وما فعلتَ أنت هنا شيئًا إلا أنك قد أبنتَ عما كنتَ تُكنّه ، وكنتُ أنا أظنّه ؛ كما أبديتَه أنت هنا إلا أنني لا آخذ أحدًا بالظن ـ أبدًا ـ ، أما وقد جاء منك ما جاء ؛ فقد تيقنتُ مما كنتُ أظنّه بك !
ولي عودة ـ إن شاء الله تعالى ـ للرد بما يليق ..
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|