عماش بن نقا بن فهيد وهو شقيق الامير ضيف الله بن فهيد وهوفارس ومغوار وعندما غزا عليهم ابن رشيد بالقرب من عروى من اجل ان ياخذ ابلهم وكان الفرسان من شمر يتدفقون عليهم بغزاره وكثافه لاتوصف فقال له شقيقه الامير ضيف الله بن نقا بن فهيد الملقب ابو لهب اضهر وخلها يا عماش فصاح في اخيه الامير وقال له تكفى ياضيفالله ماني بطالع من ابل ابوي وجدي فقال ضيفالله حسبي الله عليك حديتنا على شي يمكن مانقدره فقال الامير ضيف الله امبر الشيابين لاحد فرسان الشيابين ويدعى باسم ابن الحرير من الحفارا من الشيابين يابن الحرير اخذ الابل وطلعها مع الريع اي المطلاع وهومكان بين جبلين ويعرف بالريع ووقف ضيف الله وشقيقه عماش ابن فهيد يصيحون ويعتزون باختهم انا اخو نوره فابلو بلا حسن وافتكو اباعرهم من جيش ابن رشيد وهي ابلهم المعروفه باسم الحيلا فرجعت قوة ابنرشيد اليه فقال لهم وراكم ماجبنم هالابل البيض اي المغاتير فقالو له واله عيو دونها اهلها وهم بس شخصين ماعندهم احد موجود من قبيلتهم سوا ابن الحرير الذي اقفى بالابل وهم وقفو دونها بالقتال ويقال انه عندما انتهت المعركه فاذا بالجحى والقتلى من جيش بن رشيد كثير واذهلهم شجاعتهم الفائقه دون اباعرهم وصرت النسا يرقصن لاقدام الامير ضيفالله وشقيقه عماش الذين سطرو ملحمه بالكر والفر دون الحيلا فكانت النسا يرقصن ويرددن ابيات شعريه حماسيه
يامحمد ياغضيب الله يابايق عقب عهد الله تبا الحيلا مع الحله عيا عماش وضيف الله عيو شرابة الدله