ملخص عن عايض ابوخوصه

[المعنا]

سلام عليكم أخواني اليكم ما اعرفه عن احد ابناء القبيلة وهو اخوكم عايض نايف ابوخوصه العتيبي وربما تكون خير وسيله ليتعرف عليه ابناء القبيله عن كثب وعن ملخص مشوار نجاحاته لنعلم بأن النجاح ليس حكرا على احد وهذا الملخص انما هو مساهمة مني لأخي عايض في حملته الأنتخابيه . في صغره هو الشاب الرياضي ذو الشعبية الواسعة لعب في عدة نوادي مثل الساحل والشباب والقادسية أضطر لترك الدراسة رغم تفوقه ليلتحق في وزارة الداخلية ليتخرج برتبة وكيل عريف وتعين بعدها في دوريات مرور الأحمدي ليزداد أكثر شعبيه ثم تعين بوظيفة بدوام جزئي كموظف أمن في أحدى الشركات الكويتية وخلال فتره بسيطة ترقى ليصبح رئيس أمن أحدى الفروع في نفس الشركة وبداء بترقي من منصب تلو أخر في هذه الشركة وأيضا الشركات الأخرى المملوكة لنفس الشركة الأم وكل ذلك لأنه صاحب أمانة ويراعي الله في نفسه وعمله وفي تلك الفترة قام بالتسجيل بمراكز التعليم المسائي ليواصل تعليمه وأستأنف الدراسة من المرحلة الثانوية وتحديدا من الصف الثاني واستطاع الحصول على شهادة الثانوية بنسبة عالية والتحق بجامعة الكويت تخصص العلوم السياسية وكان متفوقا مميزا بين أقرانه الطلبة لأنه كان يكبرهم سنا وحصل على إحترام العديد من أساتذته في الجامعة للسبب ذاته وأستطاع أن يمشي في ثلاث أتجاهات ليصل لهدف واحد الأول عمله في وزارة الداخلية الثاني عمله في القطاع الخاص والثالثة أستكمال تعليمه ولا ننسى بأنه مع كل هذا التركيز على النجاح في هذه المحاور لم يغفل عن النجاح في الجانب الاجتماعي وهناك العديد من الانتصارات نذكر منها انه أثناء دراسته الجامعية قام بتشكيل قائمه ودخل بها لإنتخابات جمعية العلوم والسياسة وأصبح رئيسا لها وقام أيضا بتشكيل قائمه مكونة من ابناء القبائل لخوض إنتخابات جمعية العلوم الأجتماعية وأصبح رئيسا لها بعد هزيمة أقوى القوائم المنافسة وأصبح علما من أعلام الطلبه بعد أن كان مجرد طالب تخرج من التعليم المسائي وبعد حصوله على الشهادة الجامعية بتقدير أمتياز دخل دورة الترقي لرتبة ملازم في وزارة الداخلية ومع ذلك فلا ننسى أستبسال العديد من أساتذته لأنهم رأوا فيه صفات الطالب الناجح والرجل المكافح اللامع وذلك ليحصل هو على وظيفة معيد بعثه ليستكمل الدراسة بالخارج على نفقة الجامعة ويعود ليعمل أستاذا بها ولكنه رفضها بعد حصوله على الموافقة وذلك إرضاء لوالديه .ومع ذلك فقد أزداد إصرارا على النجاح فأصبح ملازم أول ومديرا وعضوا مجلس إدارة ورئيس مجلس إدارة وكل ذلك نتعلم منه عدة أشياء أولا بأنه شخص ذو تجارب وأيضا أنه على قدر عالي من الأمانة نحسبه كذلك والله حسيبه وهناك العديد من الانجازات والنجاحات ولكن اختصارا للوقت قررت الاكتفاء