اقتباس:
هذا حديث صحيح.. وهناك حديث يصطفي مضر.. وهو الذي ذكرناه.. لاتخلط بينهم..
أفتح الطبعه الأولى لأبن حجر الأمالي المطلقة عام 1995 وأنظر إلى الأسانيد.. أحظرنا حديث حسن وأنكرته بقول الألباني.. وكلا الحديثين مختلفين.. لانرغب بالخوض في جدالات عقيمه.. نريد مربط الفرس..
كيف يصطفي الله شيء (كنانه).. من شيء غير مصطفى (مضر)..؟
ياليت توضح هذه النظريه التي لم نسمع بها.. حتى يتحدد مسارك و نأخذ ونعطي معك.. غير ذلك لن نرد..
|
اخي الكريم لعلي لم أوضح أكثر أو لم تصلك المعلومه بشكل جيد
المقصود أن مضر ( ليست مصطفاه ) أبداً بل كثير من الأحاديث تأتي بعكس ذلك لمن سلم بالإتباع لسنة المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه
أما كنانه واستغرابك كيف يصطفي الله كنانه
فهنا الحديث ( الصحيح )
في الحديث الذي
رواه أحمد ومسلم عن واثلة بن الأسقع مرفوعاً: {إن الله اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، ثم اصطفى من بني إسماعيل
كنانة، ثم اصطفى من كنانة
قريشاً، ثم اصطفى من قريش
بني هاشم، ثم
اصطفاني من بني هاشم
فانظر لسلسلة الإصطفاء .. ابراهيم واسماعيل عليهما السلام ( أنبياء) ثم لم يصطفي من ذرية الأنبياء إلا كنانه .. لأن قريش والرسول صلوات الله وسلامه عليه منهم ... يعني مضر ليست مصطفاه!
وسلامتك