بدت تطول السنة الروافض من جميع فرقهم بسبب تدخلات امهم ايران في الدول الاسلامية وحتى السعودية ماسلمت من صفويين القطيف ونخاولة المدينة بتدنيس قبور الصحابة
من خزايا وكفريات الروافض هذا نخولي رافضي ينتمي لقبيلة حرب يشبه العاهرة لميس بالكعبة ويترضى عنها ويسب الشيخ الفوازن وهو ونخاولته مايسوون ماطى الشيخ فالتراب
وكان هذا النخولي الخسيس يستخدم التقية امام زملائه ويظهر اسلامه ويبطن نخوليته وترفضه ولكن بعد دعم الدولة المجوسية الصفوية الايرانية للرافضة في الاقطار العربية وتقوي شوكة الرافضة في العراق صار الرافضة يصرحون ويجاهرون بترفضهم المجوسي عكس ماكان في السابق
النخولي/ عبدالحكيم العوفي الحربي
وكانت القصيدة والتي يتغزل فيها الشاعر بالممثلة التركية وبطلة مسلسل سنوات الضياع ( لميس ) بعنوان "هل يحلو الغزل بغير لميس رضي الله عنها " وكانت القصيدة تحمل الكثير من التجاوزات الدينية في الوصف والتشبيه والإساءة للعلماء حيث شبّه الشاعر حبيبته ( لميس ) بالكعبة المشرفة في قوله :
الموذج الاول :
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول نهودها دوماً ندورُ
فإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا .. إليها يا صديقي نسْتجيرُ
ففي أحضانها بلدٌ أمينٌ ... وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ
إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله :
لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر نهدها عاري
لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ
وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ
وأيضا في ربط موتها بالشهادة :
إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني
لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها
فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ
= = = = = = = = = =
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول نهودها دوماً ندور
قام بتغيير قداسة القبلة وجعل من تركية منحرفة قبلةً له، وفي الشطر الآخر يظهر انه عبد للشهوة والعياذ بالله
ُفإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا .. إليها يا صديقي نسْتجيرُ
الإستجارة تكون لله تعالى فهي عبادة ،
بك نستجير ومن يجير سواك، اللهم إنا براء من قول هذا السفيه
ففي أحضانها بلدٌ أمينٌ ... وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ
بل في احضانها بصمات العهر ، وفي ألحاظها قلة الحياء والجرأة
إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله :
لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر نهدها عاري
لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ
وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ
هذا تعدي على العلماء والمشايخ وأصحاب الفضيلة ، واستهانة بالتمسك والإلتزام بتعاليم الشرع، وكان العالم أو العابد لله ، سينسى ما أمره به ربه ويهمله من أجل ساقطة متعرية
وأيضا في ربط موتها بالشهادة :
إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني
لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سبقه لمطبلون حين قالو أن طلال مداح شهيد المسرح، وذكرى شهيدة الفن
،
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها
فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ
هنا الكفر الصريح حقاً
الابيات والتعليق عليها منقول من احد المنتديات