول منفعه دنيويه!! ...إن القتال دون العرض جهااااد يارجل ... وأحذرك يا عاشق أن تطعن أو تلمح بالطعن في توجهي السنيّ المقتدي بنهج السلف الصالح ... ولا يعني نقدي لمن يتّلبس هذا المنهج دون العمل به ... هو أني ليس متبّع لنهج محمد بن عبدالله وصحبه وسلفه صلى الله عليه وسلّم اقتباس:
وأنا وجهّت هذه الآيات الكريمات إلى أي إنسان يستخدم هذه الثورات في زرع الفتنه والباطل ... وأدعوا لمن قام بهذه الثورات نصرةً لدينه وعرضه وحريته من سلطة الطواغيت بأن يسدد الله خطاهم ويوفقهم وينصرهم اقتباس:
نحن كمسلمين نتبع سنّه محمد بن عبدالله وصحبه وسلفه الصالح .. نسعى لزرع الثقه والقوه في الحق والعمل على الإصلاح لكي يكونوا قادة المسلمين في كل المجالات ولسنا من نزع فيهم الخوف والقبول بالظلم و لسنا من نبرر ضعفنا بأنه من الحكمه انتــــــــــهى .... ولن أزيد في الجدل معك وأسأل الله أن يريني الحق حقاً ويرزقني اتباعه |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |