الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتدى الإسلامي > شريعة الإسلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 20-Mar-2009, 07:35 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ماجد الدعجاني
عضو فضي
إحصائية العضو





التوقيت


ماجد الدعجاني غير متواجد حالياً

افتراضي هزلت!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله
مساكم الله بالخير
فالحقيقه أتيتكم بموضوع ليس بغريب عند ..من يسير على
الدستور الفرنسي
... يطالب بالحريّه وتراه في كل فتره ينتقل من أزمه إلى أزمه
بل إن أزماته كأجواءه التي تتقلب فاليوم الواحد
فتاره تجد طقسه باردا ثم تأتي موجه غبار ثم حرّا
وأحيانا تزيد عن ذلك في يوم واحد فقط
والمضحك المبكي فالأمر أن الحريّه التي يطالب بها هي كالسجّان
وهو فالسجن مهان
أولم يرد عن النبي- اللهم صلي وسلم عليه- وعن أصحابه الكرام والسلف الصالح أن لاعزّه الا بالدين وبطاعه الله عزوجل ونبيّه الأمين
وأن التوفيق بيد الله أو أنهم يرون أن بإبتعادهم عن الله تعالى وسنّه نبيّه- اللهم صلي وسلم عليه- سيجدون الحريّه
هنا أصبح ذلك البلد محط ركاب أهل الفتن- هداهم الله أو .....-
الذين لايهدأ لهم بال حتى يفرقون صفوف المسلمين
وكيف لهم ذلك!!
..........لكنهم وجدوا سبل بسيطه للتأثير على شريحه من الشعب من ضعف إيمانهم أو ممن جهل في علوم الدين
وسأدعكم الآن مع مقال لأحد أولئك

الإسم : .......الصحيفه:الوطن الكويتيه
المقال:
ومن يعظم شعائر الله فإنها.. تقوي القلوب، والحق يقول لحبيبه ونبيه محمد صلى الله عليه وآله وسلم: {وما ارسلناك الا رحمة للعالمين}، فقد بعث رسولنا الكريم رحمة وهاديا ومبشرا يرسم لنا المنهج القويم والقواعد الاساسية للاسلام والمسلمين، وهو الذي اخرج البشرية من الظلام الى النور. والاحتفال من قبل المسلمين والمسلمات بذكرى مولد الرسول المصطفى خاتم الانبياء والمرسلين مناسبة جليلة وسعيدة على قلوب جميع المسلمين في مشارق الارض ومغاربها. فولادة الرسول الأكرم أفضل الخلق الى الخالق واعظم الكائنات الانسانية، والمصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم كان المربي والمعلم والمرشد وهو الذي انار طريق الظلام برسالته امام كل المجتمعات التي كانت قابعة في الجهل ودهاليز الظلام، فقاد البشرية جمعاء الى الخير والنور، وكان قائدا محنكا متمرسا فقهر الظلم والظالمين بقيادته الحكيمة وبفضله وانسانيته التي لا نظير لها ورفع راية الدولة الاسلامية التي امتدت من الجزيرة العربية وانتشرت الى السند وبقاع الهند.

خاتم الانبياء المصطفى سبق كل دول العالم في سن ووضع اعظم وافضل قانون في الارض في تاريخ البشرية وهو قانون العدالة والمساواة والتآخي والتآلف والتعاون فتعلمنا منه دروس القيم والاخلاق والصفات المحمودة. ففي حياة وسيرة رسولنا محمد الاكرم عليه وعلى آله افضل الصلاة والسلام والذي تربى يتيما في حضن عمه ابي طالب القدوة الطيبة قولا وفعلا «وفي رسولكم اسوة لكم» فقد كان مولده مولد النور والحق للعالم والبشرية.

ولكن يقول البعض عندما يتطرق الى هذه المناسبة ان الاحتفال بذكرى مولد الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا يجوز دون الاستناد الى نص شرعي صريح او حديث شريف يبين عدم جوازية الاحتفال بهذه المناسبة السعيدة العظيمة على قلوب المسلمين، وبعضهم يقول ان هذه المناسبة الإسلامية «بدعة»، وهنا يحق للمرء أن يتساءل: هل يوجد في مبادئ الشريعة الغراء ما يشير الى وجود مخالفة في إحياء شعائر الله ورسوله الكريم والاحتفال بمولد رسول الحق والرحمة والعدالة والنور ويعدها تجاوزاً وخرافة؟!، وهل التقرب الى المصطفى ومحبته واحياء ذكرى مولده، هذه المناسبة الجليلة لصاحب السيرة العطرة والمكانة العظيمة والمنزلة الكبيرة عند الله والبشرية، يكون «بدعة»؟!، لا نعلم بأي منطق وعقل ينظر الى ان الاحتفال بولادة النور محمد صلى الله عليه وآله وسلم بدعة.

نود أن نؤكد ان القيام بهذه الاعمال واحياء مثل هذه المناسبة العظيمة والمداومة عليها هي من الاعمال الصالحة والطيبة وفيها الدليل على محبة المسلمين لرسولنا الكريم وينال عليها المسلمون الاجر والثواب العظيم.. {ومن عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزيهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون}، اضافة الى ان هذا العمل فيه ذكر وتسبيح وطاعة لله ومحبة لرسوله واطمئنان للقلوب وهو القائل: {ألا بذكر الله تطمئن القلوب} وبذكر الله ورسوله يبقى لسان المؤمن دائما رطباً بذكرهما، والعمل الطيب الصالح يحقق للعبد المؤمن الخير والبركة ويرفع عنه المصائب والمحن ويبعده عن حطام الدنيا وزخرفها، فهل يبقى بعد ذلك مكان للبدعة في قلوب المؤمنين والمسلمين.

ونحن على يقين بان الاحتفال بمولد النور محمد صلى الله عليه وآله وسلم من الاعمال الطيبة والجليلة وهي فرحة تشرح قلوب المؤمنين والمسلمين في العالم، والله تعالى لم يحرم على المسلمين الاحتفال بمولد رسوله الكريم وليست بدعة كما يدعي البعض دون نص شرعي أو حديث شريف. فإذا لم نحتفل ونفرح بولادة سيد الأولين والآخرين، فبمولد من بالله عليكم نحتفل؟!.



تاريخ النشر 20/03/2009

إنظروا كيف يدس السم بالعسل
ولكنه إنجرف مع الشيطان فكتب ولم ينتبه أن في هذا اليوم طاعه لله وذكر له وأردف الآيه الكريمه الداله على أن الإطمئنان بذكر الله
أويذكر الله سبحانه في هذا اليوم فقط ويعبد فيه فقط ؟؟؟؟؟؟
بدأ المقال بطريقه يؤثر بها على القرّاء ثم وضع بعض الآيات الكريمه ثم
أخذ أسلوب المعاتب المحب ألا لعنه الله على الظالمين
ولغباءه الشديد كأنه من من يلوون أعناق الآيات ليجرفوا جاهل في سيلهم الذميم فلا توجد صله بين الآيات الكريمه وبين الرساله التي يودّ إيصالها
إنّه بفعله هذا يطعن بالمشايخ الكرام الذين قضوا حياتهم في روض المساجد بين قرائه القرآن وحلقات الذكر وإجتهدوا ليتعلموا ويعلّموا لينالوا
رضى الله فالدنيا والآخره وليكونوا مع النبي الكريم-اللهم صلي وسلم عليه- وصحبه الكرام
وهذا الذي لم أجد وصفا لفعله الدنيء يجتهد وأمثاله لمثل هذه الأمور
قد يقول قائل أنني ظلمته
فأقول ياعزيزي إرجع لمقاله فستجده يقول قد يقول البعض أنه بدعه!!
أإذا سألت عن شيء وقيل لك أنه بدعه أتقوم بنشره فالجريده وتنقض
ماقيل لك أم ترجع لأحد المفتين ويفتيك به ؟؟؟
والآن أترككم مع حكم الإحتفال بهذا اليوم لمن يجهله

السؤال:ما حكم المولد النبوي؟ وما حكم الذي يحضره؟ وهل يعذب فاعله إذا مات وهو على هذه الصورة؟
المفتي: عبدالعزيز بن باز (رحمه الله وأموات المسلمين)
الإجابه:المولد لم يرد في الشرع ما يدل على الاحتفال به؛ لا مولد النبي صلى الله عليه وسلم ولا غيره، فالذي نعلم من الشرع المطهر وقرره المحققون من أهل العلم أن الاحتفالات بالموالد بدعة لا شك في ذلك، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم وهو أنصح الناس وأعلمهم بشرع الله، والمبلغ عن الله لم يحتفل بمولده صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه، لا خلفاؤه الراشدون، ولا غيرهم، فلو كان حقا وخيرا وسنة لبادروا إليه ولما تركه النبي صلى الله عليه وسلم ولعلمه أمته أو فعله بنفسه ولفعله أصحابه، وخلفاؤه رضي الله عنهم، فلما تركوا ذلك علمنا يقينا أنه ليس من الشرع، وهكذا القرون المفضلة لم تفعل ذلك، فاتضح بذلك أنه بدعة، وقد قال عليه الصلاة والسلام: ""من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد "وقال عليه الصلاة والسلام: ""من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد "في أحاديث أخرى تدل على ذلك.
وبهذا يعلم أن الاحتفالات بالمولد النبوي في ربيع الأول أو في غيره، وكذا الاحتفالات بالموالد الأخرى كالبدوي والحسين وغير ذلك؛ كلها من البدع المنكرة، التي يجب على أهل الإسلام تركها، وقد عوضهم الله بعيدين عظيمين: عيد الفطر وعيد الأضحى ففيهما الكفاية عن إحداث أعياد واحتفالات منكرة مبتدعة.
وليس حب النبي صلى الله عليه وسلم يكون بالموالد وإقامتها، وإنما حبه صلى الله عليه وسلم يقتضي اتباعه والتمسك بشريعته، والذبِّ عنها، والدعوة إليها، والاستقامة عليها، هذا هو الحب الصادق كما قال الله عز وجل: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ }[آل عمران: 31]، فحب الله ورسوله ليس بالموالد ولا بالبدع. ولكن حب الله ورسوله يكون بطاعة الله ورسوله وبالاستقامة على شريعة الله، وبالجهاد في سبيل الله، وبالدعوة إلى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وتعظيمها والذب عنها، والإنكار على من خالفها، هكذا يكون حب الله سبحانه وحب الرسول صلى الله عليه وسلم ويكون بالتأسي به؛ بأقواله وأعماله، والسير على منهاجه عليه الصلاة والسلام، والدعوة إلى ذلك، هذا هو الحب الصادق الذي يدل عليه العمل الشرعي، والعمل الموافق لشرعه. وأما كونه يعذب أو لا يعذب هذا شيء آخر، هذا إلى الله جل وعلا، فالبدع والمعاصي من أسباب العذاب، لكن قد يعذب الإنسان بسبب معصيته وقد يعفو الله عنه؛ إما لجهله، وإما لأنه قلد من فعل ذلك ظنا منه أنه مصيب، أو لأعمال صالحة قدمها صارت سببا لعفو الله أو لشفاعة الشفعاء من الأنبياء والمؤمنين أو الإفراط.
فالحاصل أن المعاصي والبدع من أسباب العذاب، وصاحبها تحت مشيئة الله جل وعلا إذا لم تكن بدعته مكفرة، أما إذا كانت بدعته مكفرة من الشرك الأكبر فصاحبها مخلد في النار -والعياذ بالله-، لكن هذه البدعة إذا لم يكن فيها شرك أكبر وإنما هي صلوات مبتدعة، واحتفالات مبتدعة، ليس فيها شرك، فهذه تحت مشيئة الله كالمعاصي، لقول الله سبحانه في سورة النساء: {إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ }
وأما الأشخاص الذين يجعلون لأنفسهم عيدا لميلادهم فعملهم منكر وبدعة كما تقدم، وهكذا إحداث أعياد لأمهاتهم أو لآبائهم أو مشايخهم كله بدعة يجب تركه والحذر منه.
وأما ما أحدثه الفاطميون المعروفون، فإن ذلك كان في مصر والمغرب في القرن الرابع والخامس، وقد أحدثوا موالد للرسول صلى الله عليه وسلم، وللحسن والحسين، وللسيدة فاطمة، ولحاكمهم، ثم وقع بعد ذلك الاحتفال بالموالد بعدهم من الشيعة وغيرهم، وهي بدعة بلا شك، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم هو المعلم المرشد، وأصحابه أفضل الناس بعد الأنبياء، وقد بلغ البلاغ المبين، ولم يحتفل بمولده عليه الصلاة والسلام، ولا أرشد إلى ذلك، ولا احتفل به أصحابه أفضل الناس، وأحب الناس للنبي صلى الله عليه وسلم، ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة الثلاثة.
فعلم أنه بدعة، ووسيلة إلى الشرك والغلو في الأنبياء وفي الصالحين، فإنهم قد يعظمونهم بالغلو والمدائح التي فيها الشرك بالله، الشرك الأكبر، كوصفهم لهم بأنهم يعلمون الغيب، أو أنهم يدعون من دون الله، أو يستغاث بهم، وما أشبه ذلك، فيقعون في هذا الاحتفال في أنواع من الشرك وهم لا يشعرون، أو قد يشعرون. فالواجب ترك ذلك، وليس الاحتفال بالمولد دليلا على حب المحتفلين بالنبي صلى الله عليه وسلم وعلى إتباعهم له، وإنما الدليل والبرهان على ذلك هو إتباعهم لما جاء به النبي عليه الصلاة والسلام، هذا هو الدليل على حب الله ورسوله الحب الصادق، كما قال عز وجل: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ }[آل عمران: 31].
فمن كان يحب الله ورسوله فعليه بإتباع الحق، بأداء أوامر الله، وترك محارم الله، والوقوف عند حدود الله، والمسارعة إلى مراضي الله، والحذر من كل ما يغضب الله عز وجل، هذا هو الدليل، وهذا هو البرهان، وهذا هو ما كان عليه أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وأتباعهم بإحسان.
أما الاحتفال بالموالد للنبي صلى الله عليه وسلم، أو للشيخ عبد القادر الجيلاني، أو للبدوي، أو لفلان وفلان، فكله بدعة وكله منكر يجب تركه، لأن الخير في إتباع الرسول صلى الله عليه وسلم وإتباع أصحابه والسلف الصالح، والشر في الابتداع والاختراع ومخالفة ما عليه السلف الصالح، هذا هو الذي يجب وهذا هو الذي نفتي به، وهذا هو الحق الذي عليه سلف الأمة ولا عبرة لمن خالف ذلك وتأول ذلك، فإنما هدم الدين في كثير من البلدان، والتبس أمره على الناس بسبب التأويل والتساهل، وإظهار البدع، وإماتة السنة، ولا حول ولا قوة إلا بالله - والله المستعان.


صحيح أنه حصل فالبلد ماهو أعظم منه كعيد الحب وعيد الأم وغيرها كثير للتضليل وأن هناك ممن اتبعوا هذا التيار الغربي أسأل الله هدايتنا وهدايتهم
وأنا لست بمتابع للصحف اليوميه أو للأخبار لكن لم أسمع بأن شخص
قام بذلك علانيه أن يدعو الناس إلى البدعه والبدعه ضلاله وكل ضلالة فالنار والعياذ بالله
أسأل الله الذي لا إلاه إلّا هو أن يهدينا وإياكم وجميع المسلمين والمسلمات وأن يثبتنا على طاعته وحسن عبادته
هذا وصلّى الله وسلم على نبيّه محمد
والســـــلام مســــــك الختـــــــام





















آخر تعديل د/ نايف العتيبي يوم 20-Mar-2009 في 07:57 PM.
رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »05:03 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي