مازن عبد الجواد مثال للرجل الصادق الذي لا يكذب
قال قناعته بكل صراحة وممارسة الجنس امر طبيعي جدا فلماذا قام المجتمع المتشدد عليه ؟؟
مازن لم يكن اخر واحد يمارس الجنس ولن يكون
والمثالية الزائفة لبعض الناس لا نقبلها فليرجع كل منهم لماضيه
نحتاج ان نقف بقوة مع اخونا مازن وان لا نخذله وابسط حق من حقوقه ان يمارس العلاقة مع البنات بما انه لم يغتصب احد
مازن مثله مثل اي شاب يدخل السوق وليس بيوت الناس ومن ترك بناته بالسوق يعلم ان هناك من يبحث عن اقامة علاقة يعني التراضي موجود حتى ممن خلف الفتاة
العزيز عبد الرحمن اللاحم هو الوحيد الذي يستطيع ان يترافع عنه ويصعد الموضوع لحقوق الإنسان وأن يجعلها قضية رأي عام مثل فتاة القطيف وأن يراسل السفراء للوقوف معنا ضد تيار التشدد الذي يريد قتل انسان بريئ لأنه مارس امر طبيعي ولو وصل الأمر أن نخاطب السيد اوباما
ليجد منا مازن وقفة معه فقد رأيت الناس كلهم يتآمر عليه بسبب موضوع تافه الفرق بينه وبين غيره انه صرح
عزيزي الكاتب صوتك معي احترمه وكذلك معارضتك العقلانية
تعليقي /
الله لايبلانـــــــــــــــا بدال مايحثون على الخير تجدهم يدافعون عن الزناه
ويلتمسون لهم العذر !